بعد قصفه.. معلومات عن مسجد «صلاح الدين الأيوبي» في غزة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
دمار شامل يصيب غزة بعد القصف المستمر طوال أكثر من شهر، أصاب البيوت والمستشفيات وغيرها من المنشآت العامة، فأصبح الجميع بلا بيوت وبلا إنترنت وبدون وسائل اتصال، حتى بدون طعام أو شراب، وآخرها دور العبادة، بدأ الاحتلال الإسرائيلي يقصف المساجد، وآخرها مسجد صلاح الدين الأيوبي بمنطقة الزيتون في غزة.
ويرصد «الوطن» معلومات عن مسجد الزيتون في غزة، فالمسجد مقام على مساحة 3000.
وتم إنشاء المسجد على مرحلتين، والأولى في عام 1385 هجريا، وكانت مساحته وقتها تقارب 1500 متر ما بين الصحن المسجدي الداخلي والساحة التي خارج الصحن، والمرحلة الثانية فكانت مرحلة الإعمار والتوسيع في بداية التسعينيات، حيث زادت مساحة المسجد للضعف لتبلغ حوالي 3000 متر.
حديقة المسجدوبجوار المسجد حديقة تابعة له تحولت فيما بعد لساحة لنشاطات المسجد من نشاطات رياضية.
طوابق المسجدويضم المسجد طابقين طابق أول لصلاة الرجال بالكامل، وطابق علوي مقسم بين الرجال والنساء وجزء منه لمركز تحفيظ القرآن الكريم والعلوم الشرعية.
وقال تليفزيون فلسطين إن طيران الاحتلال دمر مسجد صلاح الدين الأيوبي شرق الزيتون جنوب قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة المسجد مسجد صلاح الدين
إقرأ أيضاً:
الجواد «صلاح الدين» يسعى للفوز بالشوط السعودي الدولي
يسعى ميشيل إيطاليا إلى استغلال فرصة كبيرة تهيأت له مبكراً في مسيرته التدريبية، حيث يدفع بجواده البريطاني «صلاح الدين» في الشوط السعودي الدولي المقدم من «إن إتش سي» جائزة تبلغ 500.000 دولار أميركي يوم السبت.
وكما يوحي اسمه، يمثل المدرب موطنه إيطاليا ويتخذ من بيزا مقراً له، حيث لديه هناك إسطبل صغير يضم تسعة خيول فقط، إلا أن الجواد «صلاح الدين» ابن «تايم تيست» البالغ من العمر ست سنوات، حقق عدة انتصارات، مما ساعد المدرب الشاب في بناء سمعته في السباقات.
ووفقاً لـ “الشرق الأوسط” أنهى «صلاح الدين» آخر مشاركاته في نهاية عام 2024 بفوز على مسافة 1600 متر، وخاض حصة تدريبية خفيفة على المضمار العشبي يوم الثلاثاء بقيادة ماركو قياني.
أخبار قد تهمك الثقافة تقدم باقة متنوعة من الأنشطة الثقافية والإبداعية في “كأس السعودية لسباقات الخيل” 24 فبراير 2022 - 9:10 مساءًوقال المدرب إيطاليا: «كانت هذه أول مرة يخرج فيها بعد يومين من الحجر الصحي، لذلك كان متحمساً بعض الشيء، لكن كل شيء سار على ما يرام. سنزيد من تدريباته لاحقاً هذا الأسبوع، لكن ماركو قال إن المضمار كان مثالياً».
تعرّف إيطاليا على غياني، المقيم في المملكة المتحدة، خلال الفترة التي قضاها في العمل مع المدرب إد دنلوب.
وأضاف المدرب: «ماركو من سردينيا وأنا من صقلية، لذا نحن من منطقتين مختلفتين، لكننا تعرفنا على بعضنا عندما كنا في نيوماركت، وهو الآن بمثابة أخي الصغير».
وتابع: «أنا مدرب شاب، وأدرب في إيطاليا منذ أربع سنوات فقط. إنها تجربة رائعة وفرصة مميزة، وجميع أفراد الفريق متحمسون للغاية. المهمة لن تكون سهلة، لكننا سنبذل قصارى جهدنا».