فتاة تتخلص من ابن جارتها في الشرقية بطريقة وحشية.. شاهد
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
عرضت قناة العربية مصر تقرير فيديو بعنوان:" تخلصت من ابن جارتها وجلست "تشرب الشاي" في الشرقية وأم الضحية لا تعرف السبب وتنهار".
وجاء في التقرير أن هناك سيدة خطفت أبن جارتها الذي يدعى مصطفي، وذلك بمنطقة منيا القمح بالشرقية.
وأضحت القناة أن هذه الجريمة حدثت يوم أن عاد والد المجني عليه من السفر خارج البلاد، والجميع لا يعلم سبب هذه الجريمة.
وقالت والدة المجني عليه، إن نجلها مصطفى يبلغ من العمر، عام و10 أشهر، وأن المتهمة في القضية قامت بقتله، ووضعته في ماسورة مياه كبيرة، وقامت بتقييده بحبل.
وتابعت :" المتهمة في القضية غير متزوجة، ويوم ارتكاب الجريمة كانت تشرب شاي بالشارع، بعد تنفيذ جريمتها".
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
طلب إحاطة في النواب لاستدعاء وزير التعليم بسبب وحشية معلمة في تعذيب طفلة بالحضانة
تقدمت النائب سميرة الجزار عضو مجلس النواب بطلب إحاطة الى المستشار الدكتور حنفى جبالى رئيس مجلس النواب لتوجيهه إلى مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء و السيد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى.
برلماني يثمن دور واعظات الأوقاف في الحفاظ على تماسك المجتمع والأسرة المصرية برلماني: إشادة الإمارات بدور وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي نجاح كبير لمصروبخصوص إنتشار فيديو تعذيب مدرسة لطفلة وضربها بطريقة وحشية يعاقب عليه القانون بحضانة الرحاب بطنطا
وأرفقت " الجزار " فى طلب الاحاطة فيديو ضرب وتعذيب طفلة بحجة تدريسها وتعليمها يعبر عن أن وزارة التعليم ليس لديها أدوات لرقابة الحضانات والمدارس مشيرة إلى أن الضرب بهذا الشكل يعبر عن أن المدرسة لديها كمية من الغل والحقد ويعبر عن نفس غير سوية ومريضة نفسية فكيف تترك الوزارة أطفالنا فريسة لمدرسين غير أسوياء ومرضي نفسيا.
وطالبت النائبة سميرة الجزار من وزير التعليم فورا بالتحقيق مع الحضانة ومديرها والتحقيق مع المدرسة والأخصائية التي صورت الواقعة ولم تنقذ الطفلة من المدرسة التي تعذب الطفلة البريئة وعلي الوزارة إتخاذ اللازم لضمان عدم تكرار هذا الأسلوب الهمجي ووضع ضوابط وجزاءات توقف مثل هذه الممارسات من الضرب والقمع والترهيب والتخويف.
كما طالبت النائبة سميرة الجزار بإحالة طلب الإحاطة الي لجنة التعليم وإستدعاء السيد وزير التعليم لمناقشته وسؤاله عن خطة الوزارة في كيفية الرقابة علي العملية التعليمية برمتها وحدود العلاقة بين المدرسين والطلاب وبإنتظار نتائج التحقيقات والإعلان عنها حتي يطمئن الأهالي علي أبنائهم في المدارس والحضانات