كل ما تريد معرفته فوائد الفلفل الاسود
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
توابل شهيرة تستخدم في مختلف المأكولات حول العالم، وبعضها نكهته الرائعة، مع تأثير فلفل صحي متعدد الأغراض. في هذا المقال، سنلقي نظرة على بعض فوائد الفلفل الصحية:
1. غني بالفيتامينات
تحتوي الخضار على مجموعة متنوعة من الخضروات الطازجة مثل فيتامين C وفيتامين أب والبوتاسيوم. فيتامين C ينتج جهازًا ويساهم في صحة البشرة، بما في ذلك إنتاج فيتامين أ، الاطلاع على التنوع ويتوفر على صحة الأنسجة والموافقة عليها.
2. غير مرغوب فيه
يتمتع الكبابيسين الموجود في الفلفل بخصائص غير محددة، مما يمكن أن يكون مفيدًا في تقليل عدد الأمراض المزمنة التي تصيبها.
3. التغذية الجديدة
تحتوي الفلفل على نكهة خاصة لتعزز الثقافة العامة، مثل الكبابيسين، التي تساعد في زيادة الإنتاج بشكل عملي وطبيعي.
4. خفض ضغط الدم
كما يوجد في الفلفل تأثير إيجابي على ضغط الدم، حيث يقتصر على الأوعية الدموية ويقلل من ضغط الدم.
5. أمراض التغذية
يحتوي الفلفل على مضادات أكسدة معززة للجهاز والتي تساعد في مكافحة التقليل من مخاطر الأمراض المزمنة.
6. دعم فقدان الوزن
ما يوفره من محتوى الكبابيسين، يمكن أن يكون فلفلًا مفيدًا في زيادة معدل ضرباته أيضًا، مما يساهم في تحقيق ربح أقل.
7. تحسين صحة المادة
بعض الأبحاث تشير إلى أن الفلفل يمكن أن يكون شاملا في تحسين صحة المادة والمزاج، وربما بسبب تأثيراته غير مشهورة.
قالب
فلفل توابل فقط ثلاثة أنواع من الأطعمة، بفوائد صحية كبيرة. من الدعم الواضح للتغذية السليمة، وتقليص مخاطر الأمراض، يمكن أن يكون الفلفل الحار إضافة مهمة لغذائك.
تذكر دائمًا أنه يجب أن يقوم طبيب أو خبير صحي قبل تضمين الفلفل أو أي مكمل غذائي في نظامك الغذائي، خاصة إذا كنت تعاني من أمراض صحية محددة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فوائد الفلفل الفلفل الأسود
إقرأ أيضاً:
لماذا لا يمكنك الاستغناء عن فيتامين أ؟ وما مصادره الغذائية؟
قالت خبيرة التغذية الألمانية دانييلا كريهل إن فيتامين "أ" يتمتع بأهمية كبيرة لصحة النظر وجهاز المناعة والبشرة، مشيرة إلى أن مصادره الغذائية الأساسية تتمثل في الأغذية الحيوانية مثل البيض والكبد والجبن وبعض أنواع الأسماك مثل ثعبان البحر.
ويعد فيتامين "أ" ضروريا لصحة الإنسان، حيث يعزز الرؤية الليلية ويحافظ على صحة العين، كما يقوي جهاز المناعة ويحمي الأغشية المخاطية من العدوى. ويلعب دورا مهما في صحة الجلد من خلال تحفيز إنتاج الكولاجين، ويسهم في تجديد الخلايا ونموها، مما يجعله ضروريا لصحة العظام وتطور الأجنة أثناء الحمل. كما يمتلك خصائص مضادة للأكسدة تقلل من خطر الإصابة ببعض الأمراض المزمنة.
ويؤدي نقص فيتامين "أ" إلى جفاف العين، وضعف المناعة، وجفاف الجلد، في حين قد يسبب الإفراط فيه آثارا سامة، لذا يجب تناوله بكميات معتدلة وفق التوصيات الصحية.
وأضافت كريهل أن الأشخاص، الذين يتبعون نظاما نباتيا صارما يستغني تماما عن الأغذية ذات الأصل الحيواني، يمكنهم إمداد أجسامهم من فيتامين "أ" من خلال تناول الخضراوات الغنية بالكاروتينات، حيث يمكن للجسم إنتاج فيتامين "أ" بنفسه من هذه الكاروتينات إذا توافرت له كمية مناسبة منها.
إعلانوتتمثل الأغذية الغنية بالكاروتينات في الجزر والبطاطا الحلوة واليقطين والمشمش والمانجو، بالإضافة إلى السبانخ والكرنب والطماطم والفلفل.
وبخصوص الكمية اليومية من الخضراوات الغنية بالكاروتينات، التي يحتاجها النباتيون، يمكن الاسترشاد بالمثال التالي: 150 غراما من البطاطا الحلوة و50 غراما من المشمش و50 غراما من الجزر و12 غراما من زيت بذور اللفت.
ولمساعدة الجسم على امتصاص الكاروتينات، ينبغي إضافة القليل من الدهون الصحية إليها كزيت بذور اللفت على سبيل المثال.
وينبغي للنباتيين استشارة الطبيب في حالة الاشتباه في الإصابة بنقص فيتامين "أ"، وذلك من خلال ملاحظة أعراض مثل اضطرابات الرؤية أو العمى الليلي أو تغيرات طارئة على الجلد.