نشرة الفن.. وفاة والدة سلوى محمد علي وهكذا دافعت زوجة بيومي فؤاد عنه
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
نشر قسم الفن على مدار الساعات الماضية عدد من الأخبار المحلية والعالمية، أبرزها وفاة والدة الفنانة سلوى محمد علي وقصة دفاع زوجة بيومي فؤاد عنه.
بعد دفاعها عنه.. من هي زوجة بيومي فؤاد؟
أثارت زوجة بيومي فؤاد الجدل بعدما دافعت عنه بشكل قاس بسبب الهجوم عليه بعد تداول فيديو له بموسم الرياض يتطرق فيه إلى أزمة زميله محمد سلام.
وفاة والدة الفنانة سلوى محمد علي.. تعرف على موعد الجنازة
أعلن المنتج صفي الدين محمود، وفاة والدة الفنانة سلوى محمد علي، وكتب نعي لها عبر حسابه على موقع فيسبوك منذ قليل.
زينة على إنستجرام: أيام ما كنا بنتبسط.. ومتابع يحرجها: أقرأ كلامك أصدقك
أحرج متابع، الفنانة زينة بعد نشر صور لها عبر تطبيق إنستجرام، ووصف تعليقها على الصور بالمتناقض.
بعد أزمته الأخيرة.. بيومي فؤاد يتحدى الجمهور ويروج لأحدث أعماله
تجاهل الفنان بيومي فؤاد أزمته الأخيرة مع محمد سلام ، وظهر مجددًا ليعلن عن مسرحيته الجديدة والتي تحمل اسم “تطبق الشروط والأحكام”، التي تعرض ضمن فعاليات موسم الرياض من 10 إلى 14 نوفمبر الجاري والتي يشارك في بطولتها مع أكرم حسني والفنانة السعودية أسيل عمران، وذلك بعد انتهائه من عرض مسرحية زواج اصطناعي.
منورنا.. فنانون سعوديون يستقبلون بيومي فؤاد بتورتة كبيرة
استقبل عدد من الفنانين السعوديين الفنان بيومي فؤاد، وفريق مسرحية تطبق الشروط والأحكام، قبل انطلاق البروفات باحتفالية كبيرة.
ذلة لسان.. محمد رمضان يحسم الجدل في أزمة بيومي فؤاد ومحمد سلام
علق الفنان محمد رمضان على الأزمة الحالية بين الفنان محمد سلام، وبيومي فؤاد بعد فيديو موسم الرياض الشهير.
بعد صوره مع سلمى أبو ضيف.. نور النبوي يكشف حقيقة ارتباطه
كشف الفنان نور النبوي حقيقة ارتباطه، في تصريحات جديدة له، بعد انتشار صور مثيرة للجدل حول علاقته بزميلته الفنانة سلمى أبو ضيف.
وصلوا مليون.. استمرار نزيف إلغاء المتابعات على حساب بيومي فؤاد
مازالت أصداء الخلاف بين الفنان بيومي فؤاد ومحمد سلام، بعد انتشار فيديو له يهين زميله بسبب اعتذاره عن المشاركة في مسرحية زواج اصطناعي، تؤثر على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة سلوى محمد علي الفنانة زينة الفنان بيومي فؤاد بيومي فؤاد تطبيق انستجرام سلوى محمد علي زوجة بيومي فؤاد زواج إصطناعي زوجة بیومی فؤاد سلوى محمد علی وفاة والدة محمد سلام
إقرأ أيضاً:
(60) عامًا على وفاة الملك فاروق
ستون عامًا مرت على وفاة آخر ملوك مصر "فاروق الأول" (1920- 1965م) بعد حياة أقل ما يقال عنها إنها "دراما تاريخية"، فهو ابن لم يشعر يومًا بحب وتعاطف والده الملك "فؤاد الأول"، وتولى رعايته أحمد حسنين باشا، سواءً في مصر أو في إنجلترا، حيت ذهب ليدرس لبعض الوقت، وهو نفسه الرجل الذي كان على "علاقة حب" بوالدته.
كما تولى فاروق العرش، وهو لم يكد يبلغ السادسة عشرة من العمر، فضلًا عن حياته العاطفية غير المستقرة بزواج ثم طلاق فزواج، إضافةً إلى نزوات هنا وهناك تحاكى عنها الجميع حتى أثناء حكمه، فضلًا عن تحكم "المحتل الإنجليزي" به، ومن ذلك حصار دباباته للقصر الملكي في "حادث 4 فبراير 1942م" وإجباره على تولي حزب الوفد للوزارة إبان الحرب العالمية الثانية.
ثم كانت "قمة الدراما" بقيام ثورة 23 يوليو المجيدة 1952م بقيادة الزعيم جمال عبد الناصر، وخروج فاروق من مصر إلى منفاه بإيطاليا بعد تنازله عن العرش لابنه الرضيع "أحمد فؤاد"، إلى أن تم إلغاء الملكية وإعلان الجمهورية عام 1953م.
وفي أوروبا، عاش فاروق بـ "الطول والعرض" رغم حالته المادية التي تغيرت بالقطع بعد خروجه من مصر، حيث حصل من أمير موناكو على جواز سفر دبلوماسي مع إعانات مالية من الأمير ومن دول أخرى، إلى أن فارق الحياة ليلة 18 مارس 1965م في "مطعم إيل دي فرانس" الشهير بروما، بعد أن تناول "وجبة دسمة" قوامها: دستة من المحار وجراد البحر، وشريحتين من لحم العجل مع بطاطس محمرة، وكمية كبيرة من الكعك المحشو بالمربى والفاكهة، فضلًا عن المشروبات بأنواعها!. بعدها، شعر بضيق في التنفس واحمرار في الوجه ووضع يده في حلقه، وحملته سيارة الإسعاف إلى المستشفى، وفيها أفاد الأطباء الإيطاليون بأن "رجلًا بدينًا مثله يعاني ضغط الدم المرتفع وضيق الشرايين لا بد أن يقتله الطعام"!
وهنا، تم تداول بعض المزاعم بأن وفاته لم تكن طبيعية، وأنه اُغتيل بسم "الأكوانتين" على يد أحد أفراد المخابرات المصرية بإيعاز من عبد الناصر، وهو أمر غير منطقي لأن فاروق قبيل خروجه كان غالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة يرون ضرورة محاكمته وإعدامه، وهنا تدخل عبد الناصر بمقولته الشهيرة "إذا كانت النية هي إعدامه، فلماذا نحاكمه إذًا؟"، ورفض ذلك تمامًا، وقرر أن يذهب فاروق إلى حال سبيله حتى تكون ثورة يوليو "ثورة بيضاء" بلا دماء.
وفي 31 مارس 1965م، وصل جثمان فاروق إلى مصر حيث دُفن في "حوش الباشا" حيث مقبرة جده إبراهيم ابن محمد علي باشا في منطقة الإمام الشافعي، ثم نُقلت رفاته في السبعينيات إلى مسجد الرفاعي بجانب أبيه الملك فؤاد، وجده الخديو إسماعيل.