الإمارات ترسل مستشفى ميدانيا إلى غزة
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
أمر رئيس دولة الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، بإنشاء مستشفى ميداني في قطاع غزة لتقديم الدعم الطبي الأساسي للفلسطينيين، في إطار العملية الإنسانية "جالانت نايت 3".
وأظهرت لقطات نشرت اليوم الثلاثاء، إحدى الطائرات الخمس المقرر إقلاعها من مطار أبو ظبي الدولي، وهي محملة بالمعدات والمستلزمات المخصصة للمستشفى الميداني الذي سيتم إنشاؤه في غزة.
ومن المقرر تفريغ بضائع الطائرات في مطار العريش بمصر قبل نقلها إلى قطاع غزة.
وسيتم بناء المستشفى الميداني بسعة 150 سريرا على عدة مراحل، وسيحتوي على أقسام لعدة أنواع من التخصصات بما فيها الجراحة العامة وجراحة العظام وطب الأطفال وأمراض النساء، إلى جانب الخدمات الطبية الأساسية الأخرى التي سيتم توفيرها للأطفال والكبار على حد سواء.
المصدر: رابتلي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة قطاع غزة مساعدات إنسانية
إقرأ أيضاً:
رئيس اتحاد جمعيات الرفق بالحيوان تكشف ثلاثة أنواع من الكلاب سيتم حظر اقتنائها
قالت الدكتورة منى خليل، رئيس اتحاد جمعيات الرفق بالحيوان، إن اللائحة التنفيذية للقانون رقم (29) لسنة 2023 بشأن تنظيم حيازة الحيوانات الخطرة لم تخرج إلى النور في شكلها الأخير، لكن من واقع المشاركات في النقاشات حول وضع اللائحة التنفيذية، فإن الهدف الأساسي منها هو تنظيم عملية اقتناء الحيوانات الخطرة في المجتمع، وهي البرية وبعض أنواع الكلاب التي وُصفت بالخطر مع التحفظ على هذا الشق.
وتابعت خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON: "نتحفظ كجمعيات حقوق حيوان على تصنيفات الكلاب الخطرة التي كانت تضم أنواعًا كثيرة، وتم تنقيحها بعد مناقشات مع الهيئة العامة للخدمات البيطرية والمتخصصين، فاختُصرت القائمة إلى ثلاثة أنواع فقط."
وكشفت عن الأنواع الثلاثة التي ستحملها اللائحة التنفيذية قائلة: “الماستيف البرازيلي، ونوع من أنواع الدوجو أرجنتينو، ونوعين من الماستيف.”
وذكرت أن جمعيات حقوق الحيوان لا ترى أي نوع من أنواع الكلاب خطرًا، وأن الخطر يأتي فقط من سلوك المربي الخاطئ، معلقة: "سلوك المربي هو ما يسبب الخطر، يعني أقدر أُحوِّل الأسد إلى قطة، وأحوِّل القطة إلى أسد، والمسألة برمتها تخضع فقط للتدريب، ولكن لا يوجد كلب بطبيعته خطر."
أما عن الحيوانات البرية مثل الأسد وغيرها، فقالت: "بالتأكيد سيُحظر اقتناؤها، ونحن كجمعيات حقوق حيوان نتحفظ على اقتناء هذا النوع من الحيوانات في السيرك نفسه؛ فهل يستقيم أن يحتفظ بها الإنسان في البيوت؟"
واصلت: "ليس لدينا مشكلة في منع اقتنائها، لكن لمن اقتناها قديمًا، هل سيكون لها أماكن مجهزة لاستقبالها؟ مع تحفظنا على وضعها في حدائق الحيوان، لأن إمكانياتها غير مؤهلة للقيام بذلك، ولدينا تحفظات شديدة عليها."
وعلقت على الأرقام المتداولة لإحصائيات الكلاب الضالة في الشوارع، التي أعلنتها الخدمات البيطرية أمام مجلس النواب، قائلة إن الأعداد لا تتجاوز 6 ملايين كلب فقط، وذلك أمام لجنة التنمية المحلية.