الحكومة البريطانية تعقد اجتماعا طارئا بشأن تأثيرات حرب إسرائيل على غزة
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
تعقد حكومة المملكة المتحدة، اليوم الثلاثاء، اجتماعًا طارئًا للاستجابة حول تأثير الحرب بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية على البلاد.
اجتماع الطوارئوقال متحدث باسم الحكومة نقلا عن صحيفة الجارديان البريطانية، إن نائب رئيس الوزراء البريطاني أوليفر دودن، سيترأس اجتماعا للجنة الطوارئ لتنسيق رد الحكومة على الوضع في إسرائيل وغزة.
وأضاف المتحدث، أنه سيتم مناقشة مجموعة واسعة من المجالات ولكن من الواضح أنه يركز بشكل خاص على تأثير الحرب على المملكة المتحدة محليًا وكيف يمكننا معالجة بعض الأهمية المتعلقة بتماسك المجتمع بشكل خاص.
مخاوف مستمرةيأتي الاجتماع وسط مخاوف لدى الوزراء البريطانيين بشأن المسيرات المؤيدة للفلسطينيين المخطط لها في يوم الهدنة، بالإضافة إلى الارتفاع الكبير في الحوادث المعادية للإسلام وللسامية في بريطانيا، بحسب ما أوردت الجارديان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بريطانيا غزة الحرب على غزة قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
الكشف عن استمرار تهريب نفط الإقليم الى إسرائيل.. ما موقف الحكومة؟
بغداد اليوم - بغداد
كشفت عضو لجنة النفط والغاز والثروات الطبيعية النيابية انتصار الموسوي، اليوم الاثنين (31 اذار 2025)، عن ان نفط اقليم كردستان لايزال يهرب الى اسرائيل، فيما بينت ان الحكومة لم تتخذ اي اجراء بهذا الشأن.
وقالت الموسوي في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "تهريب نفط الاقليم باتجاه الكيان الصهيوني مستمر"، مبينة ان "الاقليم يبيع نفطه بصورة رسمية وعليه فان هذا النفط يذهب الى اسرائيل دون حسيب او رقيب".
وأضافت أن "تصريح وزير النفط حيان عبد الغني السواد بشان تسليم نفط الاقليم وتصديره عن طريق (سومو) لم تتم الى الان وبتالي فان مايبيعه الاقليم من نفطه تعود امواله لخزينة الاقليم لا الى الدولة الاتحادية ومع هذا فأن بغداد تصرف اموال الرواتب الى الموظفين في الاقليم دون ان تسلم اربيل اي مبالغ الى بغداد".
وبينت الموسوي أنه "لا اتفاق سياسي على قانون النفط والغاز الى الان وننتظر وصوله الى البرلمان مرة اخرى لغرض تمريره"، مؤكدة ان "القانون فقد في اروقة الحكومة وعليه لانعلم امكانية تمرير القانون بهذه الدورة النيابية من عدمه".
هذا وأفاد مصدر مطلع، يوم الخميس (20 آذار 2025)، بأن الاجتماع بين وفدي الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان زاد من حدة التوتر بين الطرفين، بدلاً من التوصل إلى حلول.
وأضاف المصدر، لـ "بغداد اليوم"، أن "سبب ذلك يعود إلى إصرار الوفد الاتحادي على تسليم إدارة الحقول النفطية التابعة للمركز والتي تديرها حكومة الإقليم".
وأشار إلى، أن "السلطات الاتحادية تصر على تسليمها لهم، من اجل استثمارها من قبل شركة BP البريطانية".
وخلص بالقول، إنه "تقرر خلال الاجتماع إرسال فرق فنية مختصة، لمتابعة سير الأعمال في الحقول، والتدقيق في حجم الإنتاج، إضافة إلى مراقبة الكميات التي يتم تصديرها عبر الشاحنات".