قرابة 2000 مؤسسة حصلت على علامة “لابل” لأحسن مؤسسة ناشئة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أعلن وزير إقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة والمؤسسات المصغرة، ياسين المهدي وليد، أن عدد المؤسسات الناشئة التي تحصلت على علامة “لابل” لأحسن مؤسسة ناشئة، بلغ قرابة الـ 2000 شركة.
و أوضح الوزير في تصريح صحفي ختاما لحضوره رفقة وزير التعليم العالي و البحث العلمي، كمال بداري. بالمدرسة العليا للتجارة بالقليعة، أشغال منتدى إقتصادي، أن قرابة ال2000 مؤسسة حصلت على علامة “لابل”.
ووصف الوزير عدد المؤسسات الحاصلة على علامة “لابل” بـ “المشجع”، مضيفا أن ذلك “يدل على أن النظام. الذي وضعته السلطات العمومية يحفز و يشجع الطلبة الجامعيين على ولوج عالم المقاولاتية بذهنية الابتكار و الإبداع”.
مضيفا أن عدد المؤسسات الناشئة هي “ثمرة و لبنة من لبنات العمل المشترك مع وزارة التعليم العالي و البحث العلمي. في إطار إستراتيجية الحكومة الرامية إلى فتح المجال. و تشجيع ظهور مقاولين ذوي مهارات و كفاءات علمية عالية و بالتالي تحقيق الهدف المنشود المتمثلة في تحويل رؤوس الأموال. نحو المؤسسات الناشئة على اعتبار أنها مستقبل واعد للاقتصاد الوطني”.
و قال الوزير أن الجزائر احتلت في أحد التصنيفات العالمية التي أعلن عنها مؤخرا. “مرتبة مهمة جدا” من حيث المؤسسات الناشئة.
يشار أنه شارك في المنتدى الاقتصادي الذي نظمته المدرسة العليا للتجارة بالقليعة بالتعاون مع نادي المقاولين و الصناعيين. طلبة من حاملي المشاريع الابتكارية و مؤسسات الناشئة الى جانب مؤسسات اقتصادية كبيرة. و صغيرة و متوسطة و كبرى المدارس الوطنية التقنية و كذا المتخصصة في إدارة الأعمال و المال و التجارة و التسيير.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: المؤسسات الناشئة على علامة
إقرأ أيضاً:
الوزير الأسبق رحابي:”صنصال يستهتر بالمشاعر الوطنية”
قال وزير الاتصال والثقافة الأسبق عبد العزيز رحابي، إن الكاتب بوعلام صنصال يستهتر بالمشاعر الوطنية.
وفي منشور له عبر حسابه الرسمي على فايسبوك، أضاف الدبلوماسي أن “بوعلام صنصال يعيد الاعتبار للرواية الاستعمارية وأكاذيبها التاريخية، ولا يقدّر درجة استهتاره بالمشاعر الوطنية “.
وكانت وكالة الأنباء الجزائرية قد أكدت الجمعة الماضي أن الضجة الكوميدية التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية حول حالة بوعلام صنصال، تعد دليلا إضافيا على وجود تيار “حاقد” ضد الجزائر، وهو لوبي لا يفوت أي فرصة للتشكيك في السيادة الجزائرية.
وأضافت وكالة الأنباء في مقال لها أن “ توقيف بوعلام صنصال، المثقف المزعوم المبجل من قبل اليمين المتطرف الفرنسي، أدى إلى ايقاظ محترفي السخط إذ هبت الأسماء المعادية للجزائر والمؤيدة للصهيونية في باريس هبة رجل واحد: إريك زمور ومحمد سيفاوي ومارين لوبان وخافيير دريانكور وفاليري بيكراس وجاك لانغ ونيكولا ديبون إينيان، وبالطبع الطاهر بن جلون، صديقه المغربي الذي يتعافى من داء “عرق النسا” من كثرة الانحناء لتقبيل يد ملكه محمد السادس. هؤلاء كلهم قد صعدوا إلى الواجهة للدفاع عن هذا المحترف للتزييف والذي وقع في شر أعماله.”