صحيفة الاتحاد:
2025-03-06@14:09:01 GMT

باريس تستعد لاستضافة «مؤتمر إنساني» بشأن غزة

تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT

باريس (وكالات) 

أخبار ذات صلة الإمارات تحذر من كارثة إنسانية غير مسبوقة في غزة الأمم المتحدة: 70% من سكان غزة نزحوا منذ بداية الحرب

تعقد القوى العالمية مؤتمراً في باريس، غداً الخميس، بهدف تنسيق المساعدات وتقديم العون للجرحى في قطاع غزة الفلسطيني، فيما أشار دبلوماسيون أوروبيون إلى احتمال النظر في إنشاء ممر بحري ومستشفيات عائمة على متن السفن ومستشفيات ميدانية.


ويتزايد القلق إزاء الخسائر في صفوف المدنيين التي ارتفعت بفعل القصف الإسرائيلي. وتسبب القصف في مقتل أكثر من عشرة آلاف فلسطيني وإصابة عدد أكبر بكثير وإجبار آخرين على ترك منازلهم.
ويشارك في المؤتمر عدد من دول في المنطقة، مثل مصر والأردن ودول الخليج، إضافة إلى قوى غربية وأعضاء مجموعة العشرين. ومن المقرر أن تشارك في المؤتمر أيضاً المؤسسات الدولية والمنظمات غير الحكومية العاملة في غزة.
وسوف تشارك السلطة الفلسطينية في المؤتمر كذلك. ورغم عدم توجيه دعوة لإسرائيل، فإنها ستبقى على علم بالتطورات.
والهدف العام من هذا المؤتمر هو حشد الموارد المالية وإيجاد طرق لإيصال المساعدات إلى القطاع، إضافة إلى إخراج المصابين بجروح خطيرة، نظراً للانهيار السريع للبنية التحتية الطبية في غزة.
واقترحت قبرص، وهي أقرب دولة عضو في الاتحاد الأوروبي إلى غزة، إيصال المزيد من المساعدات إلى غزة عبر ممر بحري.
وقال أربعة دبلوماسيين إن ذلك سيوسع القدرات المحدودة إلى ما هو أبعد من معبر رفح الواقع بين مصر وغزة، لكنهم أقروا بأن الفكرة صعبة.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: باريس فرنسا غزة قطاع غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

النزوح بحثا عن المياه واقع إنساني قاسٍ في السودان

جاء ذلك في الحلقة الخامسة من برنامج "عمران 5" بتاريخ (2025/3/5) وحملت عنوان "قطرة الاستقرار".

وتجول مقدم البرنامج سوار الذهب في منطقة "الكيلو ثلاثة" ببلدة هيا بولاية البحر الأحمر شرقي السودان، وهي منطقة ممتدة وفيها العديد من القرى والتجمعات السكنية ويستشري فيها الفقر على نطاق واسع.

وتحدث مقدم البرنامج مع العم آدم بشأن النازحين الذين قدموا من مناطق الريف شرقي السودان، مشيرا إلى أن هؤلاء لم ينزحوا بسبب الحرب بل بسبب الجفاف وبحثا عن المياه.

ووثق البرنامج شهادات نازحين اشتكوا فيها من عدم توفر المياه ولا الحيوانات ولا غرف السكن، إذ يوجد كثير من الناس في الخلاء بعد أن ماتت البهائم والحيوانات.

وقالوا أيضا إن المياه غير متوفرة في المدينة وإنما تُشترى عبر قوارير مياه يخصصها الأهالي للشرب والأكل وأحيانا للاستحمام الذي يعدّ رفاهية في ظل الظروف القاسية.

وسلط البرنامج الضوء على المنازل التي تشيّد في تلك المناطق بطرق بدائية متواضعة لكي تحوي 6 أو 7 أفراد، لافتا إلى أنها تعكس الواقع المأساوي، ومع ذلك فقد نزح سكانها بسبب الجفاف بحثا عن المياه.

ويبحث السودانيون عن مصادر المياه المعروفة بـ"الخيران"، وهي أودية صغيرة جدا، للنزوح إلى جانبها أجل الحصول على المياه، وهي أزمة نزوح ممتدة منذ سنوات وفق مقدم البرنامج.

إعلان

وتسببت الحرب التي تدور رحاها في السودان منذ 15 أبريل/نيسان 2023 في أضرار كبيرة وخراب واسع النطاق، ودمار في البنية الأساسية والمرافق الحيوية، وخلفت وراءها عشرات آلاف القتلى من المدنيين والملايين من النازحين داخل السودان واللاجئين إلى خارج الحدود.

5/3/2025

مقالات مشابهة

  • بريطانيا تسعى لاستضافة «مونديال السيدات 2035»
  • باريس سان جيرمان يقدم عرضًا رسميًا إلى كيميتش
  • النزوح بحثا عن المياه واقع إنساني قاسٍ في السودان
  • رئيس الوزراء: مؤتمر بشأن خطة تمويل وإعادة إعمار غزة الشهر المقبل
  • غدًا.. مؤتمر صحفي لبعثة الأولمبياد الخاص استعدادًا للألعاب الشتوية في تورين 2025
  • مؤتمر صحفي لبعثة الأولمبياد الخاص المصري استعداداً للألعاب الشتوية
  • مؤتمر صحفي لبعثة الأولمبياد الخاص المصري استعداداً للألعاب الشتوية في تورين 2025
  • باريس: تجميد مساعدات أمريكا لأوكرانيا يصعب عملية السلام
  • لندن تنفي التوصل إلى اتفاق مع باريس بشأن هدنة في أوكرانيا
  • منير أديب يكتب: سوريا بلا حوار