المقاومة الفلسطينية تدمر 110 آليات إسرائيلية مدرعة بينها 66 دبابة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
كشفت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، أنها دمرت 12 دبابة منذ صباح أمس، وأنها منذ بداية الدخول البري الإسرائيلي استطاعت تدمير 110 مركبات مدرعة بما في ذلك الدبابات.
66 دبابة من طراز ميركافاووفقًا للإحصائيات، تشير إلى أن جيش إسرائيل في فلسطين المحتلة فقد 66 دبابة من طراز ميركافا، وهي صناعة عسكرية إسرائيلية مرموقة، خلال فترة 30 يومًا منذ بداية الحرب مع الفصائل الفلسطينية واللبنانية منذ 7 من أكتوبر الماضي.
وبحسب البيان جديد صادر عن المقاومة الفلسطينية، تم تدمير دبابتين تابعتين لجيش الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من مخيم الشاطئ في قطاع غزة باستخدام صواريخ ياسين 105 المضادة للدبابات.
كما ذكرت أنه تم تدمير 3 دبابات أخرى وناقلة جند مدرعة وجرافة في نفس المنطقة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قذيفة 105 الفصائل الفلسطينية فلسطين الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الفصائل العراقية تؤكد الجهوزية لأي تصعيد إسرائيلي مرتقب ضدها
بغداد اليوم - بغداد
أكدت حركة انصار الله الاوفياء، احدى الفصائل المسلحة العراقية، اليوم الأربعاء (20 تشرين الثاني 2024)، جاهزية الفصائل لاي تصعيد إسرائيلي مرتقب ضدها خلال المرحلة المقبلة.
وقال القيادي في الحركة علي الفتلاوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة العراقية جاهزة من حيث العدة والعدد لاي طارئ ولاي تصعيد إسرائيلي مرتقب ضدها او ضد قياداتها وهناك إجراءات كثيرة اتخذت من اجل ذلك لمواجهة أي طارئ".
وأضاف، أن "التهديد الإسرائيلي لن يثني فصائل المقاومة العراقية عن مواصلة عملياتها ضد الكيان الصهيوني، فنحن ثابتون على مبدأ وحدة الساحات، الذي عزز موقف محور المقاومة وجعله صامدًا وثابتًا لغاية الان، ولن نهتم لاي تهديد إسرائيلي وجاهزون ومستعدون للرد على أي عدوان ضدنا او ضد العراق".
وكثفت الفصائل العراقية المنضوية ضمن "المقاومة الإسلامية في العراق"، خلال الفترة الماضية عملياتها العسكرية ضد الاحتلال الإسرائيلي داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة بواسطة الطيران المسير والصواريخ، ما أدى الى مقتل عدد من الجنود وإصابة العشرات، وبحسب مسؤولين إسرائيليين فان هذه العمليات لن تبقى دون رد.
وردّ رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، يوم أمس الثلاثاء (19 تشرين الثاني 2024)، على تقديم إسرائيل رسالةً إلى مجلس الأمن الدولي لوضع إجراءات فورية للهجمات التي تشنها الفصائل المسلحة، بالقول إن ذلك يمثل "ذريعة وحجّة للاعتداء على العراق"، وفيما أكد رفض "هذه التهديدات والدخول في الحرب"، شدد على أن "قرار الحرب والسِّلم هو قرار بيد الدولة العراقية".
وقال السوداني في إطار ترؤسه الجلسة الأسبوعية لمجلس الوزراء، إن "الرسالة التي أرسلها الكيان الصهيوني الى مجلس الأمن الدولي، تمثل ذريعة وحجّة للاعتداء على العراق، وتحقيقاً لمساعي الكيان المستمرة نحو توسعة الحرب في المنطقة".
وشدد على أن "العراق يرفض هذه التهديدات، وأن قرار الحرب والسِّلم هو قرار بيد الدولة العراقية، وغير مسموح لأي طرف بأن يصادر هذا الحق"، لافتاً إلى "رفض العراق الدخول في الحرب، مع الثبات على الموقف المبدئي بإنهائها، والسعي لإغاثة الشعبين الفلسطيني واللبناني.