ضياء رشوان: موقف مصر ثابت من القضية الفلسطينية منذ 1948
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إنّ مصر لديها موقف ثابت من القضية الفلسطينية منذ عام 1948، فقد قررت مصر الملكية إرسال الجيش المصري إلى فلسطين وحارب هناك، وفي عام 1955 جرى اجتياح غزة من جانب قوات الاحتلال الإسرائيلية، وفي عام 1956 تعرضت مصر لعدوان ثلاثي لأسباب منها موقفها القوي مما حدث في عام 1955، مشيرًا إلى أنه يمتلك صورا عن العدوان الإسرائيلي على غزة في عام 1955 وسينشرها قريبا.
وأضاف «رشوان»، في حواره مع الإعلامية ريهام السهلي، عبر قناة «إكسترا نيوز»: «المقاومة الفلسطينية في غزة كانت أحد أهم وأبرز من دعموها ضابط مصري اسمه مصطفى حافظ وكان من الضباط الأحرار، حيث قاد العمل الفدائي في غزة واغتالته إسرائيل بطرد مفخخ».
تصفية القضية الفلسطينيةوتابع الكاتب الصحفي، أن الموقف المصري من الأحداث الأخيرة كان منسجما تماما مع هذا التاريخ، فقد اتسم بالوضوح، فقد أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي رفض أي نزوح أو تهجير قسري للفلسطينيين، كما أكد أيضا رفضه تصفية القضية الفلسطينية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تصفية القضية الفلسطينية القضية الفلسطينية الكاتب الصحفي ضياء رشوان القضیة الفلسطینیة فی عام
إقرأ أيضاً:
هل موعد ليلة القدر ثابت أم متغير؟.. صحح معلوماتك
تُعد ليلة القدر من أعظم الليالي في الإسلام، حيث نزل فيها القرآن الكريم، ووصفها الله بأنها "خير من ألف شهر"، أي أن العبادة فيها تساوي عبادة أكثر من 83 عامًا.
ومع اقتراب العشر الأواخر من رمضان، يتساءل الكثيرون: هل ليلة القدر ثابتة في ليلة معينة أم أنها تتغير كل عام؟.
اختلف العلماء في تحديد موعدها، لكن الرأي الراجح هو أنها ليست ثابتة في ليلة محددة، بل تنتقل بين الليالي الوترية في العشر الأواخر من رمضان، أي في ليالي 21، 23، 25، 27، و29.
وقد جاء في حديث النبي ﷺ: "تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان" (رواه البخاري ومسلم).
ويُرجح بعض العلماء أنها غالبًا تكون ليلة 27 رمضان، مستدلين بعدد من الأحاديث، لكن هذا لا يعني أنها لا تقع في ليالٍ أخرى، ولهذا يُنصح بالإكثار من العبادة في العشر الأواخر لتحريها.
ومن علامات ليلة القدر أنها تكون ليلة هادئة، لا حارة ولا باردة، وتشرق الشمس في صبيحتها بلا شعاع. لذلك، ينبغي للمسلمين الاجتهاد في العبادة بالدعاء، وقراءة القرآن، وقيام الليل، عسى أن يصيبوا هذه الليلة المباركة وينالوا عظيم أجرها.