معظمهم من الأطفال.. مقتل 14 شخصًا بحي لمهاجرين غير شرعيين في تشيلي
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
قتل 14 شخصا، معظمهم من الأطفال، في حريق اندلع بحي يقطنه مهاجرون غير شرعيين في بمدينة كورونيل بجنوب تشيلي.
وذكر المدعي العام في كورونيل، هوجو كويفاس، إن القتلى مهاجرون فنزويليون غير شرعيين على ما يبدو، مضيفا: "هذه معلومات نتحقق منها لتأكيدها".
أخبار متعلقة خبراء عالميون يناقشون تطوير طب أعصاب الأطفال في جدةمعظمهم من الأطفال.. 17 شهيدًا في قصف وحشي على خان يونسارتفاع عدد ضحايا الأمم المتحدة في غزة إلى 79المهاجرون غير الشرعيين في تشيلي
ويجري العمل على البلاغات لتحديد سبب الحريق الذي نجم بحسب المعلومات الأولية عن موقد يدوي الصنع في منزل لا يوجد به سوى مدخل واحد.
وقالت وزيرة الداخلية كارولينا توها، إن الحكومة رتبت لسفر وفد رسمي إلى كورونيل للتحقيق في سبب الحريق وتجهيز المساعدة اللازمة.
وعبر الرئيس التشيلي جابرييل بوريتش عن أسفه حيال اندلاع الحريق قائلا: "من الجيد أن نسأل أنفسنا، في خطاباتنا وفي أفعالنا، كيف نعامل هؤلاء الأشخاص الذين ماتوا بالأمس".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: رويترز سانتياجو تشيلي الحكومة تشيلي
إقرأ أيضاً:
اليونيسف: الدمار في غزة يفوق مستوى الكارثة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصفت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف"، اليوم الاثنين، حجم الدمار في قطاع غزة بأنه تجاوز حدود الكارثة، محذرةً من أن توقف تسليم المساعدات يؤدي إلى تداعيات مدمرة على الأطفال والأسر في جميع أنحاء القطاع.
وأكدت المنظمة أن وقف إطلاق النار ضروري لضمان تدفق المساعدات، مما يسمح لها بتوسيع نطاق استجابتها الإنسانية في القطاع المنكوب. وأشار إدوارد بيجبيدر، المدير الإقليمي لليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى أن القيود الإسرائيلية الجديدة على دخول المساعدات ستؤثر بشدة على الجهود المبذولة لإنقاذ حياة المدنيين.
وأوضحت المنظمة أن العائلات في غزة، بمن فيهم الأطفال، تواجه ظروفًا مأساوية، حيث تكافح من أجل البقاء في ظل نقص حاد في الغذاء والدواء والمأوى. كما أن النظام الصحي في القطاع يرزح تحت ضغوط هائلة، مع بقاء 19 مستشفى فقط من أصل 35 تعمل بشكل جزئي.
وتأتي هذه التطورات بعد إعلان مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي على منصة "إكس" عن وقف إدخال جميع البضائع والإمدادات إلى غزة، مبررًا القرار برفض حركة حماس لمقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف بشأن استمرار المحادثات، وهو المقترح الذي وافقت عليه إسرائيل.
وفي المقابل، حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من التداعيات الكارثية لهذا القرار، خاصة في ظل الأزمة الإنسانية الحادة التي يشهدها القطاع، مشددةً على أن استمرار منع المساعدات خلال شهر رمضان يزيد من حجم المعاناة الهائلة التي يعيشها السكان.