أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي الأربعاء مقتل جندي وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة خلال القتال في شمال قطاع غزة، ما يرفع العدد إلى 31 منذ بداية عملية التوغل البري في 27 تشرين أول/ أكتوبر الماضي.

وأفادت صحف عبرية من بينها "يديعوت أحرونوت" و"هآرتس" بأن "الرقيب أول من جنود الاحتياط يعقوب أوزيري 28 عامًا، ويعمل في سلاح المدفعية، قُتل خلال القتال في شمال قطاع غزة".



وبذلك يرتفع عدد الجنود القتلى منذ بدء العملية البرية الإسرائيلية في غزة في 27 أكتوبر الماضي إلى 31 جنديا، بحسب اعتراف جيش الاحتلال، لكن أوساطا إعلامية تتوقع أن العدد اكبر بكثير مما يعلنه الاحتلال.

وقال جيش الاحتلال أيضا إن "جنديين أصيبا بجروح خطيرة في المواجهات التي دار خلال الليلة الماضية".
وكان الجيش أعلن الجمعة الماضية، عن إصابة 260 جنديا ونقلهم إلى المستشفيات منذ بدء العملية البرية. لكنه امتنع عن تحديث بيانات الجرحى منذ ذلك الحين.

فيما يقول جيش الاحتلال الإسرائيلي على موقعه الإلكتروني إن 348 جنديًا إسرائيليا قتلوا منذ 7 أكتوبر الماضي.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية جيش الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة عملية التوغل البري جنود الاحتياط قطاع غزة جيش الاحتلال الإسرائيلي جنود الاحتياط عملية التوغل البري سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

بعد 268 يوما من العدوان على غزة.. كمائن المقاومة تصطاد جنود الاحتلال

قائد اللواء 12: من يعتقد أن صفارات الإنذار ستتوقف خلال العام المقبل فهو يذر الرماد في العيون

دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ268 في ظل مواصلة استهداف المدنيين النازحين والبنى التحتية القليلة المتبقية في القطاع المحاصر.

واعترف قائد اللواء 12 في جيش الاحتلال بأن مهمة القضاء على حماس ليست سهلة، وأن تفكيكيها برفح سيستغرق عامين على الأقل.

اقرأ أيضاً : 267 يوما من العدوان على غزة.. استهداف للمدنيين وسقوط امام كمائن المقاومة

وعن قدرة المقاومة على إطلاق الصواريخ وتهديد المستوطنات، قال إن من يعتقد أن صفارات الإنذار ستتوقف خلال العام المقبل فهو يذر الرماد في العيون.

بينما على الصعيد السياسي، قالت وسائل إعلام عبرية إن واشنطن تحاول سد الفجوات بين موقف حماس وإسرائيل لإنعاش مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة والتوصل إلى صفقة تبادل أسرى.

وفي الضفة الغربية المحتلة، واصلت قوات الاحتلال اقتحاماتها الليلية واستهدفت أساسا بلدات في نابلس، كما أطلقت قنابل الغاز على المنازل.

أعلنت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، عن كمائن جديدة أوقعت فيها قوات من جيش الاحتلال بين قتيل وجريح في حي الشجاعية بغزة.

وقالت القاسم عبر قناتها على تلغرام، إن الكمائن المركبة في الشجاعية أوقعت قتلى وجرحى في صفوف قوات الاحتلال وهبوط أكثر من طائرة لإجلائهم.

وأكدت كتائب القسام أن عناصرها يواصلون التصدي لقوات الاحتلال المتوغلة في حي الشجاعية شرق مدينة غزة ضمن كمائن مركبة.

من جهته اعترف جيش الاحتلال بمقتل ضابط وجندي وإصابة اثنين آخرين في معارك شمال قطاع غزة.

طوفان الأقصى

وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

اقرأ أيضاً : إعلام عبري يكشف تفاصيل جديدة بشأن وقف إطلاق النار بغزة

في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.

مقالات مشابهة

  • صحة غزة: ارتفاع حصيلة العدوان إلى 37 ألفا و900 شهيد منذ 7 أكتوبر
  • ارتفاع حصيلة قتلى الحرب في غزة إلى نحو 38 ألف شهيد
  • ارتفاع عدد الشهداء في قطاع غزة إلى 37,900 شهيد منذ بدء العدوان
  • ارتفاع عدد قتلى الجيش الروسي إلى 543 ألفا و810 جنود منذ بدء العملية العسكرية
  • الأمراض النفسية تلاحق قوات الاحتلال.. تسريح 90 جنديا وارتفاع طلبات الاستقالة
  • حرب غزة.. ارتفاع عدد شهداء العدوان الإسرائيلي إلى 37877
  •  ارتفاع عدد معتقلي الضفة إلى 9450 منذ 7 أكتوبر
  • ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 37877 شهيدًا
  • بعد 268 يوما من العدوان على غزة.. كمائن المقاومة تصطاد جنود الاحتلال
  • صحة غزة: ارتفاع حصيلة قتلى العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 37834 شخصا