10 معلومات عن مستشفى دشنا المركزي الجديد.. يخدم 500 ألف مواطن
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
تحظى محافظة قنا باهتمام بالغ من قبل الحكومة في القطاع الصحي، حيث إن العمل على إحلال وتجديد المستشفيات العامة والمركزية من أولى الاهتمامات، ومن بين تلك المستشفيات، مستشفى دشنا المركزي شمال محافظة قنا، التي يتم فيها المراحل النهائية على الإحلال والتجديد، لتدخل الخدمة لأكثر من 500 ألف مواطن في قرى ونجوع المركز.
ويتميز مستشفى دشنا المركزي بموقع فريد من نوعه، حيث يطل على نهر النيل مباشرة، فضلا أن خطة الإحلال والتجديد راعت كل المعايير الطبية والنظم الحديثة في تقديم الخدمات الطبية.
وتستعرض «الوطن» أهم المعلومات عن مستشفى دشنا المركزي شمال محافظة قنا وهي كالآتي:
-مستشغى دشنا المركزي مقامة على مساحة 5045 مترا مربعا، بطاقة استيعابية 107 أسرَّة.
- 69 سرير إقامة و27 سرير عناية، 11 حضانة مبتسرين.
- قسم الاستقبال والطوارئ.
- 4 معامل تحاليل.
- قسم العلاج الطبيعي.
- 4 غرف عمليات وغرفة إفاقة وغرفة تجهيز مرضى.
-قسم الولادة الطبيعية.
- قسم العناية المتوسطة.
-قسم الحضانات.
-بنك الدم وقسم المناظير.
محافظ قنا: يجرى تطوير المستشفيات العامة والمركزيةوقال اللواء أشرف الداودي محافظ قنا، في تصريحات صحفية، إن المستشفى في المراحل النهائية من التشطيب تمهيدا لدخولها الخدمة، طبقا لخطة وزارة الصحة لتطوير المستشفيات العامة والمركزية.
وأضاف محافظ قنا، في تصريحاته، أن الدولة تولى اهتماما كبيرا بالمستشفيات وتطويرها، حيث الأسبوع الماضي تم الافتتاح التجريبي لمستشفى نجع حمادي، ويجرى تجهيز مستشفى أبوتشت ودشنا للدخول الخطة لخدمة مئات الآلاف من المواطنين في شمال محافظة قنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستشفى دشنا المركزي صحة قنا محافظ قنا قنا محافظة قنا
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقتحم عددًا من البلدات والقرى في محافظة رام الله والبيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الإثنين، عددًا من البلدات والقرى في محافظة رام الله والبيرة.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن قوات الاحتلال اقتحمت قريتي دورا القرع وعين سينيا شمال رام الله، وبلدة دير دبوان شرقا، دون أن يبلغ عن اعتقالات.
وأضافت المصادر ذاتها أن قوات الاحتلال دققت في هويات الخارجين من مدينة رام الله على الحاجز العسكري المقام عند مدخل عين سينيا.
وفي سياق متصل، اقتحمت قوات الاحتلال أطراف مخيم الجلزون شمال رام الله وداهمت منزلًا وفتشته دون أن يبلغ عن اعتقالات، كما اقتحمت قرية بدرس غرب رام الله، ما أدى لاندلاع مواجهات دون أن يبلغ عن إصابات أو اعتقالات.