كشف علاقة العرادة باستدراج بن عزيز
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
خاص – YNP..
اتهم ناشطون مقربين من رئيس الأركان في حكومة معين، صغير بن عزيز، الأربعاء، محافظ الإصلاح بمأرب، سلطان العرادة بمحاولة استهدافه..
وأفاد الناشطين بأن العرادة نفذ عملية استدراج لبن عزيز عبر تحديد موعد معه لعقد لقاء طارئ في مأرب بذريعة مواجهة تصعيد "الحوثيين" في الجبهات وهو ما دفع بن عزيز المقيم في السعودية للتوجه برا عبر الوديعة إلى المدينة بغية عقد اللقاء قبل أن يتعرض لمحاولة الاغتيال بسيارة مفخخة.
واكد الناشطين بان العرادة وحده الذي كان على مطلع بتحركات بن عزيز..
وكان موكب بن عزيز تعرض لمحاولة استهداف بسيارة مفخخة قرب مدينة مأرب بينما كان قادما من الحدود السعودية للقاء العرادة.
وشبه الناشطون العملية بعمليات استدراج سابقة لقادة وضباط عسكريين كان يتم تحديد لقاءات معهم والعرادة ونصب كمائن لهم على الطرق.
وجاء استهداف بن عزيز مع التفاف امريكي وسعودي حوله لقيادة المرحلة المقبلة عسكريا وهو ما يثير حفيظة قيادات أخرى موالية للتحالف خصوصا العرادة الذي كان يستحوذ على ملايين الدولارات شهريا تحت مسمى دعم الجبهات.
مأرب سلطان العرادةالمصدر: البوابة الإخبارية اليمنية
كلمات دلالية: مأرب سلطان العرادة بن عزیز
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي ينفذ غطاء جويا لمحاولة التقدم بريا في القطاع الغربي بلبنان
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من «بيروت»، إن هناك سلسلة من الغارات الجوية العنيفة، نفذها طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي وخصوصًا في مدينة صور وقضاء صور في الجنوب اللبناني.
وتأتي هذه الغارات في إطار الغطاء الجوي الإسرائيلي لمحاولات التقدم برًا في القطاع الغربي، مؤكدًا أن هناك اشتباكات عنيفة بين قوات الاحتلال والمقاومة في بلدة الخيام بالجنوب اللبناني.
سلسلة من الغارات في القطاع الشرقيوأضاف «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أن هناك سلسلة من الغارات في القطاع الشرقي، لمحاولة توفير غطاء للتقدم برًا به، لافتًا إلى أن أبرز عمليات جيش الاحتلال الإسرائيلي هي محاولات توسيع العملية البرية، وتصدت المقاومة لهذه المحاولات، ولا سيما في القطاع الغربي للجنوب اللبناني، وبالنسبة للقطاع الشرقي بات جيش الاحتلال على مشارف نهر الليطاني من ناحية دير ميماس.
جيش الاحتلال يجمع جنوده في تقاطع دير ميماسوتابع: «حدث هذا بعدما تمكنت قوة من جيش الاحتلال من التوغل برًا، خروجًا من كفركلا والتوجه نحو دير ميماس، وأقام جيش الاحتلال تجمعًا لجنوده ودباباته في تقاطع دير ميماس، وعزل بلدات قضاء مرجعيون عن بلدة النبطية، بعدما قام بغارات جوية قطعت الطريق، ثم قطع الطريق بدباباته وآلياته».