"الصحة": استقبلنا 12 طفلًا بقطاع غزة كانوا يعانون من أورام
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال الدكتور حسام عبد الغفار، المتحدث باسم وزارة الصحة، إنه تم استقبال 19 مصابًا من غزة و363 شخصًا من مزوجي الجنسية، بما في ذلك 139 طفلًا.
لهذا السبب.. عصام صاصا والليثي يتصدران التريند لطيفة: أتمني تحرير القدس وأنا على قيد الحياة استقبال 12 طفلًا من قطاع غزة كانوا يعانون من أوراموأضاف " عبد الغفار "، خلال حواره ببرنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON، اليوم الثلاثاء أن النقطة الإيجابية خلال اليومين السابقين، حيث تم استقبال 12 طفلًا من قطاع غزة كانوا يعانون من أورام وكان لديهم صعوبة في تلقي العلاج في الفترة السابقة.
وأوضح أن حالات مزدوجي الجنسية الذين تم استقبالهم لا تشمل حالات مرضية أو إصابات، وبعد إجراء الفحص الطبي، تبين عدم وجود حالات تستدعي العناية الطبية أو الحجز في المستشفيات.
وتابع: "يركز الاهتمام الطبي على مساعدة هؤلاء الأشخاص في التغلب على الإرهاق الجسدي والنفسي، بالإضافة إلى تقديم الدعم النفسي، خاصة لكبار السن والأطفال والنساء الحوامل اللاتي يحتاجن إلى متابعة خاصة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة غزة وزارة الصحة
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: 10 مليارات دولار تكلفة إعادة بناء القطاع الطبي في غزة
أكدت منظمة الصحة العالمية أن تكلفة إعادة بناء القطاع الطبي في غزة تبلغ 10 مليارات دولار، حسبما أكدت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وفي طريق الاحتلال الإسرائيلي إلى تدمير قدرات حماس العسكرية ومحاولة استعادة المحتجزين، هدم كل معاني الحياة في قطاع غزة، خلال 15 شهرًا من الحرب المتواصلة والمدمرة، التي من المنتظر أن تستغرق عقودًا لتعود كما كانت.
اتفاق وقف إطلاق النار يأتي لإنهاء حالة القتل في غزةوجاء الاتفاق الأخير برعاية الوسطاء لينهي على الأقل حالة القتل والدمار الواسعة التي تمارسها الآلة الإسرائيلية، وتعطي متنفسًا للفلسطينيين من أجل استعادة ولو جزء بسيط من حياتهم السابقة، التي دُفنت تحت أنقاض المباني والأحياء.
ومع آمال السلام التي من المفترض أن يحققها اتفاق وقف إطلاق النار المتضمن 3 مراحل، جاءت التصريحات الصادمة من الأمم المتحدة، لتؤكد أن الأمر قد يستغرق سنوات أو عقودًا حتى يتعافى القطاع بالكامل.
وفي أحدث حصيلة لعدد الشهداء والمصابين، تبين أن عدوان الاحتلال خلال تلك الفترة خلف أكثر من 46 ألف شهيد فلسطيني أغلبهم من الأطفال والنساء، و110 آلاف مصاب وجريح، ومن المنتظر أن تكشف الأيام المقبلة عن حجم الجثث الأخرى التي ما زالت أسفل مئات الأنقاض المدمرة ولم يتم استخراجها.