أعمال البناء مستمرة منذ 3 سنوات.. قصر رونالدو الضخم في لشبونة يُزعج جيرانه
تاريخ النشر: 1st, July 2023 GMT
تسببت أعمال البناء في قصر ضخم للنجم كريستيانو رونالدو، في ضواحي العاصمة البرتغالية لشبونة بتذمر واستياء عدد من جيرانه، الذين اشتكوا من الضجيج والغبار وإغلاق شوارعهم المحيطة بالقصر.
وبدأ العمل في القصر الواقع على شاطئ "الريفيرا" البرتغالي قرب لشبونة، وكان من المفترض أن ينتهي هذا العام، لكن بسبب ضخامة المبنى سيحتاج عاما إضافيا قبل أن يكون جاهزا، بحسب صحيفة "ديلي ميل" (dailymail) البريطانية.
وأوضحت الصحيفة أن مساحة المبنى تزيد على 2720 مترا مربعا، ومع مرور الوقت بدأ السكان القريبون منه بالتذمر، سواء بسبب الضجيج والغبار وما يخلفه من إزعاج، أو نتيجة افتقادهم للخصوصية في منازلهم القريبة من القصر الذي سيكون أكثر ارتفاعا من بيوتهم.
????| Cristiano Ronaldo is building a retirement home for him and his family in Quinta da Marinha, Portugal, which is estimated at around $21 million. pic.twitter.com/UCoSJLB3kM
— The CR7 Timeline. (@TimelineCR7) June 14, 2022
ويقول أحد الجيران "لقد ظلوا يبنون منذ 3 سنوات. المنزل كبير جدا بحيث يبدو وكأنه مستشفى، تم إغلاق شارعي منذ شهور وحديقتي مليئة بالغبار".
وبحسب الصحيفة، فإن تكلفة قصر رونالدو تضاعفت بشكل كبير نظرا لمساحته الهائلة وتفاصيله الكثيرة، مشيرة إلى أنه كان من المتوقع في البداية أن تصل التكلفة إلى نحو 10 ملايين يورو، قبل أن تزيد الميزانية إلى 17 مليونا، والآن يمكن أن تصل إلى 28 مليونا.
وأكدت أن رونالدو حاول بشتى الطرق شراء ناد للغولف بجانب قصره، إذ كان ينوي هدمه وضم الأرض المخصصة له إلى فناء القصر، لكن صاحب النادي رفض محاولات اللاعب الشهير.
من المقرر أن يضم قصر رونالدو مسبحا زجاجيا ضخما مع ممر تحت الماء، كما سيحوي نظام تدفئة ذكيا، ورخاما إيطاليا فاخرا، إلى جانب جدارية من تصميم شركة لوي فويتون الفرنسية، المتخصصة في السلع الفاخرة، مع تركيب صنابير مياه مصنوعة من الذهب الخالص.
View this post on InstagramA post shared by Cristiano Ronaldo (@cristiano)
ويمتلك كريستيانو رونالدو مجموعة من المنازل والعقارات، وتنتشر في أكثر من بلد، خصوصا إسبانيا، التي أمضى فيها أطول فترة من مسيرته الرياضية حينما دافع عن ألوان ريال مدريد 9 مواسم كاملة.
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
عمليات حزب الله مستمرة... إليكم ما تم استهدافه
نفّذ "حزب الله" اليوم السبت عشر عمليات استهدفت تجمعات لجنود العدو الإسرائيلي.وفي بيانه الأخير، أعلن أنه استهدف، عند الساعة 12:55، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، وذلك للمرة الرابعة، بواسطة صلية صاروخية.
وكان قد أشار في بيانه "رقم 9" إلى استهدافه، عند الساعة 12:40، تجمعًا آخر لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، للمرة الثالثة، باستخدام صلية صاروخية.
كما استهدف، عند الساعة 12:30، مستوطنة ديشون بصلية صاروخية.
وفي بيانه رقم 7، أعلن أنه استهدف، عند الساعة 12:15، مستوطنة أفيفيم، بواسطة صلية صاروخية.
كما استهدف، عند الساعة 10:00، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مثلث دير ميماس - كفركلا، بصلية صاروخية.
وعند الساعة 09:30، استهدف تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، للمرة الثانية، بواسطة صلية صاروخية.
وعند الساعة 09:00، استهدف تجمعًا آخر لقوات جيش العدو الإسرائيلي شرقي مدينة الخيام، بصلية صاروخية.
وفي بيانه "رقم 3"، أعلن أنه، أثناء رصد تحركات لقوة من جيش العدو الإسرائيلي تحاول التقدم نحو بلدة البياضة، اشتبك الحزب مع القوة المتقدمة عند الساعة 11:50 على الأطراف الشرقية للبلدة، ما أسفر عن مقتل وجرح أفرادها. وما زالت الاشتباكات مستمرة حتى وقت صدور البيان.
واستهدف، عند الساعة 11:30، تجمعًا لقوات جيش العدو الإسرائيلي في مستوطنة حانيتا، بصلية صاروخية.
أيضًا، استهدف، عند الساعة 12:05 من ليل الجمعة إلى السبت، مستوطنة كريات شمونة، بواسطة صلية صاروخية.