صورة من زارا تزعج الإسرائيليين.. هل تعمدت دعم الفلسطينيين؟ (شاهد)
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أثارت صورة عارضة أزياء ترتدي وشاحًا أخضر على خلفية باب أحمر، نشرتها شركة زارا الشهيرة للأزياء على صفحاتها الرسمية، ضجة على شبكة التواصل الاجتماعي حيث فسرها البعض على أنها دعم من الشركة للفلسطينيين.
ونالت الصورة آلاف التعليقات، بين مؤيد ومعارض لها.
ودخلت سلسلة الملابس الإسبانية الشهيرة إلى الجدل القائم على وسائل التواصل الاجتماعي منذ بدء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، وليس من الواضح ما إذا كانت فعلت ذلك عن قصد.
ولم تكتب زارا أي شيء إلى جانب الصورة يدل على موقفها من الحرب.
وكتب أحد المستخدمين الإسرائيليين ردا على ذلك: "لن أتسوق في زارا بعد الآن".
وفي عام 2021، واجهت زارا دعوة لمقاطعة السلسلة بعد أن ترددت أنباء عن وجود اتصالات بين مالك زارا، رجل الأعمال جوي شويبل، وأعضاء كنيست من الصهيونية الدينية، بما في ذلك إيتامار بن غفير.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية زارا الإسرائيلية إسرائيل احتلال زارا طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.