بتجرد:
2024-11-16@13:01:11 GMT

تعرفوا إلى الفائزين الـ5 بجائزة الأمير ويليام Earthshot

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

تعرفوا إلى الفائزين الـ5 بجائزة الأمير ويليام Earthshot

متابعة بتجــرد: بحضور الأمير ويليام وبعض أهم نجوم العالم مثل كيت بلانشيت وهانا وادينغهام حفل الإعلان عن الفائزين الخمسة بجائزة Earthshot لعام 2023 في سنغافورة اليوم.

وحصل الفائزون بالجائزة عبر خمس فئات على 1.2 مليون دولار لكل منهم لتوسيع نطاق أهداف مشروعهم وتسريعها.

وفيما يلي قائمة الفائزين لهذا العام بالجائزة وضمن خمس فئات

الفئة الأولى: حماية واستعادة الطبيعة

مشروع Acción Andina (بيرو): Acción Andina هي مبادرة مجتمعية شعبية تعمل في جميع أنحاء أمريكا الجنوبية لحماية النظم الإيكولوجية لغابات الأنديز العالية المحلية لما لها من فوائد لا تقدر بثمن للطبيعة والملايين من الناس في المنطقة.

الفئة الثانية: تنظيف الهواء

GRST (هونغ كونغ): مع تطوير طريقة جديدة لبناء وإعادة تدوير بطاريات الليثيوم أيون الحيوية، يوفر حل GRST طريقاً لجعل السيارات الكهربائية في المستقبل أكثر نظافة.

الفئة الثالثة: إحياء محيطاتنا

برنامج WildAid Marine (المقر الرئيسي العالمي للولايات المتحدة): تستخدم منظمة WildAid العالمية غير الربحية بناء الشراكة وتبادل المعرفة لتلبية احتياجات الحفاظ على المحيطات في العالم.

الفئة الرابعة: بناء عالم خالٍ من النفايات

S4S Technologies (الهند): تعمل المجففات ومعدات المعالجة التي تعمل بالطاقة الشمسية من S4S Technologies على مكافحة هدر الطعام، مما يمكّن المزارعين الصغار من الحفاظ على المحاصيل وتحويل المنتجات التي قد تضيع إلى منتجات قيمة.

الفئة الخامسة: إصلاح مناخنا

Boomitra (عالمية): شركة تحاول تقليل الانبعاثات عن طريق إنشاء سوق لكربون التربة لاستعادة الأراضي.

View this post on Instagram

A post shared by The Earthshot Prize (@earthshotprize)

main 2023-11-07 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

الإعلان عن الفائزين بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب في دورتها الحادية عشرة

• حجب جائزة مجال دراسات في البيئة العمانية لعدم تحقيقها المعايير المطلوبة

• حبيب الريامي: فبراير المقبل الإعلان عن رؤية جديدة وتحديث متطور يستهدف تعزيز مكانة الجائزة

أعلن مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم نتائج الدورة الحادية عشرة لجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب، حيث فاز في مجال البرامج الإذاعية (فرع الفنون) برنامج البودكاست "شاهد فوق العادة"، الذي يقدمه الإعلامي أحمد بن سالم بن عبدالله الكلباني. وفي مجال الشعر العربي الفصيح (فرع الآداب)، فاز ديوان "مقامات زليخا" للشاعرة شميسة بنت عبد الله بن راشد النعمانية. أما في مجال دراسات البيئة العمانية (فرع الثقافة)، فقد قررت لجنة التحكيم حجب الجائزة بعد تقييم الأعمال المرشحة لعدم تحقيقها المعايير المطلوبة. وسينال الفائزون في هذه الدورة المخصصة للعُمانيين فقط وسام الاستحقاق للثقافة والعلوم والفنون والآداب، إلى جانب مبلغ مالي.

البرامج الإذاعية

وأعرب الإعلامي أحمد بن سالم الكلباني عن فخره واعتزازه بفوزه بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب عن فرع البرامج الإذاعية، حيث قال: "إن هذا الفوز يمثل تتويجاً لجهود كبيرة بذلت خلال مسيرتي الإعلامية، وهو مصدر سعادة واعتزاز شخصي لي وللفريق الذي عمل معي على إنتاج بودكاست 'شاهد فوق العادة'. أتوجه بالشكر الجزيل لكل من دعمنا ووقف بجانبنا من أفراد العائلة، والأصدقاء، وفريق العمل، وأخص بالذكر كل من ساهم في تطوير هذا البرنامج الذي نال استحسان الجمهور. إنني أعتبر هذه الجائزة حافزاً كبيراً لمواصلة العمل والابتكار في مجال الإعلام والإنتاج الإذاعي."

من جانبه قال عبدالرحمن البسيوني رئيس شبكة صوت العرب عضو لجنة التحكيم في مجال البرامج الإذاعية: "لجنة الفرز الأولية قدمت 11 عملاً، ولم نكن نعرف بعضنا البعض من قبل. التقينا هنا واستمعنا إلى 55 حلقة على مدى أربعة شهور، وعندما اجتمعنا للمرة الأولى خلصنا إلى هذه النتيجة. العمل الفائز تميز بالإبداع في طريقة الأداء، والمذيع قدم وعرض الفكرة بشكل مختلف وجيد، وكانت الفكرة بحد ذاتها مختلفة عن الأفكار الأخرى المقدمة. وجدنا أن العمل يحتوي على عناصر جذب متميزة واستطاع تقديم رسالة إعلامية هادفة بأسلوب سلس وممتع، مما جعله يستحق الفوز بجدارة.""

الشعر العربي الفصيح

وحول هذا التتويج قالت الشاعرة شميسة بنت عبدالله النعمانية عقب فوزها بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب عن مجال الشعر العربي الفصيح: "إن فوزي بهذه الجائزة يمثل 'وشم فرح نوفمبري' سيظل خالداً في ذاكرتي، وهو تتويج لمسيرتي الشعرية ومبعث فخر كبير لي".

وأضافت النعمانية: "أن يُتوج ديوان 'مقامات زليخا' بالفوز بهذه الجائزة العريقة، التي لها مكانة كبيرة على المستويين العربي والدولي، هو وسام شرف ولحظة فارقة في تاريخي الشعري والحياتي. أشكر القائمين على الجائزة على جهودهم، كما أشكر بلادي الغالية على هذا الدعم الكبير والاهتمام الحقيقي بكافة أشكال الثقافة والإنتاج المعرفي. هذا الفوز يعطيني سعادة لا توصف ودافعاً قوياً لمواصلة العطاء والإبداع، وسأستمر في العمل لتقديم الأفضل وتعزيز مكانة الشعر العربي الفصيح".

من جانبها قالت الدكتورة فاطمة الشيدية، عضو لجنة تحكيم الشعر العربي الفصيح: "قرأنا الدواوين التي وصلت إلينا أكثر من مرة، وفي كل مرحلة كنا نعيد قراءة الديوان ونتفق على المعايير. وجدنا أنفسنا نحن الثلاثة في لجنة التحكيم متفقين على هذه المجموعة التي تميزت بالصدق الشعري، والقائمة على عاطفة جياشة وصور بديعة للغاية. تميز الديوان ببنية شعرية متينة ولغة عميقة استطاعت الوصول إلى قلوبنا جميعًا. عند المقارنة بين النصوص المقدمة، كان هذا الديوان من أفضل النصوص. رغم اختلاف ذائقة اللجنة بين أعضائها، إلا أننا اتفقنا في النهاية على الوقوف على أرضية واحدة، ما خلص بنا إلى هذه النتيجة."

بيان الجائزة

وكان قد أعلن سعادة حبيب بن محمد الريامي، رئيس مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، بيانًا عن جائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب. حيث أشار إلى أن إنشاء هذه الجائزة جاء انطلاقًا من الاهتمام بالإنجاز الفكري والمعرفي، وترسيخًا للوعي الثقافي، ودعمًا للمثقفين والفنانين والأدباء المجيدين. وأوضح الريامي أن الجائزة تحتفي سنويًا بالمنجز الفكري وتكرم الإبداع العماني والعربي، حيث تكون محلية في عام، يقتصر التنافس فيها على العمانيين فقط، وعربية في العام التالي، يتنافس فيها العمانيون مع جميع إخوانهم العرب أينما كانوا، سواء داخل نطاق الوطن العربي جغرافيًا أو خارجه.

وأضاف الريامي أن مجالات الدورة الحادية عشرة، وهي دورة مخصصة للعمانيين فقط، قد حُددت في ثلاثة مجالات، هي: "دراسات في البيئة العمانية" ضمن فرع الثقافة، و"البرامج الإذاعية" ضمن فرع الفنون، و"الشعر العربي الفصيح" ضمن فرع الآداب. وأشار إلى أن مجموع المتقدمين الذين استوفوا متطلبات الترشح بلغ 136 مترشحًا، منهم 18 في مجال دراسات البيئة العمانية، و49 في البرامج الإذاعية، و69 في الشعر العربي الفصيح. وأكد أن عملية تحكيم الأعمال تمت على يد مجموعة من الأكاديميين والإعلاميين والأدباء والنقاد، ممن لهم خبرة طويلة في مجالات الدورة الحادية عشرة، ومرت بمرحلتين: الأولى للفرز الأولي، والثانية للتحكيم النهائي.

وضمت لجان الفرز الأولي في مجال "دراسات في البيئة العمانية" كلًا من الدكتور محمد بن سيف الكلباني، مدير عام الشؤون البيئية بهيئة البيئة، والدكتور راشد بن سعيد العبري، عميد كلية الهندسة والعمارة بجامعة نزوى، والدكتور منصور بن حمد الجهضمي، عضو هيئة تدريس زائر بجامعة السلطان قابوس. أما في مجال "البرامج الإذاعية"، فقد شاركت الدكتورة حنان بنت عبدالعزيز الكندية، المستشارة الإعلامية في شركة صلة للتنمية والاستثمار، والإعلامي والكاتب أحمد بن درويش الحمداني، والدكتورة فاتن بن عبدالحميد لاغة، أستاذ مساعد بقسم الإعلام بجامعة السلطان قابوس. وفي مجال "الشعر العربي الفصيح"، ضمت لجنة الفرز الأولي الدكتورة سعيدة بنت خاطر الفارسية، الشاعرة والناقدة، والدكتور خالد بن علي المعمري، الأكاديمي والناقد، والشاعر عيسى بن حمد الطائي. وقد باشرت هذه اللجان أعمالها بالتأكد من مطابقة الأعمال المقدمة للشروط والضوابط المحددة لكل مجال، وإعداد كشوف بالأسماء المرشحة للتحكيم النهائي، وأخرى بالأسماء المستبعدة مع بيان أسباب الاستبعاد لكل عمل.

أما لجان التحكيم النهائي، فقد ضمت في مجال "دراسات في البيئة العمانية" الأستاذ الدكتور سيف بن ناصر البحري، الأكاديمي السابق بجامعة السلطان قابوس، والأستاذ الدكتور عبد الله بن محمد السعدي، عميد كلية العلوم الزراعية والبحرية سابقًا بجامعة السلطان قابوس، والدكتور شوقي منصور، أستاذ مشارك بقسم الجغرافيا بجامعة الكويت. وفي مجال "البرامج الإذاعية"، ضمت لجنة التحكيم كلًا من علي بن خلفان الجابري، وكيل وزارة الإعلام السابق، والدكتورة ثريا السنوسي، أستاذ الإعلام والاتصال المشارك بجامعة الشارقة، وعبدالرحمن البسيوني، رئيس شبكة صوت العرب. بينما ضمت لجنة تحكيم "الشعر العربي الفصيح" الدكتورة فاطمة بنت علي الشيدية، أستاذ اللغويات الأسلوبية المساعد بجامعة السلطان قابوس، والشاعر العماني حمود بن علي العيسري، والدكتور نجيب العوفي، الكاتب والناقد المغربي.

وأوضح البيان أن المختصين في مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم قاموا بإرسال بيانات وأعمال المترشحين إلى أعضاء لجان التحكيم النهائي، على أن يقوم كل عضو بدراسة الأعمال وكتابة تقرير فردي برؤيته النقدية، تمهيدًا لاجتماعهم في مسقط لتداول تلك التقارير وتقديم تقرير موحد بالنتيجة التي توصلوا إليها.

وفي ختام حديثه، أعلن سعادة حبيب بن محمد الريامي أن القائمين على الجائزة سوف يعقدون مؤتمرًا صحفيًا في شهر فبراير المقبل، للإعلان عن رؤية جديدة وتحديث متطور للجائزة، سيتم الكشف عن تفاصيله في حينه. وأكد "الريامي" أن هذا التحديث يهدف إلى تعزيز مكانة الجائزة وتوسيع نطاق المشاركة، بما يتماشى مع التطورات الثقافية والفنية على المستوى المحلي والدولي، مشيرًا إلى أن الجائزة ستشهد إضافات نوعية تسهم في إثراء المشهد الثقافي والفني في سلطنة عمان.

مقالات مشابهة

  • الأمير ويليام يمنح طالبة جامعية "عفواً ملكياً".. ما السبب!
  • مصطفى بكرى: الشعب لن ينسى جهود الرئيس فى الحفاظ على مؤسسات الدولة
  • شمل 13 عالما عربيا.. تكريم الفائزين بجائزة الحسين لأبحاث السرطان للعامين 2023 و2024
  • ذياب بن محمد بن زايد يكرم الفائزين بجائزة "الإمارات للريادة في سوق العمل"
  • برعاية منصور بن زايد.. تكريم الفائزين بجائزة الإمارات للريادة في سوق العمل
  • تحت رعاية منصور بن زايد.. اليوم.. تكريم 90 فائزاً بجائزة الإمارات للريادة بسوق العمل
  • «حمدان بن راشد» و«ألكسو» تعلنان الفائزين بجائزة البحوث التربوية
  • الإعلان عن الفائزين بجائزة السلطان قابوس للثقافة والفنون والآداب في دورتها الحادية عشرة
  • تكريم الفائزين بجائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه في دورتها الـ11 بفيينا
  • تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين.. الاحتفاء بتكريم الفائزين بجائزة الأمير سلطان بن عبدالعزيز العالمية للمياه في دورتها الـ 11 بفيينا