إبراهيم عيسى: طوفان الأقصى دمرت غزة والعرب أضاعوا فلسطين أكثر من مرة..فيديو
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن إسرائيل كانت وعد وتحولت الآن لدولة والعكس كانت فلسطين دولة والآن أصبحت وعد، موضحا أنه حتى عام 1917 إسرائيل كانت وعد، ودولة الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي هم أول من اعترفوا بالاحتلال الإسرائيلي.
إبراهيم عيسى:الانحياز الغربي سياسية واضحةوأشار "إبراهيم عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن نصف مساحة فلسطين فنت في عام 1967، موضحا أننا الآن من خلال ردود أفعالنا كعرب أضعنا فلسطين أكثر من مرة وتنهي وتفني غزة الآن.
وأوضح إبراهيم عيسى أن الانحياز الغربي سياسية واضحة ولكنها ليست سياسة جديدة على الإطلاق، مشددًا على أننا نتصرف بنفس المشهد ونكرره في كل موقف، موضحا أن الحرب ليست سبيل لعودة فلسطين.
وتابع إبراهيم عيسى، قائلاً: "طوفان الأقصى" زلزلت القضية الفلسطينية ودمرت قطاع غزة، وأننا كعرب لا نحاول التعلم من أخطائنا ونعيدها ونتكررها طوال الوقت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى إسرائيل الولايات المتحدة الامريكية الاتحاد السوفيتي الاحتلال الاسرائيلي إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
قرار إسرائيلي بإبعاد مقدسية مرابطة في المسجد الأقصى منذ أكثر من عقدين
أصدرت السلطات الإسرائيلية قرارًا بمنع المواطنة المقدسية عايدة الصيداوي (62 عامًا) من دخول باحات المسجد الأقصى لمدة 6 أشهر، وذلك بعد أكثر من عقدين من تصديها لاعتداءات المستوطنين داخل الحرم القدسي.
على مدى سنوات، كانت الصيداوي ضمن النساء المقدسيات اللواتي يتواجدن بشكل يومي فيالمسجد الأقصى، رغم تعرضها للاعتقال والاقتحامات المتكررة لمنزلها، بالإضافة إلى قرارات الإبعاد المتكررة.
وتعليقًا على قرار منعها الأخير، قالت الصيداوي: "المسجد الأقصى هو حياتي وقبلتنا الأولى، ولن نتخلى عنه أبدًا. ولن يزيدني هذا القرار إلا إصرارًا وثباتًا." حسب تعبيرها
تُظهر وثيقة القرار توقيع محكمة إسرائيلية على منعها من الاقتراب من الحرم القدسي حتى نوفمبر/تشرين الثاني 2025، لكنها ترفض مغادرة الساحة أمام الجنود.
وأشارت الصيداوي إلى الضغوط التي تعرّضت لها: "عرضَ عليّ ضابط مخابرات إسرائيلي إعادة 'حقوقي الاجتماعية' مقابل التخلي عن المرابطة.. أجبتُه: رزقي من خالقي فقط، ولا أريد شيئًا من غيره".
وتتصاعد الإجراءات الإسرائيلية في القدس، حيث تُكثَّف أوامر الإبعاد بحق الفلسطينيين، خاصة في شهر رمضان، الذي تعتبره الصيداوي فرصة استثنائية للمكوث في المسجد الأقصى، مؤكدة أنها كانت تؤدي صلاة القيام والاعتكاف يوميًا في رحابه، قبل أن تُحرم من ذلك بسبب قرار الإبعاد الأخير.
وأضافت: "أنا على بعد خطوات من المسجد الأقصى، ومضان لنا للمسلمين شهر عبادة وخير . قبل المنع، كنت كل ليلة أصلي". وفق تعبيرها.
وكان آلاف الفلسطينيين من الضفة الغربية قد أدوا صلاة أول جمعة من رمضان في المسجد الأقصى تحت إجراءات أمنية مشددة.
وقد فرضت الحكومة الإسرائيلية قيودًا على دخول الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى المسجد الأقصى، حيث يُسمح فقط للرجال فوق 55 عامًا، والنساء فوق 50 عامًا، والأطفال دون 12 عامًا بالدخول، شريطة الحصول علىتصاريح أمنية مسبقة.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بردة النبي محمد في جامع الخرقة الشريفة بإسطنبول.. مزار رمضاني يستقطب الآلاف رمضان في دمشق بعد 5 عقود من حكم آل الأسد.. فكيف كان أول أيام شهر الصوم؟ إفطار وسط الركام.. الفلسطينيون في رفح يستقبلون أول أيام رمضان في مشهد استئنائي صوم شهر رمضانإسرائيلشرطةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني المسجد الأقصىالقدس