السفير حسام زكي: مشروع القرار العربي يخضع للمناقشة والمداولات
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
كشف السفير حسام زكي الامين العام المساعد لجامعة العربية أنه لا يمكن توقع مشروع القرار الذي سوف ينبثق عن إجتماع القمة العربية الطارئة الان لانه سوف يخضع للمناقشة والمداولات ولكن سوف يتضمن نقاط رئيسية لامناص عنها "
تابع : " المشروع المطروح سوف يخضع للمناقشة ومن الصعوبة بعد المدولات لكن الاكيد القرار الذي سوف يصدر سوف يتضمن عناصر أسياسية في الموقف العربي الفلسطييني السياسي حيث أن هناك أمور كثيرة يجب التأكيد عليها على مستوى القادة ومن بينها ليس فقط وقف إطلاق النار بل ورفض اتهجير القسري وضرورة الانتباه إلى أن الحل السياسي هو مفتاح كل شيء وليس الحلول الامنية التي تتحدث عنها إسرائيل وعناصر أخرى وغيرها من المفترض أن تكون موجود في مشروع القرار وسوف يتضح الشكل النهائي بعد المداولات "
ورداً على سؤال الحديدي هل سيكون قرار متماشي مع التطلعات العربية الشعبية قال في مداخلة تليفونية برنامج " كلمة أخيرة " الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON :" مقدرش أققول ان مشروع القرار لازم يبقى ماشي مع التطلعات الشعبية العربية بشكل كامل من المعروف أن التطلعات الشعبية العربية تكون جامحة في مثل هذا الوقت وهذا طبيعي وليست كل التطلعات العربية الشعبية خاطئة وليست ايضاً كلها صحيحة صحيحة .
وكشف أيضاً أن مفوض الانروا سيكون مدعوا للقمة لشرح الاوضاع على القادة العرب لان منظمة غوث اللاجئين هي المنوط بها تحمل هذا الملف بشكل أسياسي وتعرضها لضغوط شديدة مع الوضع الانانسي الكارثي في قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمين العام المساعد للجامعة العربية الأنروا السفير حسام زكي الأمين توك شو مشروع القرار
إقرأ أيضاً:
إياد نصار: الهجوم على "أصحاب ولا أعز" حملة ممنهجة وليست آراء عفوية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الفنان إياد نصار أنه لا يتعمد إثارة الجدل في أعماله وبعض ردود الفعل على تصريحاته يفسرها البعض على أنها اختلاف في الرأي، بينما هو يسعى فقط إلى تناول قضايا مهمة وتحريك المياه الراكدة، معتبرًا أن هذا هو دور الفنان الحقيقي.
وأوضح "نصار"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن المجتمعات العربية المتحضرة تدرك جيدًا القضايا التي تثير الجدل، مضيفًا أن الفنان ليس في منافسة مع الجمهور، بل عليه تقديم أفكار تحفز النقاش دون افتعال المشكلات.
وعلق إياد نصار عن الجدل الذي أثير حول فيلم "أصحاب ولا أعز"، مشيرًا إلى أنه يشك في عفوية الهجوم على العمل، معتبرًا أن ما حدث كان حملة منظمة وليست مجرد آراء فردية، وأن هناك من تعمد إثارة "الزيطة" حول الفيلم لأهداف معينة، وهناك بعض الأشخاص الذي كان يدعمون العمل وأخرون رفضوا هذا العمل.
ونوه بأن الهدف الأساسي من الفيلم لم يكن ما تم الترويج له على مواقع التواصل الاجتماعي، بل تسليط الضوء على تأثير الهاتف المحمول والسوشيال ميديا على حياة الأفراد والمجتمع، وهو ما اعتبره القضية الحقيقية التي ناقشها العمل.