بوابة الفجر:
2025-04-23@19:19:08 GMT

تعرف على موعد الحلقة المقبلة من مسلسل اسمي فرح

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

 

يشاهد الكثير من الجمهور العربي والتركي  المسلسل التركي "اسمي فرح" وذلك بسبب أحداثه المشوقه الدرامية ويبحث الجمهور دائمًا على ترددات القنوات الناقلة لهذا المسلسل، حرصا من الفجر الفني، التسهيل على متابعيه ننشر مواعيد مسلسل اسمي فرح الذي استطاع في وقت قصير بحشد قاعدة جماهيرية كبيره من المشاهدين وعشاق الدراما التركية، يهتم الكثير من الجمهور المصري، بالتعرف على شخصيات المسلسل التركي، والذي يعد الاشهر في الفتره الحالية، سواء في تركيا أو مصر وبعض الدول الاخرى، وذلك لقوه احداثه والتشويق الذي يعيشه الجمهور ومتابعي المسلسل بستمرار، حرصا من الفجر الفني، التسهيل على متابعيه ننشر مواعيد مسلسل اسمي فرح الذي استطاع في وقت قصير بحشد قاعدة جماهيرية كبيره من المشاهدين وعشاق الدراما التركية، في تركيا وبعض الدول العربية ايضا.


ملخص حلقات مسلسل اسمي فرح

 

‏عند سماع الهجوم على السيارة مع باده وفرح، هرع محمد وطاهر على الفور إلى المستشفى حيث تم نقلهم. فرح في حالة صدمة. خضعت باده لعملية جراحية خطيرة. سوف يعود الأمر لفرح مرة أخرى لتهدئة طاهر، الذي يطارد من قام بالهجوم، ولإدراجه في الخطة الكبيرة التي هو فيها مع باده ومحمد. ومع ذلك، لدى طاهر خطة أخرى في ذهنه، والتي حكم عليها علي غالب بنفسه.

 

الممثلين والشخصيات

 

انجين أكيوريك - طاهر لكيسيز
ديميت اوزدمير - فرح إرشادي
فرات تانش - محمد كوشانر
سنان كارا - فيرا أكينجي
لاله باشار - بريهان كوشانر
أوكتاي شوبوك - كان أكينجي
مرت دوغان - بكر
داريا بنار أك - جونول كوشانر
كمال بوراك ألبير - إلياس
راستين بكناهاد - كريم شاه
علي سورملي - أورهان كوشانر
مصطفى افكران - علي غالب أكينجي
ألبر توردي - حمزة


تردد قنوات مسلسلات تركية 2023
 

تردد قناة show tv مسلسلات تركية التردد: 12209 _معدل الترميز: 27500 _الاستقطاب: رأسي _تصحيح الخطأ: 4\3
قناة CRT DRAMA مسلسلات تركية التردد: 12226 معدل الترميز:27500 _الاستقطاب: رأسي _معامل تصحيح الخطأ: 6\5.
تردد قناة TRT مسلسلات تركية التردد: 11257 معدل الترميز: 27500 _الاستقطاب: أفقي _تصحيح الخطأ: 6\5.
قناة حريم السلطان  التردد: 11116 معدل الترميز: 27500 _الاستقطاب: أفقي _تصحيح الخطأ: 4\3.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: تردد قنوات مسلسلات مواعيد مسلسل اسمي مسلسل اسمي فرح ديميت أوزدمير مسلسل التركي

إقرأ أيضاً:

منال الشرقاوي تكتب: مسلسل «Adolescence» دراما تحاكم المجتمع

كنت أنوي الكتابة عن المسلسل من زاوية فنية خالصة؛ عن الأرقام القياسية التي حققها في نسب المشاهدة خلال وقت وجيز، عن براعة الكاميرا في تقنية الـ"وان شوت" التي خلقت تواصلًا بصريًا حيًا مع المشاهد، عن الأداء التمثيلي الذي تجاوز حدود النص، وعن الإخراج الذي التقط اللحظة قبل أن تنفلت.

لكن قلبي سبق قلمي،
فوجدت نفسي لا أكتب عن "نجاح عمل" فقط، وإنما عن قيمة أبعد من الأرقام. 

لا أتوقف عند "مشهد جميل"، وإنما أتتبع أثرًا تركه في الوجدان ولا يزال حاضرًا.

وجدتني أقرأ المسلسل من منظور تربوي، قبل أن أقرأه بعين ناقدة. 

رأيت في المراهقين الذين على الشاشة، وجوهًا حقيقية نراها كل يوم في بيوتنا ومدارسنا وشوارعنا.

في زمن تتسابق فيه المسلسلات على اقتناص انتباه المشاهد، نجح هذا العمل في الرهان على الحصان الذي غالبًا ما يخشاه صناع الدراما: المراهقة.

ليست كل جريمة نهاية قصة، أحيانًا، تكون الجريمة بداية لأسئلة أكبر بكثير من القاتل والمقتول، هكذا يفتتح مسلسل Adolescence حكايته، بجريمة مروعة يرتكبها فتى في الثالثة عشرة من عمره، لكنها ليست سوى البوابة إلى عوالم داخلية معقدة.

فقد يبدو للوهلة الأولى أن المسلسل يقدم دراما ذات طابع بوليسي، لكن سرعان ما يتضح أن ما يُروى ليس عن الجريمة، وإنما عن السياقات التي سمحت لها أن تحدث.

الثيمة الأعمق هنا هي العزلة الرقمية، وكيف يمكن لطفل أن يضيع أمام أعين الجميع وهو متصل دائمًا، كيف أصبح الإنترنت وطنًا بديلًا للمراهقين حين غابت الأسرة والمدرسة عن احتضانهم.

يعالج المسلسل ببراعة مفهوم "الذكورة السامة"، ليس من خلال الخطاب المباشر أو التلقين، وإنما عبر تتبع التغير التدريجي في شخصية البطل "جيمي".

فتى يعاني من قلق داخلي، يبحث عن صورة لذاته في مرآة معطوبة، ويتلقى وابلًا من الرسائل الرقمية التي تشكل وعيه دون رقابة أو حوار.

جيمي ليس شريرًا، لكنه ضحية لفجوة بين الواقع والواقع الافتراضي؛ حيث تتحول مفاهيم القوة والقبول إلى معايير مشوهة تفرض عبر ضغط الأقران الرقمي.

المسلسل يدين فشل الأسرة والمدرسة في لعب دور الحامي والموجه، فرغم أن جيمي ينشأ في بيت محب، إلا أن الحوار الحقيقي غائب، واليقظة العاطفية مؤجلة. 

المدرسة، بدورها، تبدو مشغولة بالإدارة اليومية، غافلة عن مراهقين يتشكل وعيهم في أماكن أخرى لا يراها الكبار.

هذا الإخفاق المؤسسي لا يقدم بتجريم مباشر، وإنما كصورة متكررة لأب يحاول، لكن لا يرى، ومدرسة تحاول، لكن لا تسمع. 

وكأن الرسالة تقول إن النوايا الحسنة وحدها لا تكفي حين تكون أدوات التواصل مفقودة.

يتعمق المسلسل أكثر من خلال اعتماده على أسلوب السرد المتعدد؛ إذ تروى كل حلقة من منظور مختلف: الأسرة، الشرطة، الطبيب النفسي، والأصدقاء، هذا التنوع يقدم رؤية فسيفسائية دقيقة لأثر العزلة الرقمية، حيث تتكامل الأصوات لتشكل صورة شاملة لأزمة جيل بأكمله.

فنحن لا نرى جريمة، وإنما سلسلة من الفراغات، كل واحدة منها تساهم في صنع النتيجة النهائية.

من أبرز ما يميز مسلسل Adolescence هو تسليطه الضوء على التناقض العميق بين الارتباط الرقمي والانفصال الاجتماعي.  

فالمراهقون في هذا العمل لا يفتقرون إلى الاتصال؛ على العكس تمامًا، فهم يغرقون فيه، لكنهم يفتقرون إلى الحضور الحقيقي، إلى من يُصغي، لا من يراقب.

"Adolescence" مسلسل يخلخل يقيننا اليومي ويعيد توجيه البوصلة نحو جيل يعيش في عزلة مزدحمة بالضجيج الرقمي.

هو تذكير صارخ بأن الاتصال الدائم لا يعني الحضور، وأن المراقبة لا تعني الرعاية.

في كل مشهد نواجه حقيقة مريرة، هناك مراهقون يتشكل وعيهم في فراغ، تعيد صياغتهم خوارزميات بلا قلب، وتهملهم مؤسسات فقدت قدرتها على الإصغاء.

حتى أدوات الإخراج لم تكن عبثية؛ فـتقنية الـ"وان شوت" تجاوزت حدود الإبهار البصري، ونجحت في إيصال عزلة جيمي إلى المشاهد بصدق مباشر، دون فواصل أو فلاتر.
المسلسل لا يُنهي الحكاية، وإنما يفتح نقاشًا نحتاجه بشدة.

لأن السؤال الأصعب لم يعد: ماذا فعل الطفل؟
بل: أين كنا نحن حين كان يبحث عمن يسمعه؟

مقالات مشابهة

  • تعرف على موعد عرض مسلسل بريستيج
  • منال الشرقاوي تكتب: مسلسل «Adolescence» دراما تحاكم المجتمع
  • بقيادة دوران.. تشكيل النصر الرسمي أمام ضمك في دوري روشن السعودي
  • كريم فهمي: توقفت عن عمل درامي آخر من أجل مسلسل "وتقابل حبيب"
  • بعد انتهاء المسلسل .. بطل الطائر الرفراف بالزي العسكري
  • تشكيل الهلال الرسمي أمام الشباب في دوري روشن السعودي
  • الكشف عن موعد عرض الحلقة الأخيرة من حب بلا حدود .. وهل يوجد جزء جديد منه؟
  • مفاجئة في مسلسل “المؤسس عثمان”
  • شارع الأعشى (1 – 2)
  • آية الجنايني تشارك في بطولة مسلسل أنا أنت وأنت مش أنا مع معتصم النهار