جامعة المنصورة تنظم ماراثون جري لدعم مبادرة «أتوبيس يلا كفالة»
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
نظمت جامعة المنصورة ماراثون للجري لدعم مبادرة «أتوبيس يلا كفالة» في وجود الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن، وهي مبادرة أطلقتها مؤسسة يلا كفالة بالتعاون مع هيئة إنقاذ الطفولة للتوعية بالكفالة تحت رعاية وزارة التضامن الاجتماعي التي انطلقت من أمام بوابة الجامعة الرئيسية «البارون» وحتى ستاد جامعة المنصورة.
وقال الدكتور شريف خاطر، رئيس جامعة المنصورة في تصريحات صحفية، نجد أن وزارة التضامن الاجتماعي بقيادتها وفي عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي بذلوا مجهودا كبيرا على أرض الواقع حيث تم فتح وحدة للتضامن داخل الجامعة التي تقوم بدور فعال بالنسبة للطلبة وذوي الاحتياجات الخاصة ودعمها لجميع المجتمع المدني وداعمين لجامعة المنصورة وتواجدهم ودعمهم اللامحدود للجامعة وهيئة إغاثة الأطفال ولها العديد من الإسهامات الإيجابية.
جامعة المنصورة من الجامعات الرائدة التي تقدم كل الخدماتقالت الدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، إن جامعة المنصورة من الجامعات الرائدة التي تقدم كل الخدمات التي تفيد المواطن المصري والجامعة أصبح لها دورا ليس تعليميا أو تربويا فقط وإنما تنمويا والجامعة هي ولادة وأنجبت عظماء وفنانين وموهوبين ونمد لكم أيادي وأتشرف بمشاركتي في هذا الحدث العظيم.
وأوضحت أن مبادرة «يلا كفالة» ستنطلق إلى الأمام ولن ترتد إلى الخلف وأوصى الرئيس عبد الفتاح السيسي بأن مكان الطفل في البيت والمجتمع وأوصى عدم السماح بوجود مؤسسات جديدة لأن الطفل مكانه في أسرة وليس مؤسسة وفتح منظومة الكفالة وبلغ عددهم 20 ألف طفل مكفول ومؤسسات الرعاية عددهم 9 الآف وهذا دليل أن النسبة أصبحت أقل بنسبة 50% ولابد من تهيئة بيئة داعمة وممكنة وتوفير حياة كريمة والتقدير والتشجيع المستمر من أجل مستقبل يسوده حياة كريمة للطفل إيمان من الرئيس السيسي بأن الطفل مكانه البيت والأسرة والمجتمع، ومبادرة يلا كفالة ستكون داخل الجامعة على مدار شهر كامل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وزارة التضامن الاجتماعي ماراثون جري جامعة المنصورة التضامن الاجتماعي جامعة المنصورة
إقرأ أيضاً:
السيسي يشدد على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته لدعم تنفيذ حل الدولتين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شدد الرئيس السيسي على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته لدعم تنفيذ حل الدولتين، الذي يمثل الضمانة الأساسية لإستعادة الإستقرار في المنطقة.
تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي إتصالاً هاتفياً، اليوم، من الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون".
وأوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الإتصال شهد تأكيدًا على عمق العلاقات بين البلدين الصديقين، وحرصهما على تعزيز التعاون في مختلف المجالات بما يحقق تطلعات الشعبين، كما تم التأكيد على أهمية استمرار التشاور والتنسيق بينهما في القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الإتصال تناول أيضاً تبادل الرؤى حول تطورات الأوضاع الإقليمية، حيث إستعرض الرئيس الجهود المصرية لضمان التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل إطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، فضلاً عن الجهود المصرية لإدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع بهدف إنقاذه من المأساة الإنسانية التي يواجهها، إلى الجانب التخطيط للبدء بشكل عاجل في جهود إعادة إعمار القطاع بما يسهم في استعادة الإستقرار لأهالي القطاع وجعله قابلا للحياة، مشدداً على ضرورة اضطلاع المجتمع الدولي بمسؤولياته لدعم تنفيذ حل الدولتين، الذي يمثل الضمانة الأساسية لإستعادة الإستقرار في المنطقة. ومن جانبه، أعرب الرئيس الفرنسي عن تقديره للجهود المصرية، مشيرًا إلى الدور المحوري لمصر في تحقيق الاستقرار الإقليمي، مشدداً على دعم فرنسا للجهود المصرية في هذا الصدد.
كما أوضح المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول الأوضاع في سوريا، حيث أعرب الرئيسان عن التزامهما بوحدة سوريا وسلامة أراضيها. وفيما يخص لبنان، أكد الرئيسان دعمهما للرئاسة والحكومة اللبنانية، مشيرين إلى أهمية تثبيت إتفاق وقف إطلاق النار، بما يتيح المجال أمام استعادة الاستقرار بلبنان وتحقيق تطلعات شعبه نحو الأمن والرفاهية.
"المركزي للحشائش" ينظم برنامج تدريبي للاستخدام الآمن والصحيح للمبيدات