السلاح النووي له قيود|مسئول سابق: الحرب في غزة بلطجة ضد الإنسانية.. فيديو
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال الدكتور علي عبد النبي، نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقاً، إن الحرب في قطاع غزة لا يوجد لها مسمى سوى البلطجة وهي ضد الإنسانية لأن السلاح النووي له حدود وقيود والدول العظمى مثل أمريكا وروسيا تعرف جيداً حدود السلاح النووي.
وأضاف « عبدالنبي » من خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “مصر جديدة” على قناة etc""،:"نتنياهو هو أردأ رئيس وزراء تولى مسئولية إسرائيل"، لافتاً إلى أن نتنياهو اكثر المسؤولين الإسرائيليين تطرفاً و هو يريد أن يدافع عن نفسه ويعيد كرامته من احداث سنة 45 أيام محرقة ألمانيا، ولكن هو الآن يأخذ حقه من شعب غير مدين له بشيء.
أشار نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقاً، إلي أن إذا ألقت إسرائيل قنابل تكتيكية صغيرة في منتصف قطاع غزة ستقتل 800 شخص في الحال وستصيب 920 شخص آخر، وسيصل عدد الوفيات إلي 3000 شخص، موضحاً أن هذا غير أنفجار القنبلة سيحدث من خلاله دائرة من اللهب قطرها 100 متر تعمل على إذابة أي شئ إنسان أو حيوان أو بنات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المحطات النووية قطاع غزة السلاح النووي الدول العظمى إسرائيل نتنياهو
إقرأ أيضاً:
وقفة.. بلطجة السيوف والأسلحة البيضاء
وقفتنا هذا الأسبوع هامة للغاية سنتحدث فيها عن بدء ظهور ظاهرة فاسدة ألا وهى الشجار بالسيوف والأسلحة البيضاء والشوم وأشباهها، ما هذه الحال التي وصل إليها بعض من الفسدة من شباب هذه الأيام؟! وأين شباب الماضي الذين كنا نسميهم ولاد الحتة وولاد البلد، الذين كان الشاب منهم لا يتعرض لبنات منطقته مطلقا بل كان يدافع عنهن إذا ما لاحظ تعقب أي غريب لها، ويساعد كبار السن في تخطى الطريق ولا يأخذ من أحد حقا أكثر من حقه ولا تطلع العيبة من فمه، بل كانت الغالبية منهم لا يستعملون قوتهم إلا في الحق ورد المظالم والوقوف بجانب المظلوم.
إن ما نشاهده هذه الأيام من استعراض القوة بحمل الأسلحة البيضاء والسيوف، سواء بالسير بها والتلويح بها أو على الموتوسيكلات أو بإخراجها من شبابيك الميكروباصات والسيارات، هنا الأمر محتاج لوقفة ووقفة شديدة يجب ألا تمر هكذا مرور الكرام، لا بد من مواجهة هذه الظاهرة التي تعبر عن نقص شديد يرتقي للمرض النفسي لدى حامليها، لا بد من وضع الخطط من الدولة متمثلة في الشرطة والنيابة والقضاء وأيضا من جانب السادة أعضاء مجلس النواب ومجلس الشيوخ.
فليس وضع قوانين جديدة للإيجار وغيره هو نهاية المطاف بل لا بد من مواجهة تشريعية أيضا قوية لهؤلاء البلطجية، تتضمن قوانين ذات أحكام رادعة لمن تسول له نفسه التلويح بالسيوف والأسلحة البيضاء سواء في المشاجرات أو للاستعراض بها على الموتوسيكلات وشبابيك السيارات أو السير والتلويح بها في الشارع، لا توجد دولة في العالم يجرؤ شخص فيها على حمل السيوف والأسلحة البيضاء والاستعراض بها عيانا بيانا هكذا إلا عندنا وربنا يهدي الجميع، إلى هنا انتهت وقفتنا لهذا الأسبوع أدعو الله بها أن أكون من المقبولين، وإلى وقفة أخرى الأسبوع القادم إذا أحيانا الله وأحياكم إن شاء الله.
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: «حكومة الانفصال بقيادة حميدتي مؤامرة جديدة لتفتيت السودان وتقسيمه»
محافظ المنيا يلتقي عدداً من العاملين بالتربية والتعليم لبحث مطالبهم
«السياحة والآثار» تطلق منصة تدريب إلكترونية لرفع كفاءة العاملين والمتخصصين