بيومي فؤاد يخسر 900 الف متابع على (فيسبوك) و الرقم في ازدياد
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
البوابة-خسر الفنان بيومي فؤاد، العديد من المتابعين له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي(فيسبوك)، خلال الساعات الماضية، بعد أزمة تصريحاته الأخيرة عن الفنان محمد سلام، عقب اعتذاره عن مسرحية (زواج اصطناعي) و التي عرضت في موسم الرياض، لتضامنه مع أهل غزة.
اقرأ ايضاًووصل عدد متابعي بيومي فؤاد حتى الآن إلى 9 مليون متابع على (فيسبوك) ليكون قد خسر في اليومين الماضيين ما يقرب من 900 ألف متابع، ولازالت حملة مقاطعته مستمرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد غضب عدد كبير من الجمهور عليه بسبب تصريحاته الهجومية ضد زميله محمد سلام.
و مازالت أصداء الخلاف بين الفنان بيومي فؤاد ومحمد سلام، بعد انتشار فيديو له يهين زميله بسبب اعتذاره عن المشاركة في مسرحية ز(واج اصطناعي)، تؤثر على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، فبعد انتشار الفيديو طالبت دعوات عبر السوشيال ميديا بمقاطعة مشروعه التجاري، وإلغاء المتابعات عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ ايضاًالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بيومي فؤاد محمد سلام التواصل الاجتماعی بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
ذكرى رحيل حسين صدقي.. واعظ السينما المصرية الذي حول الشاشة إلى منبر للتغيير الاجتماعي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
السينما رسالة والفن أمانة، لم تكن هذه مجرد كلمات عابرة بل كانت المبدأ الذي عاش ومات من أجله حسين صدقي، نجم السينما الاجتماعية والذي تحل اليوم ذكرى رحيله، فهو لم يكن مجرد ممثل بل كان صاحب رؤية أراد بها تغيير الواقع عبر الشاشة الكبيرة.
جاء ذلك وفق ما عرضته قناة «إكسترا نيوز» في تقرير تلفزيوني بعنوان «اليوم.. ذكرى وفاة الفنان حسين صدقي»، مسلطة الضوء على مسيرة الفنان حسين صدقي الحافلة بالأعمال السينمائية الشهيرة، ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية.
قدم الفنان حسين صدقي ما يقرب من 32 فيلما، كانت كلها تحمل رسالة، ومن أشهرها «العامل»، «الأبرياء»، «المصري أفندي»، «شاطئ الغرام»، إذ أنها مسيرة حافلة بالأعمال الفنية.
ولم تكن أفلامه مجرد قصص للترفيه بل كانت مرآة للمجتمع تعكس قضاياه وتبحث عن حلول لها، وُلد حسين صدقي عام 1917 لأب مصري وأم تركية، وفقد والده صغيرا لكنه وجد في الفن طريقًا ليعبر عن نفسه وعن الناس، إذ لم يكتفي بالتمثيل بل أسس شركة أفلام مصر الحديثة ليصنع سينما تحمل فكرا ورسالة، وهو ما جعله يستحق ألقاب واعظ السينما المصرية والفنان الخجول.
رحل الفنان عن عالمنا في مثل هذا اليوم عام 1976، لكن أعماله مازالت شاهدة على مسيرته ورسالة فنه.