8 نصائح للترطيب والعناية بالبشرة في فصل الشتاء
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
العناية وترطيب البشرة في الشتاء أمران مهمان، حيث أن التعرض للبرودة والرياح الباردة تزيد من تأثير الجفاف على البشرة، وتميل إلى تقشير البشرة مما يجعلها أكثر عرضة للتهيج.
وفيما يلي إليك بعض النصائح للعناية ببشرتك في فصل الشتاءاستخدم مرطبًا غنيًا: اختار مرطبًا خاصًا بالشتاء يكون غنيًا بالمكونات المرطبة مثل الجلسرين وزيت الأرجان، ضعه بانتظام على بشرتك.
تجنب الماء الساخن: الاستحمام بالماء الساخن يمكن أن يزيد من جفاف البشرة، لذلك حاول استخدام ماء فاتر أو دافئ بدلًا من ذلك.
ارتدي ملابس مناسبة: ارتدِ ملابس دافئة ومصنوعة من أقمشة ناعمة لتجنب تهيج البشرة.
احمي بشرة الوجه: استخدم كريم واقي من الشمس حتى في الشتاء، لأن أشعة الشمس قد تكون ضارة حتى في الأيام الغائمة.
شرب الماء: شرب الكمية الكافية من الماء يساعد في ترطيب البشرة من الداخل.
تجنب التقشير المفرط: تجنب استخدام منتجات تقشير قاسية في الشتاء، واختر منتجات لطيفة تساعد على إزالة الجلد الميت بلطف.
استخدم مرطب شفاه: لا تنسى العناية بشفتيك باستخدام مرطب شفاه.
نظف بشرتك بلطف: استخدم منتجات تنظيف لطيفة ومعتدلة لتنظيف بشرتك دون تجفيفها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ترطيب البشرة العناية بالبشرة فصل الشتاء جفاف البشرة 8 نصائح
إقرأ أيضاً:
تغير المناخ يتسبب في نفوق عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا
نفقت عشرات الآلاف من مستعمرات النحل في النمسا، خلال فصل الشتاء الماضي، بسبب ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية غير مسبوقة بفعل التغير المناخي، لتصبح درجات الحرارة المرتفعة السبب الرئيس وراء انقراض النحل بشكل جماعي.
وأعرب مربو النحل النمساويون، البالغ عددهم 33 ألفًا، عن قلقهم البالغ بسبب نفوق آلاف المستعمرات، من إجمالي نحو 460 ألف مستعمرة على مستوى البلاد، حيث أظهرت الأرقام نفوق نحو ألفي مستعمرة في العاصمة النمساوية فيينا وحدها، بواقع نحو ثلث إجمالي عدد مستعمرات النحل في المدينة، البالغ عددها 6 آلاف مستعمرة، وفقاً لتصريح كورت كروتندورفر، رئيس جمعية مربي النحل في مدينة فيينا.
وأوضح الخبير المتخصص في تربية النحل، أن مدينة فيينا تخسر سنوياً ما بين 10 إلى 15% من إجمالي مستعمرات النحل في العاصمة، مؤكداً أن الوضع أكثر خطورة في بعض الولايات النمساوية الأخرى، وأشار إلى وجود عدة أسباب تساهم في تراجع أعداد النحل، منها استخدام المبيدات الحشرية واتباع أساليب زراعية حديثة يساهم في تقليص النباتات المزهرة ومكافحة الأعشاب البرية في حقول الحبوب، التي يعتمد عليها النحل في جمع الرحيق والغذاء.
وشرح الخبير النمساوي طبيعة التأثير السلبي لارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء، حيث تتسبب فصول الشتاء المعتدلة في زيادة إصابة النحل بالطفيليات، وأبرزها "سوس الفاروا"، الذي يلدغ النحل البالغ ويرقاته، مما يسمح للفيروسات باختراق أجسام النحل والقضاء عليها.