علامات تدل على أنك فى علاقة سامة غير صحية
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
إذا كنت تلاحظ وجود أيًا من هذه العلامات في علاقتك، فقد تكون هذه علامات على علاقة سامة ويجب عليك مراجعة الوضع والبحث عن الدعم والمساعدة إذا كنت بحاجة، العلاقات الصحية يجب أن تبنى على الاحترام والثقة والدعم المتبادل.
علامات العلاقة السامة غير صحيةوإذا كنت/ي في علاقة وتشعر بأنها قد تكون سامة أو غير صحية، فإليك بعض العلامات التي يمكن تكون مؤشرات على ذلك:
1.
2. **سيطرة غير مبررة:** إذا كان الشريك يحاول سيطرتك والتحكم في حياتك بطرق لا ترتاح/ي لها.
3. **غياب الاحترام:** إذا كنت تتعرض/ي لانتقادات مستمرة أو انتقاص من قيمتك أو شخصيتك.
4. **عدم الثقة والغيرة المفرطة:** إذا كان الشريك غير قادر على الثقة بك ويشتبه بك بشكل مستمر دون سبب مبرر.
5. **استغلال مالي:** إذا كنت تتعرض/ي للاستغلال المالي أو تمويل الشريك لحسابك بطرق غير مشروعة.
6. **عزل اجتماعي:** إذا حاول الشريك عزلك عن الأصدقاء والعائلة وجعلك تعيش حياة اجتماعية منعزلة.
7. **تجاهل احتياجاتك:** إذا كنت/ي تجد أن احتياجاتك العاطفية والجسدية والنفسية لا تلقى اهتمامًا.
8. **توتر مستمر:** إذا كنت تعيش في توتر دائم وتشعر بأن العلاقة تجلب لك المشاكل بدلًا من السعادة.
9. **تكرار سلوك سلبي:** إذا لاحظت/ي تكرار سلوك سلبي من الشريك دون تحسن.
10. **تلفظ بالتهديدات:** إذا كان الشريك يلجأ إلى التهديد أو الابتزاز لتحقيق أهدافه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العلاقة السامة إذا کنت
إقرأ أيضاً:
الأزهر للفتوى: الغش في الامتحانات سلوك محرم يهدر الحقوق
قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الالكترونية، إن الغش في الامتحانات سلوكٌ مُحرَّم، يُهدِر الحقوق، ويهدمُ مبدأ تكافؤ الفُرص، ويُؤثّر بالسّلب على مصالح الفرد والأمة.
وأضاف مركز الأزهر في منشور له عبر صفحتهم الرسمية بموقع التواصل الإجتماعي فيسبوك، أن الإسلامُ حث على طلب العلم، ورغّب في تحصيله بجدّ واجتهاد، وبيَّن أن لطالبِ العلم آدابًا لا بد وأن يتحلَّى بها كالإخلاص لله، وتقواه عز وجل، ومراقبته في السر والعلن، والتَّحلي بمكارم الأخلاق، والبعد عن كل ما يُغضِب اللهَ سبحانه ويُنافي الفضائلَ والمحامد.
والغش في الامتحانات سلوك مُحرَّم يُهدر الحقوق، ويمنحها لغير أَكْفَاء، ويُسوي بين المُجدِّ المُتقِن والكسلان المُهمل، ويهدم مبدأ تكافؤ الفُرص؛ الأمر الذي يُضعف من هِمَّة المُجدِّين عن مواصلة طلب العلم، ويُوسِّد الأمور إلى غير أهلها؛ ومِن ثمَّ يُضعف الأمم وينال من عزمها وتقدُّمها؛ فحق العالم هو التقديم والرِّفعة؛ قال سبحانه: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ} [المجادلة: 11]، وقال أيضًا: {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ}. [الزمر: 9]
وجعل الإسلامُ المُعاونةَ على الإثم إثمًا، وشراكةً لصاحب الجريمة في جرمه، وقضى ألا تكون الإعانة إلَّا على معروف؛ قال الله تعالى: {وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ }. [المائدة: 2]
ونفى سيدُنا رسولُ الله ﷺ عن الغشَّاش كمال الإيمان، وتبرأ من صفة الغش التي لا ينبغي أن يتصف بها مُسلمٌ مُنتسب لسنته ودينه؛ فقال ﷺ: «مَنْ غَشَّ فَلَيْسَ مِنِّي» [أخرجه مسلم]، وهذا الحديث عام يشمل كل أنواع الغش في الامتحانات وغيرها.