صحيفة اليوم:
2025-02-06@18:42:40 GMT

شعبية بايدن تتراجع إلى أدنى مستوياتها

تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT

شعبية بايدن تتراجع إلى أدنى مستوياتها

تراجعت شعبية الرئيس الأمريكي جو بايدن هذا الشهر إلى أدنى مستوياتها منذ أبريل.

ويأتي هذا في أحدث بيانات تثير مخاوف حول محاولة الرئيس الديمقراطي، الفوز في سباق إعادة انتخابه العام المقبل.

أخبار متعلقة خلال اتصال مع بايدن.. السيسي يؤكد رفض مصر سياسات العقاب الجماعي في غزةولي العهد يبحث مع الرئيس الأمريكي وقف العمليات العسكرية في غزةبسبب دعم الاحتلال.

. تأييد الأمريكيين العرب لبايدن يتراجع إلى أدنى مستوىشعبية بايدن في أمريكا

ووفق استطلاع الرأي الذي أُجري، فإن 39 بالمئة من المشاركين يستحسنون أداء بايدن لمهامه كرئيس، وهو ما يضاهي قراءة أبريل ومع انخفاض طفيف عن 40 بالمئة في أكتوبر و42 بالمئة في سبتمبر.

وبلغ هامش الخطأ في الاستطلاع نحو ثلاث نقاط مئوية، ومن المتوقع على نطاق واسع أن يتنافس بايدن مرة أخرى في نوفمبر 2024 مع الرئيس السابق دونالد ترامب.

وأشارت استطلاعات رأي أخرى أجريت في الآونة الأخيرة إلى احتمال وجود سباق متقارب بين الاثنين.

وسجلت نسبة المشاركين ارتفاعا في الاستطلاع الذين قالوا إن "الحرب والصراعات الخارجية" هي المشكلة الأولى إلى ثمانية بالمئة في نوفمبر من أربعة بالمئة في أكتوبر.

أكثر القضايا التي تقلق الشعب الأمريكي

وتعد علامة على عدم الارتياح بشأن التصعيد الحاد في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وكان هذا أعلى معدل للقلق من الحرب منذ أبريل 2022 حين أشار تسعة بالمئة من المشاركين إلى أنها مصدر قلقهم الأكبر خلال الأشهر الأولى من الحرب الروسية الأوكرانية.

وقالت نسبة أعلى بلغت 20 بالمئة، إن الاقتصاد مصدر القلق الأكبر، وفي المقابل، أشار تسعة بالمئة إلى الجريمة وسبعة بالمئة إلى البيئة باعتبارها مصدر قلقهم الأبرز.

واستقر معدل التأييد الشعبي لبايدن عند أقل من 50 بالمئة منذ أغسطس 2021، واقترب معدل هذا الشهر من أدنى مستوى في رئاسته والذي بلغ 36 بالمئة شهدها منتصف عام 2022.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: رويترز واشنطن جو بايدن دونالد ترامب الاقتصاد شعبية بايدن الرئيس الأمريكي جو بايدن جو بايدن بالمئة فی

إقرأ أيضاً:

تشييع نصرالله: استفتاء على شعبية حزب الله

ينكبّ «حزب الله» راهناً على إنجاز الترتيبات المرتبطة بتشييع أمينَيه العامَّين السابقَين السيد حسن نصر الله وهاشم صفي الدين، تشييعاً واحداً في 23 شباط الحالي في "مدينة كميل شمعون الرياضية" في بيروت.
وجاء في" الشرق الاوسط": يبدو واضحاً أن هدف الاستعدادات والتجييش هو ضمان مشاركة شعبية كبيرة في التشييع؛ الذي أقر عضو المجلس السياسي في «الحزب»، محمود قماطي، بأنّ القيادة تريده «استفتاءً شعبياً يثبت التمسك بالعهد والوعد، وتأكيداً على الالتزام بالمبادئ التي يمثلها (حزب الله)، وبقضية تحرير لبنان»، وذلك بعد حرب شرسة جداً شنتها إسرائيل على «الحزب» وأدت إلى مقتل العدد الأكبر من قياداته وتدمير هائل طال معظم مناطق نفوذه.
وفي حديث عبر إذاعة «سبوتنيك» الروسية، أكد قماطي أن «التشييع سيجري وفق أكبر نسبة ممكنة من الترتيبات الأمنية والوطنية»، موضحاً أنه «ستكون هناك دعوات لشخصيات من الداخل اللبناني والخارج للمشاركة في التشييع؛ لأن السيد حسن نصر الله ليس فقط شهيداً على مستوى الوطن، بل على مستوى الأمة وحركات التحرر العالمية... وهو شخصية عالمية».
من جهتها، أفادت وكالة «مهر» للأنباء الإيرانية، الثلاثاء، بأن وفداً من الجمهورية الإسلامية الإيرانية سيشارك بمراسم تشييع نصر الله في بيروت، من دون ذكر أي معلومات بشأن من سيترأس الوفد المشارك في المراسم.
وطُرحت علامات استفهام كثيرة عن سبب تأخير تشييع نصر الله؛ فدفنه سيحدث بعد نحو 5 أشهر من اغتياله.
وفي مقابلة لها تداولتها وسائل التواصل الاجتماعي، ردت ابنة نصر الله؛ زينب، سبب تأخير تشييع والدها إلى «حرص قيادة (الحزب) على سلامة المشاركين في التشييع»، فقد أشارت إلى أن المراسم ستكون عقب انسحاب إسرائيل بشكل كامل من الأراضي اللبنانية «لتأمين أجواء أكثر أماناً».
وكان الامين العام للحزب نعيم قاسم في إطلالته الأخيرة أعلن أن دفن نصر الله سيكون بين طريقَي المطار القديمة والجديدة، وأن دفن صفي الدين سيكون في بلدته دير قانون النهر قرب مدينة صور في جنوب لبنان.
وشهدت المنطقة المخصصة للدفن توتراً أمنياً، الثلاثاء، بعد تدخل قوة من الأمن الداخلي، بمؤازرة عسكرية، استهدفت قطعة أرض تجري عليها عمليات بناء قرب المكان. وقال مصدر أمني لـ«الشرق الأوسط» إن ما حدث هو «تنفيذ أمر قضائي لإزالة مخالفة من عقار متاخم للأرض التي تُعَدّ لدفن نصر الله» لافتاً إلى أن «الجيش آزر قوى الأمن الداخلي في هذه المهمة، وحين جرت محاولة للتصدي لتنفيذ الأمر القضائي، أُوقف 4 أشخاص».
وكتب نجم الهاشم في" نداء الوطن": تعاطى "حزب الله" بجميع قياداته مع السيد حسن نصرالله وكأنّه لن يموت. على مدى اثنين وثلاثين عاماً راكم الأمين العام الكثير من الإنجازات التي حفرت عميقاً في ذاكرة الطائفة الشيعية في لبنان والعالم وفي وجدان "الحزب" الذي انطلق معه منذ تأسيسه في العام 1982. ولذلك ارتبط اسمه باسم "الحزب" أكثر من غيره ممّن تولّوا قيادته حتى صار مرادفاً له ورمزاً ومثالاً. هذا الربط بما فيه من إيجابيات يختزن أيضاً سلبيات كثيرة. ذلك أن اغتيال نصرالله بهذا الشكل غير المتوقع والصاعق، قد يكون أيضاً بمثابة اغتيال لـ "الحزب".

خروج "الحزب" من إطار الضاحية الجنوبية إلى مدينة كميل شمعون الرياضية يعكس الرغبة في إيجاد إطار أوسع منها من أجل ضمانات أمنية أكثر. واختيار التاريخ في 23 شباط بعد 18 شباط، التاريخ الممدّد لإنهاء الانسحاب الإسرائيلي من الجنوب، يعني أنّ "الحزب" لن يخلّ بالاتفاق ولن يردّ على الخروقات الإسرائيلية، وأنّه مطمئن إلى الضمانات الدولية والأميركية بحتمية إتمام هذا الانسحاب. والأمر الذي لم يُعرف هو سبب عدم اختيار المكان الذي اغتيل فيه ليكون مكان دفنه بدل المكان الذي اختير قرب مطعم الساحة، بين طريقي مطار رفيق الحريري القديمة والجديدة.

مقالات مشابهة

  • سموتريتش: دعم إدارة بايدن لإسرائيل تراجع وتحول إلى ضغوط متزايدة
  • مع استمرار شبح «الحرب التجارية».. الذهب قرب ذروة تاريخية والنفط عند أدنى مستوى
  • الذهب قرب ذروة تاريخية مع استمرار شبح الحرب التجارية
  • «نيويورك تايمز»: إدارة ترامب تتراجع عن تصريحات السيطرة على غزة
  • تشييع نصرالله: استفتاء على شعبية حزب الله
  • مصدر: لقاء ترامب ونتنياهو سيكون ملحميًا بسبب غزة وإيران والسعودية
  • مصدر مقرب من ترامب: الرئيس لا يحب “بيبي” ولا يثق به
  • مصدر بـالكهرباء: الانتهاء من تركيب 300 ألف عداد خلال أبريل 2025
  • مخاوف الحرب التجارية تضرب الأسواق الأوروبية
  • بعد تعليق «ترامب» لـ«الرسوم الجمركية».. ماذا حلّ بأسعار النفط والذهب والدولار؟