على مدى 18 عاما، ظل عنف ضواحي كبرى مدن فرنسا -ولا سيما باريس- حاضرا في واجهة التوترات الاجتماعية التي تشهدها البلاد.

ففي ظل خصوصيتها الديمغرافية وتركز أجيال من أبناء المهاجرين فيها، شكلت أحداث الضواحي وصدامات أبنائها مع الشرطة تعبيرا عنيفا عن رفض مجتمعي للتهميش الاجتماعي ولسياسات الحكومات المتعاقبة وخطابات بعض الطبقة السياسية بشأن مجتمع أبناء الجاليات.

ويعاني شباب الضواحي الباريسية -الذين ينحدر معظمهم من أفريقيا- من ارتفاع معدل البطالة والفقر وافتقارهم إلى الفرص الاقتصادية.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

ماكرون يستقبل الرئيس اللبناني في باريس 28 مارس الجاري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنه سيستقبل نظيره اللبناني جوزيف عون في 28 مارس الجاري في باريس.

وأكد الرئيس الفرنسي التزام بلاده بدعم لبنان من أجل استعادة سيادته، على كامل أراضيه.
وقال ماكرون عبر "اكس" إنه أجرى مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي تناولت سبل العمل الذي تقوم به مع الحكومة لصالح وحدة لبنان وأمنه واستقراره.
وأضاف أنهما ناقشا آفاق إعادة الإعمار والإصلاحات التي تحتاجها لبنان مشددا على أهمية هذا العمل للبنان والمنطقة ككل.

مقالات مشابهة

  • شهادات وذكريات يرويها مصطفى بكري.. حلوان تنتصر في 2005
  • أحمد موسى: تعرضت لضغوط كبيرة بسبب فضحي للعملاء والخونة من 2005 لـ 2010
  • أحمد موسى: كان هناك حملات ممولة هدفها ضرب وزارة الداخلية
  • مجلس الأمن الدولي يدين العنف في سوريا ويدعو إلى حماية المدنيين
  • إنريكي يطالب جماهير باريس بالتركيز على دعم الفريق أمام مارسيليا
  • (تسلسل زمني) أبرز محطات الثورة السورية من انطلاقها حتى إعلان الدستور
  • ماكرون يستقبل الرئيس اللبناني في باريس 28 مارس الجاري
  • عدد الناخبين ونسب المشاركة.. شفق نيوز تستعرض الانتخابات العراقية منذ 2005 (إنفوغراف)
  • انسحاب مفاجئ لفينغارد من باريس-نيس بسبب الإصابة
  • أم تتخلص من ابنتها.. جريمة مروعة تهز ضواحي الدار البيضاء بالمغرب