كتب / فيصل غرامة
اليوم في فعالية اتحاد نساء أبين التضامن مع فلسطين وما تتعرض له من عدوان غاشم من العدو الاسرائيلي ، التقيت الدكتور الرائع ياسر باعزب مدير مكتب الإعلام في محافظة أبين هذا الشاب الخلوق الذي حلق بإعلام أبين في فضاءات واسعة وجعل من مكتب أبين خلية نحل وفعل مكاتب الإعلام في المديريات وأهل كوادرها ، حيث أصبح الدكتور باعزب نموذج للإداري والأكاديمي الناجح ، ويحظى بإحترام وتقدر كافة الجميع ، كما شارك الدكتور ياسر في كثير من الفعاليات والندوات العربية والدولية والعالمية وهو الآن يستعد للمشاركة في أكبر قمة عالمية بشأن المناخ في دبي الامارات العربية المتحدة ، تحياتنا لك أبو ادهم يامن تمتاز باالاخلاق العالية وتحب الخير للجميع لمثل هؤلا الشباب ترفع القبعات الدكتور ياسر أنموذج للقيادي ناجح واتوقع أن يتبوأ منصب رفيع في القريب العاجل تحياتي وتقديري للدكتور ياسر باعزب ومزيد من التفوق والنجاح.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
يعني إيه النظرة الأولى لك؟.. الدكتور علي جمعة يرد على سؤال فتاة
وجهت إحدى الفتيات سؤالا إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، قالت فيه (سمعت حديث بيقول إن النظرة الأولى حلال والتانية حرام، إزاي نبقى صحاب ومن غير ما نبص لبعض؟).
أجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن هذه النظرة شهوة وليست حبا، فالله- تعالى- أمرنا بغض البصر، وهذا الشخص يحاول أن يفتش ويتببع المرأة والفتاة، وعلى الشاب ألا يُشعر الفتاة بالخجل ويعتدي عليها بالنظر، فإن النظرة الأولى له والثانية عليه.
وأوضح علي جمعة، أن النظرة الأولى لك، معناها أنه لا يحاسب عليها وليس معناها أنه ينظرها ويطول فيها ويعتبرها بمثابة المبرر له للنظر إلى النساء.
وأشار إلى أن النظرة الأولى المتغافل عنها هي التي تأتي عارضة دون قصد فهي التي لا يحاسب عليها المرء، إنما التفتيش بالعيون فعليه المحاسبة.
كتمان الحبوورد إلى الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، سؤال يقول (حبيت بنت ولما جيت أصارح أهلها عشان العلاقة تبقى في النور رفضوا.. أعمل إيه؟).
وأجاب الدكتور علي جمعة، في برنامجه الرمضاني "نور الدين والدنيا"، أن الكتمان هو الحل في هذه المرحلة وليس التمادي في الاتصال وشغل بال البنت، فطالما أننا في مجتمع يرفض هذا التصور؛ فعلينا الكتمان.
وأشار إلى أن العصر الحديث في مجمله بدأ يخرج من عدم تقدير أو تقبل هذا الأمر، فنسبة الآباء المذكورة في السؤال هم قلة وليس كثرة، بعدما رأوا الدراما والاتصالات والمواصلات والتقنيات الحديثة وأصبحت الحياة سريعة.
وتابع: أيوه فعلا ممكن تواجه مشكلة في التعبير عن الحب، ففي هذه الحالة ننتقل إلى الكتمان، ونحن بدورنا سنستمر في توضيح الحقائق للناس.
وتابع: كلامي هذا ليس خيالي وإنما ابتدأ فيه من حوالي 50 سنة، وما نقوله هو إحياء لما كان عليه السلف الصالح، فنيتنا نية خير وليس نية شهوات ولا نية فساد أو تفلت، بل نفعل كل ذلك حتى يرضى الله عنا وتسير مقتضيات الحياة.
فريدة سيف النصر: الست لو عدت الـ 60 سنة من حقها تقلع الحجاب شرعًا