عادل حمودة: 200 مليار دولار خسائر إسرائيل في الشهر الأول للحرب على غزة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي والإعلامي عادل حمودة، إن إسرائيل أصبحت ثالث أكبر مصدر للسلاح في العالم مثل أجهزة التجسس، لكنها فشلت في التنبؤ بطوفان الأقصى، وهو ما يثير علامات استفهام كبيرة جدا لا يزال بعضها مريب حول ما حدث في عملية طوفان الأقصى، حتى أن البعض يعتقد وجود ما يمكن وصفه بالخيانة أو شراء بعض الضمائر.
إسرائيل بنت جدارا نزل تحت الأرضوأضاف «حمودة»، في حواره مع الإعلامي جمال عنايت، عبر قناة القاهرة الإخبارية: «المثير للدهشة أن إسرائيل بنت جدارا نزل تحت الأرض عبر الحديد، وإحدى المجندات قالت إن هذا الجدار كان يجعل الجنود يرون أي شيء يمر بجانبه حتى لو كان فأرا.
وتابع الكاتب الصحفي والإعلامي: «الأهم أن 7 أكتوبر هو يوم احتفال، وهذا اليوم يجمع عليه كل الإسرائيليين لأنه تُرفع فيه كل أعمال السنة، مشددًا على أن إسرائيل لديها مشكلة في البورصة بسبب استمرار هذه الحرب منذ السابع من أكتوبر، إذ خسرت 25 مليار دولار، كما هبط تصنيفها الائتماني».
وذكر أن وزير المالية الإسرائيلي أعلن أن خسائر تل أبيب في الشهر الأول للحرب تقدر بنحو 200 مليار دولار، وهو ما يفوق الاحتياطي الاستراتيجي الإسرائيلي، وهذا يؤدي إلى انهيار في معدل النمو.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عادل حمودة القاهرة الإخبارية غزة إسرائيل فلسطين
إقرأ أيضاً:
خسائر بقيمة 1.6 مليار يورو في إسبانيا بسبب انقطاع الكهرباء
قال اتحاد مؤسسات الأعمال الإسباني إن الانقطاع الشامل للكهرباء في البلاد أمس الأول الاثنين تسبب في خسائر اقتصادية تصل إلى حوالي 6ر1 مليار يورو (8ر1 مليار دولار)، بما يعادل 1ر0 نقطة مئوية من إجمالي الناتج المحلي.
وذكرت صحيفة “إل بايس” الإسبانية إن بعض محللي البنوك يتوقعون خسائر تتراوح بين 25ر2 و5ر4 مليار يورو نتيجة انقطاع الكهرباء. في الوقت نفسه يتوقع خبراء آخرون خسائر أقل لأنه يمكن تعويض النقص الذي حدث في الإنتاج بسبب انقطاع الكهرباء على مدار العام.
يذكر أن انقطاع الكهرباء أصاب إسبانيا بالشلل لمدة أكثر من 10 ساعات. واضطرت الكثير من الشركات الصناعية مثل فولكس فاجن بامبلونا وسيات التابعة لها بالقرب من برشلونة إلى وقف إنتاجها.
وأعلنت بعض المنشآت الصناعية تعرضها للأضرار نتيجة اضطراب إمدادات الطاقة.
كما اشتكت شركات الصناعات الغذائية ومتاجر التجزئة من خسائر كبيرة على سبيل المثال، نتيجة اضطراب سلاسل الإمداد. واضطرت الكثير من المتاجر الكبرى إلى التخلص من مخزوناتها من السلع المجمدة بسبب ارتفاع درجة حرارتها أثناء انقطاع الكهرباء.
كما أغلقت مطاعم ومتاجر كثيرة أبوابها مبكرا يوم الاثنين الماضي، وتعطلت ماكينات الصراف الآلي وأنظمة بطاقات الدفع خلال فترة الانقطاع.
ولم يتم التأكد حتى الآن من سبب انطقاع الكهرباء الأكبر في تاريخ إسبانيا. وقالت الحكومة الإسبانية إنها تجري تحقيقا دقيقا في الواقعة.
جريدة الرياض
إنضم لقناة النيلين على واتساب