حينما استهدفت إسرائيل شرق غزة وأطلقت القنابل الفسفورية البيضاء على مستشفى للأطفال، والحمد لله أصيب كل القائمين على العدالة والعدل بكف البصر والعمى منهم الأمم المتحدة، ومنهم منظمة حقوق الإنسان التى صدعت رؤوسنا ومنهم وزراء الخارجية الذين يتحدثون ويتشدقون بأن إسرائيل هم المجنى عليهم وأن حماس وفلسطين وأهل فلسطين هم الجناة وهم الإرهابيون، فمن يصدق ما يقال وأين هؤلاء مما يحدث مع أطفال داخل مستشفيات يتم قتلهم بمواد محرمة دولياً.
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية الأمم المتحدة لماذا لا
إقرأ أيضاً:
منى واصف تستقبل ابنها بعد 20 عامًا.. لحظات مؤثرة تشعل السوشيال ميديا!
متابعة بتجــرد: في لحظة إنسانية استثنائية، استقبلت الممثلة السورية القديرة منى واصف ابنها عمار عبد الحميد بعد غياب استمر 20 عامًا عن سوريا، حيث انتشر مقطع فيديو يوثق اللقاء المؤثر بينهما في دمشق، وسط أجواء مليئة بالمشاعر والأحضان التي عكست حجم الاشتياق بعد سنوات طويلة من الفراق.
عمار عبد الحميد، الناشط السياسي المعروف، كان قد غادر سوريا بسبب مواقفه المعارضة للنظام السوري السابق، ليعود أخيرًا ويلتقي بوالدته في مشهد خطف قلوب الجمهور، وسط تفاعل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي لقطة أخرى، ظهرت الممثلة مرح جبر، ابنة شقيقة منى واصف، وهي تستقبل ابن خالتها خلال زيارته الأولى إلى سوريا، ليضيف هذا اللقاء العائلي مزيدًا من الدفء إلى اللحظة التي انتظرها الجمهور والمتابعون لسنوات.
منى واصف بين الدراما والواقع.. حضور قوي في الموسم الرمضاني
إلى جانب هذا اللقاء العاطفي، تشارك منى واصف في الموسم الرمضاني لهذا العام بعملين دراميين بارزين، أولهما مسلسل “تحت سابع أرض”، من إنتاج شركة الصبّاح إخوان، وتأليف عمر أبو سعدة، وإخراج سامر البرقاوي. المسلسل، الذي يجمعها بنجوم مثل تيم حسن، كاريس بشار، وأنس طيارة، تدور أحداثه في إحدى الحارات الشعبية بدمشق، ويقدم قصة مشوقة بأحداث مشبعة بالدراما والتشويق.
كما تظهر واصف أيضًا في مسلسل “ليالي روكسي”، الذي يجمع نخبة من نجوم الدراما السورية، منهم أيمن زيدان، دريد لحام، سلاف فواخرجي، عدنان أبو الشامات، جمال العلي، وليث المفتي. العمل من تأليف ورشة كتاب تضم محمد عبد العزيز، شادي كيوان، معن سقباني، وبشرى عباس، وإخراج محمد عبد العزيز، وإنتاج شركة أفاميا للإنتاج والتوزيع الفني للمنتج فراس الجاجة.
لحظة إنسانية تسرق الأضواء
بهذا المشهد المؤثر، تؤكد منى واصف أنها ليست فقط إحدى أعمدة الدراما السورية، بل شخصية تحمل في طياتها قصصًا إنسانية عميقة تصل إلى قلوب الجمهور. وبين الحياة والدراما، تظل واصف رمزًا من رموز الفن العربي، حيث تضيء الشاشة كما تضيء القلوب بلحظاتها الحقيقية والمميزة.
View this post on InstagramA post shared by مجد برغشة (@mjad_barghashlh)
main 2025-03-09Bitajarod