صدى البلد:
2025-04-16@23:44:36 GMT

عبد المنعم سعيد: هذه الحرب لن تطول أكثر من 6 أسابيع

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

علق  المحلل السياسي الكبير الدكتور عبد المنعم السعيد  على تصريحات الرئيس الامريكي  بايدن حول مستقبل قطاع غزة   في مرحلة مابعد الحرب والعدوان الاسرائيلي   أن هذه المداولات والاحاديث المتناثرة معظمها أفكار  ونقاشات مطروحة منها فرض إنتداب على غزة   وأن هذه الافكار الكثيرة مستقى  من الماضي والبعض الاخر  منبثق من تصورات حل الدولتين  .

 


أكد مداخلة تليفونية  برنامج  " كلمة أخيرة  " الذي تقدمه  الاعلامية لميس الحديدي  على شاشة  ON    أنه  في ضوء رشوح هذه الافكار والتصورات    يعني  أننا دخلنا في الماحل الاخيرة من حرب غزة الخامسة في ضوء أن فترات الحروب السابقة على قطاع غزة كانت في أكثرها ستة اسابيع والان نحن في الاسبوع الخامس .


واصل : "من رايي الشخصي   أنا  افضل أن تكون غزة محكومة من منظمة التحرير الفلسطينية خاصة أن  هذه الحرب لن تطول أكثر من 6 أسابيع، والمجتمع الدولي منهك ومجهد.وعلى إسرائيل ألا تحرم السلطة من شرعيتها أمام الشعب لكي لا يلجأوا لشرعية السلاح."


"طالب بأن يكون مستقبل قطاع غزة مطروحاً على   أجندة القمة العربية قائلاً : " القمة العربية القادمة يجب أن يكون لديها رؤية للتعامل مع غزة.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي الرئيس الأمريكى بايدن عبد المنعم السعيد منظمة التحرير الفلسطينية

إقرأ أيضاً:

قطاع غزة يواجه انهيارًا إنسانيًا شاملاً.. أكثر من مليون طفل يعانون من سوء تغذية حاد

#سواليف

حذر “المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة”، من دخول الوضع الإنساني في القطاع مرحلة الانهيار الكامل، نتيجة سياسة الحصار والتجويع الممنهجة التي تفرضها قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتحديدًا مع انقطاع دخول المساعدات الإنسانية بالكامل منذ أكثر من شهر ونصف بشكل متواصل ومتعمّد.

وأكد “المكتب الإعلامي”، في بيان صحفي اليوم الأربعاء، تلقته “قدس برس”، أن قطاع غزة يعيش كارثة إنسانية غير مسبوقة ومجاعة تهدد حياة السكان المدنيين بشكل مباشر، وعلى رأسهم أكثر من 1.1 مليون طفل يعانون من سوء تغذية حاد، في ظل غياب الغذاء وشُح المياه وانهيار شبه تام في المنظومة الصحية، وحرمان المواطنين من الحد الأدنى لمقومات الحياة.

وأشار البيان إلى أن مشاهد الطوابير الطويلة أمام ما تبقى من نقاط توزيع الطعام باتت مشهداً يومياً مأساوياً، في ظل استهداف الاحتلال لأكثر من 37 مركزاً لتوزيع المساعدات و28 تكية طعام تم قصفها وإخراجها عن الخدمة، ضمن خطة ممنهجة لفرض التجويع كأداة حرب ضد المدنيين.

مقالات ذات صلة ما خيارات المقاومة الفلسطينية في ضوء استئناف حرب الإبادة على قطاع غزة؟ 2025/04/16

وعدّ “المكتب الإعلامي” ما يجري في غزة بأنه ليس أزمة عابرة، بل جريمة تجويع منظمة ترقى إلى جرائم الحرب، ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بمشاركة وصمت دولي، خصوصًا من دول توفر الغطاء السياسي والعسكري للاحتلال، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، محمّلاً إياها المسؤولية الكاملة عن الكارثة التي يعيشها أكثر من 2.4 مليون فلسطيني في القطاع.

وفيما يخص المساعدات، أكد “المكتب الإعلامي” أن الاحتلال يواصل منع دخول شاحنات الإغاثة والوقود، في وقت تتكدّس فيه آلاف الشاحنات المحملة بالمساعدات عند المعابر منذ أسابيع دون السماح بوصولها إلى مستحقيها.

وأوضح البيان أن الحصار الإسرائيلي لا يستثني أي جانب من جوانب الحياة اليومية، ما يفاقم الكارثة ويهدد بانهيار شامل، حيث شارفت المرافق الخدمية والإنسانية على التوقف الكامل، وتعمل المستشفيات بقدرات محدودة ودون أدوية أو وقود، ما قد يؤدي إلى توقف جميع المشافي خلال الأسبوعين القادمين. كما توقفت المخابز عن العمل لعدم توفر الدقيق ومصادر الطاقة، وتوقفت محطات المياه عن الضخ بسبب نقص الوقود والانقطاع المتعمد للكهرباء، خاصة عن محطات التحلية.

وحذّر المكتب من خطر وقوع وفيات جماعية في أي لحظة بسبب الجوع، ونقص الرعاية الصحية، وانتشار الأمراض، مطالبًا المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف جريمة الإبادة الجماعية والتطهير العرقي، والضغط على الاحتلال لإنهاء الحصار وفتح المعابر، والسماح بدخول المساعدات والوقود دون قيود، التزامًا بالقانون الدولي والإنساني.

وأكد أن صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم هو تواطؤ غير مقبول، داعيًا إلى تحرك فوري لإنقاذ أرواح المدنيين وتجنيبهم المزيد من المعاناة.

واستأنف الاحتلال الإسرائيلي فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.

وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 167 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.

انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة)اضغط للمشاركة على تويتر (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على WhatsApp (فتح في نافذة جديدة)انقر للمشاركة على Telegram (فتح في نافذة جديدة)النقر لإرسال رابط عبر البريد الإلكتروني إلى صديق (فتح في نافذة جديدة)اضغط للطباعة (فتح في نافذة جديدة)

مقالات مشابهة

  • عاجل | بعد توقفها أكثر من عام.. وزير التموين: البورصة السلعية خطوة استراتيجية لضبط الأسعار
  • قطاع غزة يواجه انهيارًا إنسانيًا شاملاً.. أكثر من مليون طفل يعانون من سوء تغذية حاد
  • «سوق السفر العربي» يستكشف تأثير الذكاء الاصطناعي على مستقبل القطاع
  • اعتقالات حوثية تطول مدنيين في بني مطر بعد تسريب فيديو انفجار مصنع "السواري" للأسلحة
  • التثاؤب المتكرّر قد يكون أكثر خطورة مما تظن..ما أسبابه؟
  • الإمارات تستضيف قمة مكافحة الجرائم المالية بمشاركة قطاع الأعمال والمهن غير المالية المحددة
  • أشرف زكي: نمثل أكثر من 70 ألف فنان .. ولم نتلق دعوة للمشاركة بلجنة الدراما
  • الأونروا : إسرائيل استهدفت أكثر من 400 مدرسة في غزة
  • نجوم الساحل يقترب من 6 ملايين جنيه فى أول أسابيع عرضه بالسعودية
  • حرب لم تُبقِ ولم تذر.. كيف يبدو مستقبل السودان؟