موقع 24:
2024-09-30@17:33:28 GMT

مراقبة هذه المؤشرات خلال سن اليأس تحسّن صحة القلب

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

مراقبة هذه المؤشرات خلال سن اليأس تحسّن صحة القلب

حثّت جمعية القلب الأمريكية النساء على التركيز على صحة القلب والدماغ، خلال مرحلة سن اليأس، من خلال مراقبة عدة مؤشرات.

النوم ساعات كافية، والتمرين البدني، والتغذية الصحية من أفضل الدفاعات التي على المرأة تبنيها

وقال بيان أصدرته الجمعية إلى تزايد عدد النساء اللاتي يعشن ما يصل إلى 40% من حياتهم بعد انقطاع الطمث.

ووفق "هيلث داي"، من أهم المؤشرات التي تنبغي مراقبتها: ضغط الدم، ومستوى السكر في الدم، ومستوى دهون الجسم وزيادة الوزن.

وحثت جمعية القلب الأمريكية النساء خلال مرحلة التنقل من فترة الخصوبة إلى سن اليأس على مراقبة مستوى الكوليسترول، ومراجعة الطبيب لفهم مدى تأثير مقياس الكوليسترول على عوامل أخرى.

وقال البيان إن: النوم ساعات كافية، والتمرين البدني، والنظام الغذائي الصحي من أفضل الدفاعات، التي ينبغي على المرأة تبنيها خلال هذه المرحلة، مع الحرص على خفض استهلاك الملح والسكر.

وتضمنت النصائح تناول المزيد من الخضروات، والفواكه، والحبوب الكاملة، والدهون الصحية، والبروتين الخالي من الدهون، والابتعاد عن الأطعمة المصنّعة.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة صحة القلب

إقرأ أيضاً:

لماذا يجب عليك إجراء اختبار الكولسترول الخاص بك؟

الكوليسترول، وهو مادة دهنية موجودة في الدم، ضروري لبناء الخلايا السليمة؛ ومع ذلك، فإن المستويات المرتفعة من LDLC، أو الكوليسترول "الضار"، يمكن أن تسبب تراكم الرواسب الدهنية في الشرايين. 

يمكن أن تنمو هذه الرواسب بمرور الوقت، مما يحد من تدفق الدم ويزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية وسكتة دماغية. 

قال الدكتور راجبال سينغ، مدير وكبير أطباء القلب التداخلي، مستشفى فورتيس، بنغالور، "إن مراقبة وإدارة مستويات الكوليسترول، وخاصة LDLC، هو جانب أساسي للوقاية من أمراض القلب. 

وعلى الرغم من ذلك، فقد وجدت أن أكثر من 60٪ من المرضى ليسوا على دراية بمستويات LDLC لديهم، وعدد أقل منهم على دراية بأهدافهم المستهدفة، وتؤدي هذه الفجوة في الوعي إلى ضياع فرص التدخل في الوقت المناسب. 

لماذا يجب عليك إجراء اختبار الكولسترول الخاص بك

هدف LDLC الخاص بك ليس رقمًا عالميًا؛ يعتمد ذلك على عوامل مثل عمرك وتاريخك الطبي وعوامل الخطر الأخرى. 

الرسالة واضحة: "اعرف مستويات LDLC المستهدفة." الشيء المهم هو فهم ما تعنيه هذه المستويات وكيفية إدارتها بشكل فعال.

أهداف LDLC الشخصية: خطوة نحو صحة قلب أفضل

 يعد مستوى LDLC المستهدف فريدًا بالنسبة للأفراد بناءً على عوامل الخطر، والتي تتأثر بعوامل مثل العمر والجنس والتاريخ الطبي ووجود أمراض مصاحبة مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم. ما هو مناسب لشخص آخر قد لا يكون مناسبًا لشخص آخر. 

من خلال العمل مع طبيبك لتحديد هدف LDLC شخصي، يمكنك إدارة الكولسترول بشكل أفضل وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل كبير.

يقول الدكتور ميلان تشاج، أخصائي أمراض القلب التداخلية وزراعة القلب، أخصائي الدهون وأخصائي أمراض القلب الوقائي، مستشفى مارينغو CIMS، أحمد آباد: وفقًا لإرشادات CSI، تعد فحوصات الدهون بدءًا من سن 18 عامًا أساسية للتخفيف من المخاطر الصحية على القلب في المستقبل. 

مع خطط العلاج المناسبة - سواء من خلال تغيير نمط الحياة، أو الأدوية، أو مزيج من الاثنين معًا - يمكننا تقليل مستويات LDLC بشكل كبير وتحسين نتائج القلب على المدى الطويل. 

إن الحفاظ على LDLC عند مستوى منخفض (

مقالات مشابهة

  • ارتفاع ضغط الدم والرجفان الأذيني.. يجب التحكم في مستوى ضغط الدم لإنقاذ قلبك
  • لماذا يجب عليك إجراء اختبار الكولسترول الخاص بك؟
  • فهم الترابط بين الإجهاد والصحة العقلية والقلب
  • كيفية استخدام الدم لتحديد خطر الإصابة بالسكتة الدماغية
  • كيف يسهم النوم الكافي في تقليل مخاطر أمراض القلب؟
  • احذر.. سرعة ضربات القلب علامة على نقص هذا الفيتامين بالجسم
  • 10 تغييرات في نمط الحياة لتجعل قلبك أقوى
  • عصير يخفض الضغط ويحمي القلب
  • تعرف على فاكهة الليتشي وفوائدها على الصحة
  • التغذية النباتية وتأثيرها على صحة القلب وتقليل مخاطر الأمراض