مبروك للقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان، وولي عهده عراب رؤية 2030 الأمير محمد بن سلمان والوطن كأس العالم 2034، ومبروك لشباب الوطن ولاقتصاد الوطن و لمستقبلنا الزاهر.
فهذا المحفل الدولي سوف يشهد مشاركة ثمانية وأربعون فريقاً بدلاً من اثنين وثلاثين كما البطولات السابقة.
وحظي ملف المملكة المميز والذي أوفى بأهم متطلبات الفيفا ومنها:
* 14 ملعبًا على الأقل للمباريات.
* سعة ملاعب دور المجموعات 40 ألف متفرّج باستثناء المباراة الافتتاحية.
* 60 ألف متفرّج سعة الملاعب المضيفة لنصف النهائي.
* 80 ألف متفرّج سعة الملعب المضيف للمباراة النهائية.
* توفير 72 موقعًا مخصّصًا لمعسكرات تدريب المنتخبات مقترن بالفندق.
* مقرّان على الأقل لمعسكرات تدريب حكام البطولة (مقترنة بفندق).
وستكون استضافة المملكة لكأس العالم الثانية في تاريخ الشرق الأوسط .
وهكذا تتوج نجاحات رؤية 2030 رياضيًا بدءًا من ارتفاع القيمة السوقية للدوري السعودي بنسبة أكثر من 213 % والنجاحات في إستضافة بطولات إقليمية ودولية لمختلف الرياضات واستقطاب اللاعبين الأشهر عالميًا الذي شجع وحفز ملايين الرياضيين حول العالم على متابعة الدوري السعودي وحفزوا أيضًا على السياحة وزيارة المملكة والاستثمار رياضيًا وتجاريًا في مملكتنا الغالية وفقًا لرؤيتنا 2030 "نحلم و نحقق".
فرحان حسن الشمري
للتواصل مع الكاتب:
e-mail: fhshasn@gmail.com
Twitter: @farhan_939
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: كأس العالم 2034
إقرأ أيضاً:
برلماني: ما تم إنجازه لصالح الوطن كثير وتجربة وطنية أصيلة يحترمها العالم
أكد النائب نادر يوسف نسيم، وكيل اللجنة الدينية بمجلس الشيوخ، على ضرورة مواصلة جهود التنمية والعطاء التي أصبحت علامة مميزة لمسيرة الرئيس السيسي، والتي يكتب تاريخها بإنجازات عظيمة في كافة المحافظات وفي مختلف المجالات.
ولفت عضو مجلس الشيوخ، أن المصريون سيظلون صفاً واحداً لدعم القيادة السياسية في مواجهة كافة التحديات، وأن إرادة الشعب المصري هي القوة التي ستتغلب على أي محاولات للنيل من استقرار الوطن، متمنياً لمصر مزيداً من التقدم والازدهار في ظل القيادة الحكيمة.
وأضاف نادر نسيم، أن السنوات الماضية وحتى اللحظة شهدت عملية اعادة بناء لمصر وتعزيز بنيتها التحتية والدخول في الجمهورية الجديدة وهو ما يحسب للرئيس السيسي وسط أحوال فوضى في المنطقة.
واختتم النائب نادر يوسف نسيم، بالدعاء الى الله أن يحفظ مصر وقيادتها وشعبها وان يديم نعمة الأمن والرخاء والاستقرار، مشددا أن ما تحقق في مصر كثير وتجربة وطنية أصيلة تكشف مدى ما قدمته زعامتها من إنجازات، ويحترمه العالم.
من جانبه، قال الدكتور عياد رزق، القيادي بالشعب الجمهوري، إن مصر تخوض حربا من كافة الاتجاهات، حيث تمارس قوى الشر ضغوطا كبيرة عليها بهدف تقويض سلطتها وقوتها في المنطقة، فإلى جانب التحديات الراهنة والمحيطة بها من كل جانب، تطلق أبواقها وجماعتها لنشر الشائعات والفتن لمحاولة إثارة البلبلة والفوضى في المجتمع.
وأوضح رزق في بيان له اليوم، أن هذه الأكاذيب والإدعاءات المضللة هدفها التأثير على الأوضاع في البلاد وزعزعة الأمن والاستقرار وضرب السلم العام، وذلك من خلال زعزعة الثقة بين المواطنين ومؤسسات الدولة، ومحاولة أن يتخلى الشعب عن مساندته ودعمه للقيادة السياسية في جهودها التنموية والأمنية وعرقلة مسيرة البناء والتنمية التي تمضي فيها الدولة المصرية.
وأكد الخبير الاقتصادي، أن وعي المصريين ووطنيتهم المتفردة، ستظل هي الصخرة التي تتحطم عليها أطماع أهل الشر ومحاولاتهم الخبيثة للنيل من أمن مصر واستقرارها وريادتها الإقليمية والدولية، دولة ذات سيادة وصاحبة كلمة عليا وتأثير كبير في كافة القضايا التي تمس الأمن القومي المصري والعربي والإفريقي.
وشدد الدكتور عياد رزق، على ضرورة التمسك بتضافر الجهود والتفاف الجميع خلف الدولة المصرية والقيادة السياسية لعبور هذه المرحلة الحرجة، وعدم الانسياق خلف مثل هذه الأخبار الكاذبة والشائعات، والاعتماد على القنوات الرسمية فى تلقى المعلومات، حفاظا على أمن الوطن واستقراره.