على مدى 18 عاما، ظل عنف ضواحي كبرى مدن فرنسا -ولا سيما باريس- حاضرا في واجهة التوترات الاجتماعية التي تشهدها البلاد.

ففي ظل خصوصيتها الديمغرافية وتركز أجيال من أبناء المهاجرين فيها، شكلت أحداث الضواحي وصدامات أبنائها مع الشرطة تعبيرا عنيفا عن رفض مجتمعي للتهميش الاجتماعي ولسياسات الحكومات المتعاقبة وخطابات بعض الطبقة السياسية بشأن مجتمع أبناء الجاليات.

ويعاني شباب الضواحي الباريسية -الذين ينحدر معظمهم من أفريقيا- من ارتفاع معدل البطالة والفقر وافتقارهم إلى الفرص الاقتصادية.

المصدر: الجزيرة

إقرأ أيضاً:

الخارجية الفرنسية: باريس تعارض أي عملية برية إسرائيلية في لبنان

الخارجية الفرنسية: باريس تعارض أي عملية برية إسرائيلية في لبنان

مقالات مشابهة

  • مصرع شاب ضواحي مدينة شفشاون إثر حادثة سير
  • وزير التموين يوجه بوضع مخطط زمني سريع للانتهاء من تطوير "القابضة الغذائية"
  • تسلسل الحمض النووي لجبن يعود لـ3600 سنة.. ماذا كشف؟
  • هجوم مسلح على أمانة للحزب الكردي في ضواحي إسطنبول
  • الخارجية الفرنسية: باريس تعارض أي عملية برية إسرائيلية في لبنان
  • وزيرة الخارجية الألمانية: مخاطر من احتمال انزلاق المنطقة لمزيد من العنف
  • الأمين العام للأمم المتحدة: يجب الآن توقف العنف في لبنان
  • من هم اولاد حسن نصر الله؟ حقائق عن أبناء حسن نصر الله ورد نجله على خبر الاغتيال
  • هزة أرضية ضواحي خريبكة بقوة 3.3 درجات
  • الجمل مديرا فنيا لفريق 2005 بعد اعتذار عمر جمال