قال الدكتور علي عبد النبي، نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقاً، إن الحرب في قطاع غزة لا يوجد لها مسمى سوى البلطجة وهي ضد الإنسانية لأن السلاح النووي له حدود وقيود والدول العظمى مثل أمريكا وروسيا تعرف جيداً حدود السلاح النووي. 

وأضاف « عبدالنبي » من خلال مكالمة هاتفية لبرنامج “مصر جديدة” على قناة etc""،:"نتنياهو  هو أردأ رئيس وزراء تولى مسئولية إسرائيل"، لافتاً إلى أن نتنياهو اكثر المسؤولين الإسرائيليين تطرفاً و هو يريد أن يدافع عن نفسه ويعيد كرامته من احداث سنة 45 أيام محرقة ألمانيا، ولكن هو الآن يأخذ حقه من شعب غير مدين له بشيء.



أشار نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقاً، إلي أن إذا ألقت إسرائيل قنابل تكتيكية صغيرة في منتصف قطاع غزة ستقتل 800 شخص في الحال وستصيب 920 شخص آخر، وسيصل عدد الوفيات إلي 3000 شخص، موضحاً أن هذا غير أنفجار القنبلة سيحدث من خلاله دائرة من اللهب قطرها 100 متر تعمل على إذابة أي شئ إنسان أو حيوان أو بنات.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المحطات النووية قطاع غزة السلاح النووي الدول العظمى إسرائيل نتنياهو

إقرأ أيضاً:

تنتهك القوانين الدولية في غزة ولبنان.. مطالبات بوقف نقل الأسلحة إلى إسرائيل وضمان حماية المدنيين

وجهت أكثر من 50 دولة مجلس الأمن الدولي والجمعية العامة للأمم المتحدة، أمس الاثنين، باتخاذ خطوات فورية لوقف بيع أو نقل الأسلحة إلى إسرائيل، قائلة إن هناك أسبابا معقولة للاشتباه في أن المواد العسكرية ستستخدم في غزة والضفة الغربية التي تعاني من الصراع.

وتتهم الدول بقيادة تركيا، في رسالة موجهة إلى الهيئتين التابعتين للأمم المتحدة والأمين العام أنطونيو جوتيريش، والتي تم الحصول عليها في وقت متأخر من أمس الاثنين، إسرائيل، بانتهاك القوانين الدولية بشكل مستمر في غزة وبقية الأراضي الفلسطينية وكذلك في لبنان وبقية الشرق الأوسط.

ودعت الرسالة مجلس الأمن إلى إعلان وقف إطلاق نار فوري لتفادي هذه الكارثة واتخاذ إجراءات لتنفيذ قرارات سابقة لحماية المدنيين وضمان المساءلة وإصدار مطالبة واضحة بوقف نقل الأسلحة إلى إسرائيل.

ودعت الدول، مجلس الأمن إلى إعلان وقف إطلاق نار فوري لتفادي هذه الكارثة واتخاذ إجراءات لتنفيذ قرارات سابقة لحماية المدنيين وضمان المساءلة وإصدار مطالبة واضحة بوقف نقل الأسلحة إلى إسرائيل.

غزة تصدير السلاح إلى إسرائيل

منذ بداية العدوان الإسرائيلي على القطاع، تعالت الأصوات بوقف تصدير السلاح إلى إسرائيل، كان آخرها دعوة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بوقف تصدير السلاح لإسرائيل.

وأعلن ماكرون أن وقف تصدير الأسلحة المستخدمة في غزة ولبنان هو الرافعة الوحيدة لوضع حد للنزاعات، لكن هذا لا يعني تجريد إسرائيل من السلاح بشكل نهائي.

وأضاف ماكرون، خلال قمة في قبرص أن «فرنسا دعت بإلحاح إلى وقف صادرات الأسلحة المستخدمة على مسرحي الحرب هذين، وثمة قادة آخرين هنا قاموا بالأمر نفسه، نعلم جميعا أنها الرافعة الوحيدة التي يمكنها اليوم وضع حد لما يحصل».

وكان السيناتور الأميركي بيرني ساندرز، أكد أن إسرائيل تستخدم السلاح الأميركي بشكل ينتهك القانون الدولي، مشددا على أنه يجب أن ينتهي تواطؤ الولايات المتحدة مع إسرائيل في حربها على غزة، وأن تصدير الأسلحة يجب أن يتفق مع قوانين حقوق الإنسان الدولية.

أول رد رسمي من الجيش الكويتي على اتهامه بنقل الأسلحة من قواعده العسكرية إلى إسرائيل

الولايات المتحدة تنقل الأسلحة التي تم الاستيلاء عليها من إيران إلى أوكرانيا

الخارجية الفلسطينية ترحب بتصريحات رئيس وزراء إسبانيا بشأن وقف تصدير الأسلحة لإسرائيل

مقالات مشابهة

  • مراسلون بلا حدود: صحفيين في السودان تعرضوا لأعمال انتقامية مقصودة
  • رئيس حزب إسرائيل: استبدال وزير الدفاع في خضم الحرب يفتح الباب لتغيير نتنياهو
  • رئيس أركان جيش الاحتلال يطالب «نتنياهو» بوقف الحرب
  • الانتخابات الأمريكية 2024.. هل يستطيع ترامب فرض قيود على إسرائيل؟
  • تنتهك القوانين الدولية في غزة ولبنان.. مطالبات بوقف نقل الأسلحة إلى إسرائيل وضمان حماية المدنيين
  • الخارجية الألمانية تطالب إسرائيل بدخول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
  • فيديو | خالد بن محمد بن زايد يبحث مجالات التعاون مع نائب رئيس مجلس إدارة «مايكروسوفت»
  • مباشر. الحرب بيومها الـ395: إسرائيل تقطع علاقاتها بالأونروا وحزب الله يقصف ميرون ومستشار نتنياهو يتحسس رأسه
  • عاجل | هيئة البث الإسرائيلية: رفع قيود حظر النشر جزئيا في قضية التسريبات الأمنية من ديوان نتنياهو
  • نتنياهو من على حدود لبنان: التوغل البري مفتاح إعادة المستوطنين للشمال