الراي:
2024-12-26@13:55:05 GMT

أرتيتا: من واجبي الدفاع عن اللاعبين

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

بدا مدرب أرسنال، الإسباني ميكيل أرتيتا غير نادم على تصريحاته الانفعالية بعد هزيمة فريقه أمام نيوكاسل يونايتد بهدف في الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم، إذ وصف القرارات التحكيمية في المباراة بأنها «مخزية».
وفي حديثه قبل مباراة فريقه على أرضه في دوري أبطال أوروبا أمام إشبيلية الإسباني، قال أرتيتا إنه سيفعل الشيء نفسه مراراً وتكراراً.


وأضاف في مؤتمر صحافي: «من واجبي أن أقف أمامكم وأمام الكاميرات، وأن أقول رأيي بوضوح وصدق لما يحدث في المباراة وهذا ما فعلته وما قلته بكل صراحة».
وتابع: «القرارات التي اتخذت حدّدت نتيجة المباراة وكان من واجبي الدفاع عن لاعبي فريقي ودعمهم، ودعم النادي أيضاً والدفاع عنه بأفضل طريقة ممكنة. هذا ما سأفعله مراراً وتكراراً وبالطريقة التي أشعر أنها مناسبة وبالأدلة المتاحة».
وردّاً على سؤال عن سلوكه وما إذا كانت تصرفاته تشجع على عدم احترام الحكام، قال أرتيتا: «عليكم أن تفهموا أن هذا الأمر من واجبنا. إذا كنتم تريدون رأينا فعلينا أن نعطيه بطريقة صادقة وواضحة. كن واضحاً وصادقاً، ولكن محترماً».

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

“معاريف”: حماس تعود إلى بيت حانون رغم إعلان الجيش مرارا فرض السيطرة عليها

#سواليف

تساءلت صحيفة “معاريف” العبرية عن سبب عودة الجيش الإسرائيلي للمرة العاشرة أو أكثر إلى مدينة #بيت_حانون شمالي قطاع #غزة، على الرغم من أنها كانت أول مدينة يدخلها منذ 7 أكتوبر 2023.

وقالت الصحيفة: “للمرة العاشرة أو أكثر، الجيش ينفذ عملية برية في بيت حانون شمال قطاع #غزة، ورغم أن المنطقة هي الأولى التي دخلتها القوات قبل عام، وأصبحت فارغة من السكان إلا أن القوات تعرضت لكمائن وجنودنا يُقتلون هناك، كيف تمكنت حماس مرة أخرى من العودة إلى بيت حانون؟”.

وأضافت الصحيفة: “قُتل ثلاثة جنود من #الجيش_الإسرائيلي وأصيب آخر بجروح متوسطة عندما أطلقت عليهم قنبلة ثقيلة غرب بيت حانون، ولسوء الحظ فإن القتال في هذه المنطقة يحصد العديد من الضحايا: قتل 38 جنديا حتى الآن في العملية في شمال غزة التي تدخل يومها الثمانين”.

مقالات ذات صلة البرد يجمد الدم في شرايين أطفال غزة 2024/12/25

وأشارت إلى أن “بيت حانون هي بالفعل المكان الأكثر استراتيجية في قطاع غزة. تقع في الزاوية الشمالية الشرقية، قريبة جدا من سديروت، وفي الواقع فإن المدينة ليست قريبة فحسب، بل تقع على تلة تهيمن على المدينة وأيضا على خط السكة الحديد المؤدي إلى نتيفوت وأوفاكيم”.

وأكدت أن “التهديد القادم من بيت حانون هو سبب توقف القطار عن العمل. بيت حانون قريبة جدا من إسرائيل لدرجة أن من الممكن إطلاق صواريخ مضادة للدبابات وقذائف هاون وحتى التهديد بإطلاق أسلحة رشاشة على دولة إسرائيل”.

ولفتت إلى أن “هذه هي العملية العاشرة أو أكثر التي يقوم بها جيش الدفاع الإسرائيلي هناك. وفي الواقع، نظرا لقربها من مراكزنا السكانية، فإن هذا هو المكان الأول الذي دخلته قواتنا في العملية البرية في أكتوبر 2023”.

وأضافت “معاريف” أنه “في العملية الحالية، تم تحديد المدينة منذ أكثر من شهر بأنها خالية من السكان، وقد قام الجيش الإسرائيلي بإجلاء جميع السكان منها، وتفاجأ الكثيرون في إسرائيل عندما سمعوا أن البلدة ومنازلها لا تزال قائمة جزئيا على أساساتها ولم تلحق بها سوى أضرار طفيفة على الرغم من العمليات العديدة”.

وأشارت الصحيفة إلى أنه “على الرغم من أن العملية الحالية حققت إنجازا مهما واحدا، هو إجلاء جميع السكان من المدينة، إلا أن جنودنا لا يزالون يُقتلون هناك بعد شهر ونصف، فكيف يحصل ذلك؟”.

وأضافت: “كيف تمكنت حماس مرة أخرى خلال العملية من العودة إلى بيت حانون؟ منذ حوالي أسبوعين فقط، قام الجيش الإسرائيلي بإخلاء البلدة القريبة، بيت لاهيا، بشكل شبه كامل. وداهم الجيش آخر مدرسة في البلدة حيث تحصن آلاف الأشخاص وأمروهم بالتحرك إلى شارع صلاح الدين. ومن هناك يتم الإخلاء إلى الجنوب وراء محور نتساريم”.

وزعمت أنه “عندما وصلت قافلة النازحين إلى محور صلاح الدين، لم تتجه جنوبا بل في الاتجاه المعاكس نحو الشمال، إلى بيت حانون الفارغة”، مضيفة أن “التمسك بشمال قطاع غزة هو القضية الأهم بالنسبة لحماس، هذه القافلة المنظمة التي أفلتت من أعين الجيش الإسرائيلي، تظهر أيضا سيطرة حماس على السكان”.

وأضافت: “لم يدرك الجيش الإسرائيلي إلا بعد عدة أسابيع أن حماس، و1500 نازح من بينهم نساء وأطفال، تختبئ مرة أخرى في بيت حانون. وقبل أسبوع أمرهم الجيش الإسرائيلي بالإخلاء، وغادر المواطنون. لكن أعضاء حماس الذين عادوا إلى البلدة بقوا هناك وقاموا بزرع المتفجرات استعدادا لعودة الجيش الإسرائيلي إلى البلدة. ويوم السبت بدأ لواء كفير عملية ضد الخلايا التي انتقلت إلى غرب بيت حانون”.

هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي يوم الأحد أن قواته توسع نطاق عملياتها في شمالي قطاع غزة، وانتقلت من بيت لاهيا إلى غرب بيت حانون، وقال الجيش في بيان إن “قواته تواصل عملياتها شمالي القطاع، بعد الانتهاء من العملية في بيت لاهيا”.

وأضاف: “بدأت القوات صباح الأحد، عملياتها غرب بيت حانون”، مشيرا إلى أنه قبل دخول القوات إلى غرب بيت حانون قامت طائراته جنبا إلى جنب مع قصف مدفعي بمهاجمة أهداف في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • باولو بينتو: أخطاء اللاعبين جزء من اللعبة وعلينا تجنب الوقوع فيها
  • البطولة... الرجاء البيضاوي يعود خاوي الوفاض من الجديدة عقب الهزيمة أمام فارس دكالة
  • “معاريف”: حماس تعود إلى بيت حانون رغم إعلان الجيش مرارا فرض السيطرة عليها
  • مجلس إدارة الزمالك يؤازر اللاعبين من ستاد الكلية الحربية أمام طلائع الجيش
  • مدرب عمان: تركيز اللاعبين والإصرار وراء الفوز على قطر بكأس الخليج
  • مضوي يوضّح سبب خلافه مع الحكم بوكواسة وأحداث مباراة فريقه أمام مقرة
  • الدوري الإسباني.. مبابي يظهر وجهه الحقيقي مرة أخرى
  • علي ماهر يطالب اللاعبين بالتركيز وانتهاز الفرص أمام الأهلي
  • نجم الأهلي السابق يبرر هجوم الجماهير على اللاعبين في مباراة شباب بلوزداد
  • موعد مباراة ريال مدريد القادمة أمام فالنسيا في الدوري الإسباني