تحرص النجمة اللبنانية دومينيك حوراني علي مشاركة جمهورها أحدث أعمالها وإطلالتها عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي "انستجرام".

وظهرت دومينيك في الصور بإطلالة جذابة من داخل السيارة، ترتدي ملابس كاجوال جذابة واعتمدت على المكياج الناعم، ووضعت أحمر للشفاه كشف جمال إطلالتها، كما اختارت تسريحة شعر مميزة لشعرها البني بطريقة مميزة.

والجدير بالذكر آخر أعمال النجمة دومينيك حوراني أغنية علي بابا، أغنية قطة وشطة شطة "، والاغنية من كلمات، على خلاف، ألحان محمد حزين، توزيع فيجو الدخلاوي، تسجيل مهاب أسامة،وتصدرت أعمالها الترند فور نزولها. 

معلومات عن دومينيك حوراني 

دومينيك حوراني: هي فنانة لبنانية، من مواليد أغسطس 1985.

إتجهت دومينيك لمجال عروض الأزياء وحققت فية نجاحات كبيرة وذلك بعد حصولها على درجة الماجستير فى" إدارة الاعمال" من إحدى الجامعات بالولايات المتحدة الأمريكية، 
كما حصلت عام 2003 على لقب ملكة جمال القارات.

وبالمصادفة قدمت كليب" فرفورة "و هو أول كليباتها وكان دعاية لإحدى ماركات الملابس التي تحمل إسمها، وبعد النجاح الكبير الذى حققة الكليب، إتجهت دومينيك لمجال الغناء والكليبات، وقدمت عدد من الكليبات الناجحة لعل أهمها" عتريس" الذى حقق لها جماهيرية في مصر، وقد إتجهت دومينيك للتمثيل من خلال مسلسل بعنوان "عيون خائفة"،وكان للمخرج إيلى معلوف، وبعدها كانت البطولة بفيلم" البيه رومانسي".

أغنية عتريس كانت من أبرز أغاني الفنانة دومينيك حوراني والتي حققت لها شهره واسعه في مصر، وكانت هذه الأغنية من كلمات وألحان هيثم شعبان.

IMG_٢٠٢٣١١٠٧_٠٥٤٠١٤

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دومینیک حورانی

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيل سيدة الغناء.. ما سر بقاء صوت أم كلثوم خالداً في القلوب

تحل غداً الإثنين الموافق 3 فبراير ذكرى وفاة سيدة الغناء العربي، كوكب الشرق أُم كَلثوم التي التى تعتبر أهم مطربة فى تاريخ الغناء العربى، بل تعد أبرز مغنية فى القرن العشرين الميلادي فقد حلقت في فضاء الشدو والأنغام ورغم الغياب فإنها لاتزال تتربع على عرش الغناء دون منازع.

ولدت لأسرة متواضعة في قرية طماى الزهايرة التابعة لمركز السنبلاوين بمحافظة الدقهلية في 31 ديسمبر 1898م أو رسميًا حسب السجلات المدنية في 4 مايو 1908م،  تعلمت بكتّاب القرية، بعد إلحاح منها لكي تتعلم مثل أخيها خالد.

 وكان والدها الشيخ إبراهيم السيد البلتاجى يعمل كمُنشد في حفلات الزواج والموالد .

وبعد أن توفي الشيخ عبد العزيز معلم كتّاب القرية اضطرت للانتقال لكتّاب آخر، فكانت تسير يوميا ثلاث كيلومترات برفقة اخيها خالد للوصول إلى الكتاب وتعلمت تلاوة القرآن من  والدها.

وكانت تسمع والدها يُعلم أخيها خالد القصائد والتواشيح ليساعده في عمله ، ومع التكرار حفظت ما سمعته وبدأت تقليد والدها دون قصد، وعندما سمع والدها ما تعلمته انبهر من قوة نبرتها، فطلب منها أن تنضم معه لدروس الغناء ، وكان أول حفل فيه خمسة عشر شخصا فقط، فغنت وصفق لها الجمهور إلى أن أُشتهروا في القرى المجاورة.

سمعت أم كلثوم لأول مرة صوت الشيخ أبو العلا محمد وهي صغيرة ، وهزها صوته لدرجة سماع اشعاره مئات المرات.

ومرت السنين، وكانت أم كلثوم مع والدها في محطة القطار فى عام 1916 حين سمعت صوتا يقول: "الشيخ أبو العلا هنا!" لم تصدق نفسها والحت عليه أن يأتي لزيارة قريتها، وتعرف والدها على الشيخين أبو العلا محمد وزكريا أحمد اللذين أتيا إلى السنبلاوين لإحياء ليالي رمضان واستقبلوا أبو العلا في منزلهم ثم بدأ الغناء وغنت معه أم كلثوم وبعد سماعه لصوتها اقترح على والدها الانتقال بها إلى القاهرة، رد والدها مندهشا بأنه لا يعرف أحدًا في القاهرة وحاول تغيير موضوع الحديث لكن بعد الكثير من إلحاح أم كلثوم عليه وافق.

وإستقرت نهائياً في عام 1921م وكانت تغني في مسرح البوسفور في ميدان رمسيس بدون فرقة موسيقية. غنت على مسرح حديقة الأزبكية وسمع صوتها عدد من فنانوا عصرها مثل الشيخ علي القصبجي. وفي عام 1923م غنت في حفل حضرته كبار مطربات عصرها وعلى رأسهم منيرة المهدية

كون محمد القصبجي عام 1926 لأم كلثوم فرقتها الموسيقية الخاصة، وأول تخت موسيقي يكون بديلا لبطانة المعممين التي كانت معها دائما، بعدما شنت روز اليوسف هجوما صاعقا على بطانتها، لعل هذا ما جعل أباها يتخلى عن دوره كمنشد وينسحب هو واخوها الشيخ خالد. بعد ذلك بعام تقريبا خلعت أم كلثوم العقال والعباءة وظهرت في زي الآنسات المصريات، وذلك بعد أن توفي الشيخ أبو العلا محمد الذي ترك فيها تأثيرا روحيا عظيما وكان مرشدها في عالم الطرب.

إشتهرت بفناء اناشيد و أغانى وطنيه كثيره الهبت بها حماسة المصريين ودوى صوتها مع الأحداث اللى مرت بها مصر فى عصرها فغنت " ذكرى سعد " و " منصوره يا ثورة أحرار " و " فرحة القنال " و " والله زمان يا سلاحى " وغنت " طوف وشوف " أمام جمال عبد الناصر. 

وتبرعت بحفلات عملتها فى باريس وأماكن أخرى بالعالم  للمساهمة فى المجهود الحربى بعد حرب 1967، كرمتها الدولة المصرية ومنحتها جائزة الدولة التقديرية.

ولقبت  بعدة ألقاب منها: ثومة، الجامعة العربية، الست، سيدة الغناء العربي، شمس الأصيل،، كوكب الشرق، قيثارة الشرق، فنانة الشعب.

قامت أم كلثوم ببطولة ستة أفلام غنائية، منها “وداد” (1936)، سيناريو أحمد بدرخان وإخراج الألماني فريتز كرامب، وشارك في التمثيل أحمد علام ومحمود المليجي وكوكا، وكان أول فيلم مصري يشارك في مهرجان سينمائي (مهرجان البندقية بإيطاليا)، وحقق نجاحاً جماهيرياً كبيرًا

اعتادت أم كلثوم أن تحيط حياتها الخاصة بسياج حديدي، ما جعلها في مواجهة مع الشائعات والحكايات المنافية للحقيقة، وبلغ الأمر حد الإساءة والتطاول ، والحقيقة أنها كرّست حياتها للغناء، وسمت بشدوها فوق الوشايات.

تزوجت أم كلثوم من الدكتور حسن الحفناوي، وكان طبيبها الخاص، واستمر زواجهما حتى رحلت كوكب الشرق، فى 3فيراير عام 1975وودعها الملايين من عشاق فنها

مقالات مشابهة

  • يد الدنمارك تخطف كأس العالم
  • في ذكرى رحيل سيدة الغناء.. ما سر بقاء صوت أم كلثوم خالداً في القلوب
  • صورتان تهزّان القلوب من الجنوب.. مشاهد مُبكية!
  • إطلالة سوداء وتحولات جديدة في مسلسلها الرمضاني.. نيللي كريم تثير الجدل
  • العناية باليدين في فصل الشتاء: خطوات أساسية لبشرة ناعمة
  • بالفيديو.. ماجدة الرومي تأسر القلوب بحفل كبير في سلطنة عُمان
  • إطلالة لافتة.. نانسي عجرم تخطف الأنظار بجمالها
  • إطلالة جريئة ومميزة.. أحدث ظهور لـ ميرنا جميل والجمهور يغازلها | شاهد
  • كيف طوّر العلماء رقعة يمكنها إصلاح القلوب المتضررة؟
  • كيف طوّر العلماء لقعة يمكنها إصلاح القلوب المتضررة؟