RT Arabic:
2024-09-28@08:24:31 GMT

برلماني نمساوي: لا بديل للغاز الروسي في بلادنا

تاريخ النشر: 1st, July 2023 GMT

 قال رومان هايدر، عضو البرلمان عن حزب الحرية النمساوي، إنه لا يوجد لدى بلاده بدائل للغاز الطبيعي الروسي.

ووفقا له، تعاني وزيرة الطاقة النمساوية ليونور جوسلر من هوس الطاقة الخضراء، ورغم تصريحاتها السابقة حول "عدم موثوقية" خيار الحصول على الغاز من روسيا، إلا أنها لا تملك أية فكرة عن كيفية رفض الغاز من روسيا.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي

إقرأ أيضاً:

سؤال برلماني بشأن المديونية المُستحقة لوزارة الكهرباء طرف الحكومة

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تقدم النائب عبد المنعم إمام أمين سر لجنة الخطة والموازنة رئيس حزب العدل، بسؤال برلماني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الكهرباء و الطاقة المتجددة ووزير المالية بشأن المديونية المُستحقة لوزارة الكهرباء و الطاقة المتجددة طرف الحكومة.

وقال إمام هناك  عدة تصريحات بين أعوام ٢٠١٨ إلى ٢٠٢٢ للدكتور  محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة المتجددة الأسبق، أن مديونيات الجهاز الإدارى للدولة لوزارة الكهرباء بلغت 27 مليار جنيه و أكد أن رئيس  مجلس الوزراء وجه بضرورة حل هذه الأزمة، وبطريقة تتناسب مع جميع أطراف الحكومة.


- في ١ أبريل ٢٠٢٤ صرح النائب طلعت السويدى رئيس لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب أنه بسبب عدم سداد مستحقات وزارة الكهرباء والطاقة فإن الأوضاع المالية الحالية لشركات الكهرباء تتعرض للخطر الداهم على صيانة محطاتها ومستقبل العاملين فيها وخطط التوسع المستقبلية، إذ ربما لن تسطيع هذه الشركات فى مرحلة ما الصمود أمام تراجع نسب تحصيل رسوم الكهرباء بسبب عزوف المستهلكين عن سداد الفواتير و بشكل خاص ديون الجهات الحكومية لشركات الكهرباء.

- في ٢ يوليو ٢٠٢٤ أعلن المهندس جابر دسوقى رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر عن حصول  الشركة على قرض بـ 51 مليار جنيه  لسداد جزء من مستحقات الهيئة المصرية العامة للبترول بالرغم من العجز النقدى التى تعانى منه الشركة.
ورفعت الحكومة تكلفة الكهرباء في أغسطس الماضي بنسب تتراوح بين 30 إلى 35 في المئة. حيث اشار رئيس الوزراء أن السبب في الزيادة الجديدة يأتي لسد الفجوة في فاتورة الوقود التي تتحملها الحكومة لتشغيل محطات الكهرباء.

وأشارت التقديرات ان الوفر المتوقع للموازنة العامة جراء هذه الزيادة سيكون حوالي ١٥ مليار جنيه.

ثانيا، أمام ما تقدم، يتضح ما يلي:

- بينما يستحق لوزارة الكهرباء قرابة ال ٣٠ مليار جنيه من المتأخرات لدى الحكومة
- قامت الوزارة باقتراض ٥١ مليار جنيه من البنوك و التي تقدر فوائدهم ب ١٥ مليار جنيه سنويا تسدد من أموال دافعي الضرائب إلى جانب تحميل المواطن ب ١٥ مليار جنيه جراء زيادات اسعار الكهرباء


الأمر الذي يستوجب بيان التالي:-

ما هو حجم المديونية المستحقة لوزارة الكهرباء لدى الحكومة وتفصيلاتها؟
- لماذا تستدين وزارة الكهرباء من البنوك بينما لديها مديونية مستحقة؟
- لماذا بتحمل المواطن المصري تابعات تلك الاجراءات مرتين؟ تارة في زيادة اسعار الكهرباء و تارة في اهدار اموال دافعي الضرائب في قروض بنكية مكلفة بينما لوزارة الكهرباء مديونية مستحقة طرف الحكومة؟

مقالات مشابهة

  • أستاذ هندسة: 73% من الطاقة ستنتج من مصادر غير الغاز والبترول|فيديو
  • اليمن تشارك في منتدى أسبوع الطاقة الروسي
  • مسؤول: الهند لن تشتري الغاز المسال الروسي من محطة أركتيك 2
  • ويتيكس 2024″.. منصة رائدة لتسليط الضوء على الاستدامة في قطاع النفط والغاز
  • الغاز المسال الروسي يواجه عقوبات جديدة.. الأولى من نوعها
  • بريطانيا تفرض عقوبات جديدة على الغاز الطبيعي المسال الروسي
  • سؤال برلماني بشأن المديونية المُستحقة لوزارة الكهرباء طرف الحكومة
  • مساع لإعادة إحياء قطاع الطاقة في ليبيا.. ما دور إيطاليا؟
  • السفير الروسي لدى ألمانيا: موسكو مصرة على إجراء تحقيق في الهجمات على خطى أنابيب الغاز
  • بحوث الكويت الوطني: إصلاح القطاع وسعر الصرف المرن هو المفتاح لحل انعدام أمن الطاقة