كشفت مصدر في الرئاسة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء حقيقة الأنباء المتداولة بشأن اغتيال الرئيس الفلسطيني محمود عباس "أبو مازن".

ونفى مصدر في الرئاسة الفلسطينية لوكالة "نوفوتسي" الروسية، تعرض موكب الرئيس الفلسطيني  محمود  عباس لإطلاق نار، كما ذكرت عدد من وسائل الإعلام في وقت سابق.

وزير الطاقة الفلسطينية: العدوان الإسرائيلي استهدف محطات الخلايا الشمسية في غزة أبو مازن لوزير الخارجية الأمريكي: كيف يمكن السكوت على قتل 10 آلاف فلسطيني أنباء تعرض موكب أبو مازن لإطلاق نار

وأضاف المصدر أن هذه الأنباء غير صحيحة، موضحا "هذا ليس صحيحا، لم يكن هناك إطلاق نار على موكب عباس".

وأكد أن الفيديو المتداول على مواقع التواصل الاجتماعي جرى تصويره في مخيم الجلزون للاجئين بين قوات الأمن الفلسطينية وأحد المطلوبين على ذمة قضايا جنائية.

 

الرئيس الفلسطيني يطالب بوقف الحرب 

وكان الرئيس الفلسطيني قد طالب  وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن بالوقف الفوري للحرب المُدمرة، والإسراع في تقديم المساعدات الإنسانية من مواد طبية وغذائية ومياه وكهرباء ووقود، إلى غزة.

وقال: نلتقي مرة أخرى في ظروف غاية في الصعوبة، ولا توجد كلمات لوصف حرب الإبادة الجماعية، والتدمير التي يتعرض لها شعبنا الفلسطيني في غزة على يد آلة الحرب الإسرائيلية، دون اعتبار لقواعد القانون الدولي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الرئاسة الفلسطينية محمود عباس إطلاق النار مخيم الجلزون اغتيال الرئيس الفلسطيني محمود عباس اغتيال الرئيس الفلسطيني الرئیس الفلسطینی

إقرأ أيضاً:

ما دام هنالك موكب

علي هترو حويزاوي

ينتاب الجميع حالة من الحزن والتأسي بل الانكسار على خبر استشهاد سماحه السيد حسن نصر الله، ولا يختلف أحد على شخصيته الفريدة وحضوره وكاريزما الخَاصَّة التي صار بسَببِها رمزاً، بل مدرسة وقبلة المجاهدين.

إن مسألة القيادة والشخصية الرئيسية تتدخل بها عوامل عدة منها ما هو شخصي ومنها ما هو عامل خارجي ومنها ما هو عامل نفسي واتقاد ذكاء وتطوير قدرات، وبغض النظر عن تضافر العوامل فَــإنَّ المتفق عليه هو الوقت للشخصية حتى تطغى على قلوب المحبين وتحوز احترام حتى الخصوم، وأنا أرى أجلاف الصحراء وأبناء الارتزاق يشنعون على السيد الشهيد، فأقول الفضل ما شهدت به الأعداء فالسيد مصدق عند كُـلّ خصومه ومنهم الصهاينة، نعم، نحن بعزاء ولكن كزينب نحن لا ننكسر ونقف بوجه الطغاة والأعداء، والسؤال الدائر بالأوساط هل توجد شخصية مثل نصر الله، أَو نستطع الجواب باختصار.

ما دام هنالك عزاء ومواكب فَــإنَّ الجهاد يبقى يواكب، فما دام هناك آذان يرفع، وكعبة تحج، وحسين يذكر، تبقى هذا الأُمَّــة ولادة، ويبقى النهجُ الحسيني مسارًا لكل مقاوم وكلّ بطل وكلذ مغوار.

استشهد السيد حسن الحوثي فجاء السيد عبد الملك.

استشهد السيد عباس فجاء نصر الله.

واستشهد حسن فسياتي نصر الله وفرجه.

مقالات مشابهة

  • ما دام هنالك موكب
  • الرئيس ينافس نفسه أيها السادة
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: دعم السعودية للقضية الفلسطينية سياسيا ودبلوماسيا مستمر منذ عقود
  • الرئيس الإيراني: الغرب كذب عندما وعد بوقف إطلاق النار مقابل عدم الانتقام لإسماعيل هنية
  • ذكرى استشهاد محمد الدرة: رمز معاناة الشعب الفلسطيني
  • الرئيس الإيراني: وعود أمريكا وأوروبا بوقف إطلاق النار مقابل عدم الرد على اغتيال هنية كانت محض أكاذيب
  • الرئيس الإيراني: وعود أمريكا وأوروبا بوقف إطلاق النار مقابل عدم الرد على اغتيال هنية أكاذيب
  • الرئاسة الفلسطينية: لا مستقبل آمن بالمنطقة دون حل القضية الفلسطينية  
  • الرئاسة الفلسطينية: المنطقة بأسرها دخلت مرحلة خطيرة من عدم الاستقرار
  • الرئاسة الفلسطينية: المنطقة بأسرها دخلت مرحلة جديدة وخطيرة