أعلن مرتضي منصور، رئيس نادي الزمالك السابق، تقدمه بمذكرة استيقاف واعتقال إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي، ضد بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الكيان الصهيوني وجون بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، ورؤوساء دول آخرين، لارتكابهم جرائم إبادة جماعية بحق المدنيين في فلسطين.

وجاء عبر الصفحة الرسمية لمرتضى منصور على فيس بوك:

مرتضي منصور يتقدم بمذكرة استيقاف واعتقال الي المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي ضد بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الكيان الصهيوني وجون بايدن رئيس الولايات المتحدة الامريكية.

وايمانويل ماكرون رئيس جمهورية فرنسا واولاف شولتز مستشار المانيا وريشي سوناك رئيس وزراء بريطانيا ويوآف غالانت وزير الدفاع الصهيوني وهرتس هيلفي رئيس الاركان وعماهاي الياهو وزير التراث الصهيوني.

لارتكابهم جرائم ابادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية وجنوب لبنان وجرائم حرب وجرائم عدوان وجرائم ضد الانسان وتدمير المباني علي اهل فلسطين وتدمير المستشفيات والمساجد والكنائس وقتل الاطفال والنساء والرجال وقطع المياه والكهرباء والاغذية والادوية عن شعب فلسطين والتطهير العرقي مع التهجير القصري والطامة الكبري هي امتلاك اسرائيل قنبلة ذرية والتهديد بنسف قطاع غزة باهلها بها.

وهذة المذكرة لان هؤلاء المجرمين بارتكابهم الجرائم السابقة خالفوا اتفاقية جنيف 1949 والقانون الانساني الذان يحميان المدنيين اثناء الحروب واللذين تحت الاحتلال.

انتظروا الفيديو بالصوت والصورة بعد قليل.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: مرتضى منصور جو بايدن

إقرأ أيضاً:

نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا يؤكد أهمية الاستفادة من التجارب الدولية.. فيديو

بدأت أعمال الاجتماع الثامن لرؤساء المحاكم الدستورية والعليا والمجالس الدستورية الأفريقية، في يومه الثاني بالجلسة الثالثة من جلساته، وعنوانها “الرقابة الدستورية على التشريعات المنظمة للظروف الاستثنائية”.

ترأس الجلسة القاضي لوك مالابا، رئيس المحكمة الدستورية بزيمبابوي)، ودارت مناقشات واسعة بين رؤساء المحاكم الدستورية والعليا والمجالس الدستورية الأفريقية المشاركة في الاجتماع، وصولاً لوضع التوصيات النهائية لهذا الاجتماع، والتي تمثلت في 13:
أولاً: التسليم بأهمية توافر تشريعات وسياسات وتدابير تكفل تحقيق المواجهة المناسبة والفعالة للظروف الاستثنائية.
ثانيًا: التأكيد على أهمية الدور الدستوري الذي تضطلع به سلطات بلادنا في التعامل مع الظروف الاستثنائية والطارئة.
ثالثًا: أن التحدي الذي يُمثله التعامل مع الظروف الاستثنائية والطارئة، وتحقيق أهداف هذه المواجهة قائم على تقديرات وملائمات واقعية تنعكس على طبيعة التدابير والسياسات التي تتخذها دولنا حيالها.
رابعًا: الإقرار بأهمية الاستفادة من التجارب الدولية في تحقيق المواجهة التشريعية والتنفيذية للظروف الاستثنائية والطارئة.
خامسًا: أن التطور العلمي والتكنولوجي قد صاحبه تأثير ملحوظ في طبيعة ونطاق وآثار الظروف الاستثنائية والطارئة، وهو ما أسهم في امتداد مُسبباتها وآثرها لأكثر من دولة.
سادسًا: إن مواجهة الظروف الاستثنائية الطارئة لا تحتم دومًا اللجوء إلى السلطات الاستثنائية، بل السياسات والتدابير العادية قد تكون كافية في التعامل مع هذه الظروف، وصون المقومات الأساسية لمجتمعاتنا، وحماية حقوق المواطنين وحرياتهم.
سابعًا: التأكيد على التمسك بسيادة القانون والإدارة الرشيدة وتحقيق التناسب بين مواجهة الظروف الاستثنائية ومقتضيات تحقيق المصلحة العامة وحماية حقوق الإنسان وحرياته الأساسية، وهو شرط مسبق ورئيسي لخلق وتهيئة بيئة تتيح تحقيق التنمية وحماية الأمن القومي والنظام العام والسلامة والصحة العامة.
ثامنًا: التأكيد على أن المواجهة الفعالة والمنصفة للظروف الاستثنائية والطارئة، قرين بأن يكون في أضيق الحدود، وأن يراعي شرط التناسب، وأن يكون مؤقتًا، وأن من الحقوق والحريات ما لا يجوز المساس به أو تقييده بأية صورة.
تاسعًا: التشديد على أهمية دور الجهات القضائية – في حـــــدود ولايتها الدستورية – في مراقبة التشريعات واللوائح والتدابير التي تتخذها دولنا في إطار مواجهة الظروف الاستثنائية والطارئة، والتحقق من مراعاتها الشروط والمعايير الدستورية.
عاشرًا: التأكيد على أهمية دور الجهات القضائية في حماية حقوق الإنسان وحرياته، من خلال توفير الترضية القضائية لكافة الأفراد.
حادي عشر: التأكيد - كذلك - على أهمية استفادة الجهات القضائية الأفريقية من التحول الرقمي والتطورات العلمية والتكنولوجية المختلفة في توفير خدمات التقاضي للكافة وبصورة آمنة، ضمانًا لحقهم في العدالة الناجزة.
ثاني عشر: التسليم بأهمية التوافق على معايير ومبادئ مشتركة لمواجهة المسائل القانونية المستحدثة التي أنبتها التطور العلمي في مجتمعاتنا المعاصرة، مع مراعاة الاختلافات الثقافية والاجتماعية والأخلاقية لكل دولة.
ثالث عشر: الترحيب بما تم من إنشاء مركز البحوث والدراسات الدستورية الأفريقية. ونوصي الهيئات القضائية الأفريقية بالتعاون مع المركز، والاستعانة بالدراسات والأبحاث القانونية التي يجريها المركز أو يُشرف عليها، والاستفادة من الأنشطة العلمية الأخرى التي يضطلع بها، خاصة برامج تدريب وإعداد القضاة.


 

https://www.facebook.com/reel/478706985282440

مقالات مشابهة

  • مجرم بيلعب في عداد عمره.. إنذار من مرتضى منصور لترامب (ما القصة؟)
  • هدد بمقاضاة ترامب أمام الجنائية الدولية.. «مرتضى منصور» يرسل إنذارًا للسفارة الأمريكية
  • رئيس وزراء فلسطين: إعمار غزة يتطلب خروج إسرائيل وتخلي حماس عن الحكم
  • خلال مؤتمر صحافي.. مرتضى منصور يكشف كواليس الانقلاب عليه
  • نائب رئيس المحكمة الدستورية العليا يؤكد أهمية الاستفادة من التجارب الدولية.. فيديو
  • تأجيل محاكمة مرتضى منصور
  • عاجل| واشنطن بوست: يتوقع أن يبدأ مجلس الشيوخ الأمريكي اليوم التصويت على فرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية
  • وقف سير دعاوي ضد مرتضى منصور بسب وقذف الخطيب والمستشار القانونى للاهلى
  • قرار قضائي جديد بشأن مرتضى منصور في 10 دعاوى سب وقذف لـ الخطيب وعثمان
  • تأجيل محاكمة مرتضى منصور بسب وقذف محمود الخطيب