روشتة نفسية عن كيفية تجاوز محطات الإخفاق في حياة الإنسان .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
الرياض
أشار مستشار الطب النفسي دكتور محمد اليوسف أنه لتجاوز محطات الإخفاق في حياة الإنسان، أن يتأكد من قرارة نفسه، أن الإنسان يعطيك ويصيب، وأن حدوث الإخفاق، لا يعني نهاية العالم.
وأضاف اليوسف أن النجاح لا يأتي وحده، بل يكون سجال بين الإخفاق والنجاح، ويجب أن نأخذه على بعضه بشكل، وأن يبتعد عن الأشخاص الذين يحاولون إشعار الشخص بالفشل، لأن هذا له دور كبير.
مشيرًا أن في علم النفس يحاول الطبيب المعالج متابعة الحالة، ومعرفة الرسائل التي تعرض لها في صغره، لأن لها تأثير كبير عليه.
واستشهد اليوسف بلاعبي كرة القدم، الذين يخفقون في إحراز الأهداف، أنهم لو استمروا بمشاعر الخذي بداخلهم، فين يستطيعوا الاستمرار في اللعب.
مستشهدا بلاعبين الكرة..
استشاري الطب النفسي د. محمد اليوسف يعطي ملخص لروشتة النجاح وتجاوز محطات الاخفاق@Alyousef8@Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/ALXtNPL6S4
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) November 6, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إخفاق استشاري نفسي خذلان
إقرأ أيضاً:
ضاحي خلفان يكرم محمد عبدالله المر
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة جامعة الامارات: إطار عمل لتصفير البيروقراطية بالذكاء الاصطناعي «شرطة أبوظبي» تُطلق مسابقة الابتكار الشرطي العالميةأشاد معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، باللواء متقاعد الدكتور محمد عبدالله المر، وذلك خلال تكريم معاليه له بمكتبه، بحضور اللواء أحمد المقعودي، مدير الإدارة العامة لمكتب نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي.
وقال معالي الفريق ضاحي خلفان تميم: «إن هذا التكريم إنما يأتي لقاء ما بذله اللواء متقاعد الدكتور محمد المر، من جهود كبيرة وغير عادية خلال فترة عمله كمدير للإدارة العامة لحقوق الإنسان بشرطة دبي، حيث جعل من هذه الإدارة مرصداً ومنبراً لصون حقوق الإنسان، أسهمت بشكل كبير في تحسين سمعة شرطة دبي، وحصولها على العديد من الجوائز العالمية من الأمم المتحدة ومنظمات عالمية، وذلك لدوره الفعال في الرد على الادعاءات كافة التي تمس سمعة الدولة في مجال حقوق الإنسان، وتحقيقاً للسياسة التي تتبعها شرطة دبي في المحافظة على حقوق الإنسان بغض النظر عن العرق أو اللون أو الدين أو الجنس».
وأكد معاليه أن الدكتور المر كان يحظى طوال خدمته بسمعة طيبة، مما يجعلنا نعتز ونفتخر بأمثاله، مؤكداً أنه ترك بصمات لافتة بما قدمه من جهد وإخلاص ومثابرة في عمله.