نصائح إيناس علي لاختيار الملابس المناسبة للبشرة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قالت مصممة الأزياء إيناس على، أن موضة ملابس شتاء 2024 تتميز بالملابس الجلدية المزينة بالريش والمخملية، وهي موضة جديدة مختلفة عن الأعوام السابقة.
وأضافت "إيناس" خلال لقاءها بـ"البوابة نيوز"، أن موضة هذا العام تتسم بالهدوء والبساطة والألوان الكاتمة لما تضفية من شياكة ورقى.
وأوضحت: أن النساء يجب ألا يتبعن الموضة بشكل أعمى، بل يجب أن يختارن الملابس التي تناسبهن، فما يناسب امرأة قد لا يناسب أخرى.
وأوضحت المصممة إيناس على أن الألوان المناسبة لكل بشرة خلال موضة شتاء 2024 هي كالتالي:
وأضافت المصممة أن البشرة البيضاء هي الأكثر صعوبة في اختيار الألوان المناسبة لها، حيث يجب أن تميل هذه البشرة إلى الألوان الدافئة، مثل الأحمر الداكن والخوخي والوردي، وذلك لإبراز جمالها وإضفاء الحيوية عليها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: موضة 2024 البشرة السمراء موضة شتاء2024
إقرأ أيضاً:
بدء الاجتماع المغلق لاختيار بابا الفاتيكان الجديد
قال مصدر كبير في الفاتيكان إن الكرادلة الكاثوليك بدؤوا اليوم الاثنين الاجتماع المغلق لانتخاب بابا الفاتيكان القادم.
ومن المقرر أن يتواصل الاجتماع حتى السابع من مايو/أيار المقبل.
ويحق لنحو 135 كاردينالا، جميعهم دون 80 عاما ومن مختلف أنحاء العالم، المشاركة في المجمع واختيار بابا الفاتيكان القادم للكنيسة التي يبلغ عدد المنتمين إليها 1.4 مليار نسمة.
ومنذ اليوم الاثنين، لم يعد مسموحا للسائحين بزيارة كنيسة سيستين التي تعود للقرن السادس عشر إذ أغلقت من أجل التحضير لعملية التصويت.
واستمرت اجتماعات المجمع المغلق في عامي 2005 و2013 يومين فقط.
لكن الكاردينال السويدي أندرس أربوريليوس قال اليوم الاثنين إنه يتوقع أن يستغرق المجمع المغلق هذه المرة وقتا أطول، لأن كثيرا من الكرادلة الذين عينهم البابا فرانشيسكو لم يلتقوا بعضهم ببعض من قبل.
وتوفي البابا فرانشيسكو عن 88 عاما في 21 أبريل/نيسان الجاري، ليسدل الستار على عهده البابوي الذي بدأ في عام 2013.
واجتذبت جنازته يوم السبت وموكب النعش -عبر روما إلى مكان دفنه في كنيسة القديسة مريم الكبرى- حشودا تقدر بأكثر من 400 ألف شخص.
نهج التغيير
وقال الكاردينال الألماني فالتر كاسبر، لصحيفة لاريبوبليكا، إن تدفق المشيعين على البابا فرانشيسكو يشير إلى أن الكاثوليك يريدون أن يواصل بابا الفاتيكان القادم أسلوبه في التغيير.
إعلانوحاول فرانشيسكو -وهو أول بابا للفاتيكان من أميركا اللاتينية- بشكل كبير إتاحة الفرصة للكنيسة التي غالبا ما كانت تتسم بالجمود، لإجراء نقاشات جديدة. وسمح بنقاش قضايا مثل رسامة النساء قسيسات والتواصل مع الكاثوليك من مجتمع الشواذ.
ومع ذلك، فمن المؤكد أن تكتلا من الكرادلة المحافظين سيقاومون هذا الأمر وسيسعون إلى اختيار بابا للفاتيكان يتمسك بتطبيق التقاليد ويكبح رؤية البابا فرانشيسكو بأن تكون الكنيسة أكثر شمولا.