خبير يكشف تفاصيل جديدة عن مخطط إسرائيل لتهجير الفلسطينيين (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال الدكتور محمد عبود، أستاذ الدراسات الإسرائيلية في جامعة عين شمس، إن إسرائيل لديهم فكرتين أساسيتين في التهجير، أولها أنها لن تتحمل تبعات القضية الفلسطينية، وهناك 22 دولة عربية عليهم تحمل ثمن حل القضية الفلسطينية، باعتبار أن غزة أهلها من السكان العرب
زوال إسرائيل والخيانة الكبرى! إبراهيم عيسى: "حماس" تواجه إسرائيل لتحقيق مشروعها الإخوانيوأضاف "عبود"، خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الثلاثاء، أن الفكرة الثانية لدى إسرائيل تتمثل في أن فلسطين التاريخية لا تزيد عن 27 ألف كيلو متر مربع، وهي مساحة ضئيلة بالنسبة لهم، وأن هذه المساحة لا يمكن تقسيمها على اثنين، ويحتاجون عمق استراتيجي يحقق نظرية الأمن الإسرائيلية لنقل أي معارك مستقبلية في الأراضي العربية وليس العمق الإسرائيلي.
وتابع: " الفكرة الأولى مرفوضة، لأن القانون الدولي يضع على الدولة المحتلة واجبتها، وأهم تلك الواجبات عدم نقل السكان من أراضيهم وإلا الوقوع في جريمة حرب، وثانيا العمل على حمايتهم السكان المدنيين، وهو ما يحدث عكسه في الوقت الحالي، وثالثا هو عدم نقل المستوطنين للأراضي الفلسطينية وتغيير الواقع الديموغرافي في الأرض المحتلة، وعدم منع المساعدات في وصولها للشعب المتضرر، و إسرائيل تخالف كل ذلك، وتتعمد ارتكاب جرائم الحرب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل غزة فلسطين التهجير بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الاماراتي يبدأ أولى خطوات تهجير أهالي جزيرة سقطرى
يمانيون../
حذر مراقبون من خطورة مخطط سعودي امارتي خطير يستهدف جزيرة سقطرى المحتلة تحت مزاعم ومبررات إنسانية واهية.
وقال المراقبون أن الاحتلال السعودي قام بنقل 280 من أهالي سقطرى المحتلة إلى حضرموت تحت ادعاءات انهم مرضى وبحاجة إلى العلاج.
وأكد المراقبون ان هذه الخطوة الجهنمية هي ضمن مخطط خطير يهدف الى تهجير سكان جزيرة أرخبيل سقطرى المحتلة وتحويلها الى قاعدة عسكرية خدمة للتوجهات الامريكية الصهيونية في المنطقة
وكانت تقارير إعلامية قد كشفت أن الإمارات كثفت العمل على إنشاء بنية تحتية عسكرية واستخباراتية إماراتية إسرائيلية مشتركة في أرخبيل سقطرى
وأشارت الى أن الإمارات سعت إلى بسط سيطرتها على الأرخبيل الاستراتيجي، وبدأت خلال السنوات القليلة الماضية بالتنسيق مع تل أبيب في بناء مواقع عسكرية واستخباراتية في جزر أرخبيل سقطرى، بما في ذلك جزيرة سقطرى نفسها.
وأكدت التقارير أن هناك دولاً عربية أخرى منخرطة في هذه المشاريع ، حيث تأتي في إطار “تحالف يجري تأسيسه تحت مظلة أميركية”.