يستمر عدد كبير من نجوم ومشاهير العالم في دعم القضية الفلسطينية، حيث حرص الشاعر أحمد حسن راؤول على الاستمرار في دعم الشعب الفلسطيني من خلال مشاركة جمهوره بصورة معبرة عن حال فلسطين الآن عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور ومقاطع الفيديوهات الشهير "انستجرام".

 

وأرفق بالصورة تعليقا قال فيه: (وأطيعوا الله ورسوله، ولا تنزعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم  واصبروا إن الله مع الصابرين) صدق الله العظيم".


 

تعليقات الجمهور على منشور راؤول

 

وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات ربنا يحمي الشعب العربي، ربنا يرحم الشهداء، الأمر لله وحده، امتى هننتهي من الكابوس واخواتنا الفلسطينين يرجعوا من تاني، وغيرها من التعليقات.
 

أحمد حسن راوؤل يدعم المقاطعة
 

شجع الشاعر أحمد حسن راوؤل على مقاطعة منتجات العدو الإسرائيلي، حيث شارك "راوؤل جمهوره بمنشور عبر الستوري الخاص به عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور ومقاطع الفيديوهات الشهير "انستجرام "، وأرفق بتعليق قال فيه:"

تخيل ان بقالك ٧٠ سنة كان معظم اكلك وشريك بيبعتهولك عدوك وكمان بيأخذ فلوسك وبيحارب بها تخيل بقا هيكون بيأكلك وبيشربك ايه! حاجة تقويك".


 

آخر أعمال أحمد حسن راؤول

والجدير بالذكر آخر أعمال أحمد حسن راؤول أغنية يلا يلا للفنان وسام فارس، والذي حازت على إعجاب الكثير من الجمهور،والاغنية من كلمات أحمد حسن راؤول، والحان شريف اسماعيل، توزيع سليمان دميان. 
 

كلمات أغنية يلا يلا 
 

وتأتي كلمات الأغنية أنا طقت ف دماغي الليله مش عايز نوم
نسهر للصبح وخلينا نتجنن يوم
وحننسى الدنيا ونتدلع
والي يزعلنا حيولع
مش عايزين حد يكون قاعد
لأ كلو يقوم
دي السهره حلوت والعالم عاملين قلبان
والكل أتنطط وبيرقص
دي الليه جنان
علي المزيكا عليها
والدنيا بإيدنا نحليها
مع بعض نهيص ومنقلب سوا أي مكان
مع بعض نهيص ومنقلب سوا أي مكان

يلا يلا يلا دي هتولع
يلا يلا يلا وهنرقص
طلعلي النكديين برا فايدتهم أيه
الواحد بيعيش كم مره طب نزعل ليه
فرحنا يا عم ورقصنا
أرجوك من الناس دي تخلصنا
ده اللي بيدضحك دايمًا لأ مايتخافش عليه
نرمي همومنا بعيد ونعيشها من غير إحباط
ونسيب إلى ف يوم زعلنا ده بتاع حورات
نمسك ب أصحبنا وحبايبنا
ونقول باي باي يلي تعبنا
عايزين اليله نولعها رقص وحركات
عايزين اليله نولعها رقص وحركات
يلا يلا يلا دي هتولع
يلا يلا يلا وهنرقص
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: احمد حسن راؤول القضية الفلسطينية مقاطعة المنتجات الإسرائيلية أحمد حسن راؤول یلا یلا

إقرأ أيضاً:

تداعيات سقوط نظام الأسد على القضية الفلسطينية.. قراءة في ورقة علمية

أصدر مركز الزيتونة ورقة علمية بعنوان: "سقوط نظام الأسد في سورية والقضية الفلسطينية: التداعيات والمآلات" وهي من إعداد الباحث الأستاذ سامح سنجر. وتسعى هذه الورقة لقراءة وتحليل التداعيات الاجتماعية لسقوط النظام على اللاجئين الفلسطينيين في سورية. فبعد أن كان الفلسطينيون في سورية يتمتعون بكافة الحقوق المدنية للمواطن السوري، عانوا مع انطلاق الثورة السورية سنة 2011، من استهداف مخيماتهم وقصفها، حيث قُتل وفُقد ونزح المئات منهم، وانتُقِص من وضعهم القانوني في البلاد. وعقب سقوط نظام الأسد وتولي فصائل المعارضة للسلطة، عادت المخيمات الفلسطينية لتشهد استقراراً نسبياً، خصوصاً بعد إطلاق سراح معتقلين فلسطينيين، واتّخاذ الإدارة السورية الجديدة خطوات لعودة النازحين الفلسطينيين، داخلياً وخارجياً، إلى أماكن سكنهم.

وتناولت الورقة التداعيات السياسية على الفصائل والسلطة الفلسطينية في سورية، حيث شهد حضور الفصائل الفلسطينية في سورية تقلبات نتيجة للأحداث السياسية في المنطقة. فبعد أن كانت علاقة الفصائل الفلسطينية في سورية مع نظام الأسد مبنية على الموقف السياسي من محور المقاومة والممانعة، لجأ هذا النظام لوضع معيار لعلاقته مع الفصائل بعد الثورة السورية سنة 2011، تمثَّلَ في الموقف من هذه الأزمة، وهذا ما وضع عدداً منها في موقف صعب، كحماس التي فضَّلت أن تخرج من سورية في كانون الثاني/ يناير 2012.

يشعر العديد من الفلسطينيين بالقلق من أن سقوط نظام بشار الأسد في سورية بما يعنيه من تراجع نفوذ إيران في المنطقة، شكل ضربة لمحور المقاومة وللقضية الفلسطينية.وعقب سقوط نظام الأسد، تلقّت الفصائل الفلسطينية رسالة "تطمينات" من "إدارة العمليات العسكرية للمعارضة السورية" بأنها لن تتعرض لها، وبادرت الفصائل إلى القيام بسلسلة خطوات تؤكد التزامها بالحياد، واتّفقت على تشكيل "هيئة العمل الوطني الفلسطيني المشترك"، التي تضم جميع الفصائل وجيش التحرير الفلسطيني، لتكون مرجعية وطنية موحدة تخدم المصالح الفلسطينية المشتركة.

وفيما يتعلق بالسلطة الفلسطينية، فقد اتّخذت موقفاً حذراً من سقوط نظام الأسد في سورية، ورأت الورقة أنّ مستوى العلاقة بين السلطة الفلسطينية والنظام الجديد في سورية سيتوقف على عاملين أساسيين؛ الأول هو موقف النظام الجديد في سورية من المشهد السياسي الفلسطيني بمختلف أطيافه، والثاني مرتبط بالمواقف الإقليمية والعربية من التغيير في سورية.

وناقشت الورقة التداعيات العسكرية على محور المقاومة، حيث يشعر العديد من الفلسطينيين بالقلق من أن سقوط نظام بشار الأسد في سورية بما يعنيه من تراجع نفوذ إيران في المنطقة، شكل ضربة لمحور المقاومة وللقضية الفلسطينية. وتتزامن هذه المخاوف مع اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان و"إسرائيل" الذي دخل حيز التنفيذ في تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، مما يجعل غزة تبدو أكثر عزلة. كما تسعى "إسرائيل" للاستفادة من الوضع في سورية لفرض سيطرتها على المنطقة العازلة في هضبة الجولان، وإلى توسيع وجودها في منطقة عازلة كبرى تصل إلى حدود الأردن. ولكن من جهة أخرى، يشير البعض إلى أن سقوط النظام السوري قد يكون مفيداً للقضية الفلسطينية، من ناحية إيجاد حالة التحام شعبي أقوى مع القضية.

وتوقّعت الورقة أن ينعكس سقوط نظام الأسد وصعود المعارضة في سورية بشكل إيجابي على الأوضاع الاجتماعية للاجئين الفلسطينيين هناك، وعلى الأوضاع السياسية لفصائل المقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها حركة حماس من خلال إعادة فتح مكاتبها في سورية، واستفادتها بشكل أفضل من الساحة السورية. ولأنّ الحالة في سورية ما زالت في مرحلتها الانتقالية، فمن السابق لأوانه إصدار أحكام قاطعة مستقبلية، وتبقى حالة التدافع بين الفرص المتاحة وبين المخاطر المحتملة هي السائدة في هذه المرحلة.

مقالات مشابهة

  • تنسيقية شباب الأحزاب: الشعب المصري يدعم القيادة السياسية في موقفها الرافض لتصفية القضية الفلسطينية
  • وقفات في عدة مدن مصرية رفضًا للتهجير ودعماً القضية الفلسطينية
  • محافظات مصر تحتشد عقب صلاة عيد الفطر لدعم القضية الفلسطينية
  • الألاف يحتشدون عقب صلاة عيد الفطر لدعم القضية الفلسطينية
  • رئيس الوزراء العراقي يؤكد موقف بلاده الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • الرئيس اللبناني: موقفنا ثابت بشأن دعم القضية الفلسطينية
  • السيسي يؤكد ثبات الموقف المصري من القضية الفلسطينية
  • عباس يشكر السيسي على موقفه من القضية الفلسطينية
  • تداعيات سقوط نظام الأسد على القضية الفلسطينية.. قراءة في ورقة علمية
  • النائب تيسير مطر لـ «الأسبوع»: مصر رفضت التهجير وموقفها من القضية الفلسطينية واضح