أبدى مدافع الخضر ريان ايت نوري فخره الكبير بارتداء القميص الوطني، كما أعطى رأيه في الجماهير الجزائرية التي اندهش من تواجدها في مختلف المناطق.

وقال ريان ايت نوري في حواره لموقع “ديزاد فوت” اليوم الثلاثاء “مند صغري وأنا أتنقل إلى الجزائر كما أني أتحدث العربية، شجعت الجزائر كثيرا في 2019 وحاليا لدي فخر كبيرا بأني احمل قميص الخضر”.

كما أضاف “قبل التحاقي بالخضر، تربيت في إحدى مناطق فرنسا، أين تربينا على شغف حب الجزائر”.

واردف مدافع وولفرهامبتون “القدماء في المنتخب الوطني قاموا باستقبالنا بشكل مدهش، منتخب الجزائر مثل العائلة، أول لقاء لي بالجزائر ضد النيجر، أثناء النشيد الوطني شعرت بفخر كبير”.

وختم ” اندهشت كثيرا، رغم أني لعبت في أكبر البطولة الإنجليزي وجماهيرها، الأجواء في الجزائر شيء أخر، لا أوجد كلمات لوصف الأجواء”.

إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capt

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

شايبي: “أقدم دائما أفضل ما لدي للخضر وسأواصل ذلك إلى نهاية مسيرتي”

تحدث فارس شايبي، عن عودته للمنتخب الوطني، في التربص الأخير، بعد غسابه لقرابة ثمانية أشهر، مبديا فخره، وسعادته بالتواجد دائما مع الخضر.

وصرح شايبي، لموقع “الفاف”: “الجزائر بلدي، أنا جزائري 100%، منذ انضمامي قبل عام ونصف للمنتخب، أو سنتين، أقدم دائما أفضل ما لدي للمنتخب، وسأواصل فعل ذلك إلى نهاية مسيرتي الدولية”.

كما أضاف: “هذا الأمر يعني لي الكثير، وأنا سعيد بانهاء التربص الأخير مع المنتخب بنجاح، ورؤية زملائي مجددا”.

وتابع فارس شايبي: “أسعد دائما بالتواجد في الجزائر، واللعب امام جمهور المنتخب الوطني، مع بقية زملائي”.

مقالات مشابهة

  • تنصيب مدير عام جديد لـ”إيتوزا”
  • بعد إدانته بقتل ترويل في بغداد.. إيران تتعهد بالدفاع عن حقوق محمد نوري
  • “في أولد ترافورد”.. بورنموث يسحق مانشستر يونايتد بثلاثية نظيفة
  • فتيات “الخضر” في تربص مغلق تحسبا لتصفيات كأس العالم
  • فتيات “الخضر” في تربص تتخلله مواجهتين وديتين
  • شايبي: “أقدم دائما أفضل ما لدي للخضر وسأواصل ذلك إلى نهاية مسيرتي”
  • الأمين العام لـ”الأرندي”:”أهداف الحوار الوطني ترتيب الأولويات لنظرة الجزائر الجديدة”
  • ضبط رزنامة اللقاءات المتأخرة و”داربي الجزائر” يوم 24 جانفي
  • عمورة ثاني أغلى لاعبي “الخضر”
  • تنظيم اللقاء الوطني الثاني للتعليم القرآني عن بعد