نشكو إلى الله.. مقطع فيديو يثير الجدل لمدير مستشفى الإندونيسي
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أثار مقطع فيديو تهتز له القلوب ليحصد ملايين المشاهدات ويتم تداوله عل نطاق واسع من قبل رواد السوشيال ميديا وقد ظهر في مقطع الفيديو مدير مستشفى الإندونيسي وهو يتحدث عن مأساة الوضع وحال المصابين.
مقطع فيديو يندد بجرائم الاحتلال.. لن تتوقع ما قام به المتظاهرون.. شاهد شاهد.. مقطع فيديو تنفطر له القلوب لرد فعل طفل فسطيني View this post on InstagramA post shared by Bila Rakaba (@bilarakabaonline)
وقال خلال مقطع الفيديو مدير مستشفى الإندونيسي، الدكتور عاطف الكحلوت وهو يبكى، بحرقة وألم شديدين وذلك خلال حديثه عن حال المصابين وذلك في ظل الأوضاع المأساوية التي يمر بها القطاع.
وقد كشف مدير المستشفى الإندونيسي سابقا ، عن انهيار كامل في المنظومة الصحية بالمستشفى وذلك نظرا لنفاد الوقود والعمليات الجراحية التي أصبحت تجرى على الأرض داخل المستشفى لكثير من الجرحى .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مقطع فيديو رواد السوشيال ميديا مدير مستشفى الإندونيسي الأوضاع المأساوية مقطع فیدیو
إقرأ أيضاً:
ما حقيقة اعتقال مدير سجن صيدنايا بعد تداول مقطع مصور يظهر تعرض معتقل للضرب؟
تداولت منصات عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطعا مصورا يظهر لحظات تعرض شخص زعم أنه "مدير سجن صيدنايا" إلى ضرب عنيف في سوريا بعد إلقاء القبض عليه.
كما زعم البعض أن الشخص المشار إليه هو قريب بشار الأسد، طلال مخلوف الذي جرى تعيينه قائدا لـ "الحرس الجمهوري" في قوات النظام في مطلع كانون الثاني /يناير 2016.
في غضون ذلك، نفت منصة "تأكد" صحة المزاعم المتداولة حول هوية الشخص الذي تعرض للضرب بعد اعتقاله في منطقة جبلة التابعة لمحافظة اللاذقية المطلة على البحر الأبيض المتوسط.
وتواصل فريق "تأكد" مع ناشط حقوقي في مدينة جبلة بمحافظة اللاذقية للتحقق من صحة المعلومات المتداولة على منصات التواصل الاجتماعي.
وأكد الناشط أن الشخص الذي ظهر في التسجيل يدعى إبراهيم الفران، ويعرف بلقب "جيمي"، وهو ليس مدير سجن صيدنايا أو طلال مخلوف، كما ورد في بعض المزاعم.
وأوضح المصدر، الذي طلب عدم الكشف عن اسمه لأسباب أمنية تتعلق بعدم استقرار الأوضاع في المنطقة، أن الفران كان من أوائل المتطوعين للعمل مع أجهزة أمن النظام السوري منذ بدايات الثورة.
واتُهم الفران بالمشاركة في اقتحام قرية البيضا بريف بانياس في 12 أبريل/نيسان 2011، وهو الحدث الذي شهد انتهاكات واسعة بحق المدنيين.
كما أفاد الناشط بأن إبراهيم الفران متورط في اعتقال العديد من السوريين، بمن فيهم شقيقه الذي قضى أكثر من عشر سنوات في سجون النظام بسبب نشاطه في المظاهرات ضد الأسد.
وتأتي المزاعم المتداولة بشأن المقطع المصور على وقع ترويج للعديد من المعلومات المضللة حول سوريا خلال الآونة الأخيرة، وذلك في ظل التطورات المتسارعة بعد سقوط النظام.