بوابة الفجر:
2025-03-18@08:19:06 GMT

7 علامات إذا وجدت في خطيبك ابتعدي عنه

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

يعد قرار الابتعاد يعتمد على حالتك الشخصية وقيمك، وقد يكون لديك خيارات مختلفة تعتمد على الوضع الخاص بك، إذا كنت تشعرين بأن العلاقة مكروهة ولا تسبب لك السعادة والارتياح، يمكن أن تكون فكرة الابتعاد هي الخيار الأفضل.

الانفصال في الخطوبة


إذا وجدت العلامات التالية في خطيبك، قد تكون مؤشرات على أن هناك مشكلات في العلاقة ويمكن أن تعتبري الفكر في الابتعاد:

1.

**عدم الاحترام:** إذا كان يتصرف بشكل مستمر بطريقة لا تحترمك أو يعاملك بشكل سيء.

2. **الكذب والخداع:** إذا ثبت أنه غير صادق أو يخفي أمورًا مهمة عنك.

3. **العنف اللفظي أو الجسدي:** إذا كنت تتعرضين للعنف اللفظي أو الجسدي من خطيبك.

4. **عدم التواصل الجيد:** إذا كان هناك انقطاع كبير في التواصل بينكما أو عدم فهم مشترك.

5. **عدم الالتزام:** إذا لم يكن ملتزمًا بالعلاقة أو يظهر عدم الاهتمام بمستقبلكما المشترك.

6. **عدم الثقة:** إذا كنت تشعرين بعدم الثقة في خطيبك أو فيما يقول.

7. **تقاسم أهداف مختلفة:** إذا لم تتقاسموا أهدافًا مشتركة في الحياة أو فيما يتعلق بالعلاقة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عدم الإهتمام الاهتمام الخطوبة خطيبي خطيبتي الانفصال

إقرأ أيضاً:

ما العلاقة بين البراكين والتغير المناخي؟

تشير معظم الدراسات إلى أن تأثير الانفجارات البركانية على الانحباس الحراري ضئيل، وهو يختلف حسب نوع الانفجار ومدته وطبيعة المواد التي تطلقها تلك الانفجارات.

وحسب هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، فإن النشاط البركاني يولّد ما بين 130 مليون طن و440 مليون طن من ثاني أكسيد الكربون سنويا، وهو مقدار ضئيل مقارنة بما تولده الأنشطة البشرية المختلفة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دراسة: غرينلاند تفقد غطاءها الجليدي بأكبر من المتوقعlist 2 of 2بريطانيا تلجأ للصين لمواجهة سياسات ترامب المعادية للمناخend of list

ويولّد النشاط البشري نحو 35 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون سنويا، أي 80 ضعفا عن الحد الأعلى للتقديرات الخاصة بالنشاط البركاني، و270 ضعفا عن الحد الأدنى للتقديرات.

ويتعلق الأمر هنا فقط بثاني أكسيد الكربون، لأن النشاط البشري يطلق غازات دفيئة أخرى في الغلاف الجوي -مثل الميثان- بكميات أكبر كثيرا من تلك التي تطلقها البراكين.

وكان أكبر ثوران بركاني في القرن الـ20 هو ثوران جبل "بيناتوبو" في الفلبين في عام 1991، وإذا حدث انفجار بهذا الحجم كل يوم -وفقا لحسابات وكالة ناسا- فإنه سوف يطلق نصف كمية ثاني أكسيد الكربون التي يطلقها النشاط البشري اليومي.

ويمكن أن يكون للبراكين أيضا تأثير تبريد قصير المدى عندما تطلق البراكين القوية انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت (إس أو2) إلى الغلاف الجوي مثل بركان "بيناتوبو" عام 1991م أو "كراكاتوا" في إندونيسيا عام 1883.

إعلان

كما تُطلق كميات كبيرة من ثاني أكسيد الكبريت إلى "الستراتوسفير" (الطبقة العليا من الغلاف الجوي) فيتفاعل هذا الغاز مع الماء ليشكل ما تسمى هباءات كبريتات تعكس أشعة الشمس، مما يؤدي إلى تبريد مؤقت لسطح الأرض، وقد يستمر هذا التأثير من أشهر إلى بضع سنوات.

وعلى سبيل المثال، تسبب ثوران جبل "بيناتوبو" في الفلبين في انخفاض متوسط درجة الحرارة العالمية بنحو 0.5 درجة لمدة عامين.

أما على مستوى التأثير طويل المدى (على الاحترار المحتمل) فإن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون (سي أو2) التي تطلقها البراكين تكون كمياتها ضئيلة مقارنة بانبعاثات البشر الناتجة عن حرق الوقود الأحفوري، وبالتالي يكون تأثيرها ضعيفا.

وحتى التبريد البركاني يكون مؤقتا، ولا يعادل تأثير الاحترار الناتج عن الأنشطة البشرية حيث يكون مستمرا ومتصاعدا بسبب تراكم غازات الدفيئة (مثل ثاني أكسيد الكربون والميثان) بكميات تفوق بكثير ما تطلقه البراكين.

وفي فترات جيولوجية معينة قد تساهم النشاطات البركانية الهائلة والممتدة مثل انفجارات "المصاطب القاعدية" (كتلك التي شكلت "مصاطب ديكان" في الهند) في ارتفاع معدلات ثاني أكسيد الكربون على مدى آلاف السنين، مما قد يسهم في احترار طويل المدى، ولكن لا يوجد دليل على أن النشاط البركاني قد زاد على مدار المائتي عام الماضية.

وهناك تأثيرات أخرى للبراكين، من بينها تصاعد الرماد البركاني الذي قد يحجب أشعة الشمس مؤقتا، لكنه يترسب بسرعة ولا يؤثر على المناخ عالميا، لكن للانفجارات البركانية تفاعلات مع الأوزون، إذ يمكن أن تساهم "هباءات الكبريت" في التأثير طبقة الأوزون في المناطق القطبية.

وفي تقريرها لعام 2013 وجدت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ أن التأثيرات المناخية للنشاط البركاني كانت "غير ذات أهمية" على نطاق قرن من الزمان.

إعلان

وعموما، تؤثر البراكين على المناخ عبر التبريد المؤقت الناتج عن انبعاثات الكبريت، في حين يعد تأثيرها في الاحترار العالمي ضئيلا مقارنة بالأنشطة البشرية، ومع ذلك تبقى دراسة البراكين مهمة لفهم التقلبات المناخية الطبيعية وتأثيراتها على النظام البيئي.

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يوجه بتعزيز أمن المطارات
  • ما العلاقة بين البراكين والتغير المناخي؟
  • علامات تدل على أنك مصاب بـ«نوموفوبيا»
  • أن تكون قتيلا في العراق
  • 5 علامات تدل على أن الجسم مليء بالسموم.. فيديو
  • عون: لا استقرار بلبنان ما دام هناك احتلال في الجنوب
  • عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة: «الوقت ينفد ولن تكون هناك فرصة أخرى»
  • العلاقة بين الدولة والسلطة والمنظمة في فلسطين
  • الصديق الحقيقى
  • خسوف القمر الدموي.. هل هو من علامات الساعة؟