ورشة في معرض النقل الذكي بعنوان عمل النقل البحري الأخضر المستدام
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
عقد قطاع النقل البحري ورشة بعنوان عمل النقل البحري الأخضر المستدام على هامش فعاليات معرض النقل الذكي والتي بدات الورشة بإستعرض اللواء رضا اسماعيل رئيس قطاع النقل البحري و مدير الورشة رؤى وجهود الدولة والجهات المعنية بالدولة ورؤية الأكاديمية ونماذج لجهود ومشروعات بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس وهيئة ميناء دمياط ويمكن التوافق على أن التحول نحو النقل البحري الأخضر وتحقيق الاستدامة هو المستقبل الحتمي لصناعةالنقل البحري لذلك مصر تعمل بخطوات ثابتة لتحقيق هذا الهدف.
مشاركة واسعة
وشارك بالورشة متخصصين بمجالات متنوعة فقد تحدث
اللواء/أحمد حواش – رئيس مجلس إدارة هيئة ميناء دمياط
الدكتور أحمد سعد حسن –
المدير التنفيذي للهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس
الدكتور جمال غلوش – مستشار رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
المهندسة/ ليديا عليوة مدير عام تكنولوجيا وبحوث تغير المناخ - جهاز شئون البيئة.
تناولت الورشة موضوع يعد من أولويات وزارة النقل المصرية فالعمل على خفض الانبعاثات الكربونية والتطبيق الأشمل لمفهوم النقل البحري الأخضر والمستدام بجميع جوانبه، أولويه رئيسية في ضوء "رؤية مصر للتنمية المستدامة 2030.
و ركزت الورشة على محورين هامين الا و هما جهود الدولة نحو نقل بحري أخضر مستدام والمعايير الدولية للمنظمة البحرية الدولية
ونتائج مؤتمرCop27 الذي نجحت جمهورية مصر العربية فى استضافته ودور الوقود النظيف فى صناعة النقل البحري.
و كانت مدخلات الجهات أثرت الورشة بمعلومات دقيقة من كبار المتخصصين في،مجال صناعة النقل البحرى اللواء بحري/ حسين الجزيري – رئيس الهيئة المصرية لسلامة الملاحة البحرية- القطاع الخاص (شعبة النقل الدولي) و(غرفة الملاحة أ/كريم سلامة) ومداخلات الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري
و تم استعرض المحور الثانى للورشة حول نتائج مؤتمرCOP27 والوقود النظيف والتحول الأخضر بالموانئ والتطلعات المستقبلية COP28 وذلك من خلال عرض قدمه جهاز شئون البيئة..للمهندسة/ ليديا عليوة مدير عام تكنولوجيا بحوث تغير المناخ .
وتعد المنطقة الاقتصادية لقناة السويس لها دور ملموس في التحول الأخضر والوقود النظيف والهيدروجين الأخضر من خلال مشاريع استثمارية ضخمه تم توقيعها وبعضها جاري تنفيذها وكذلك سعى الهيئة لتوطين صناعة الهيدروجين الأخضر في مصر،.
وتحدث الدكتور أحمد سعد حسن - المدير التنفيذي للهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس.
اشاد انه تحرص الموانئ المصرية على مراعاة المعايير البيئية طبقاً لمتطلبات المنظمة البحرية الدولية وتسعى بخطوات ثابته نحو التحول لموانئ خضراء.
أشار اللواء بحري/ أحمد حواش بجهود هيئة ميناء دمياط في ذات الشأن كواحدة من أهم الموانئ البحرية المصرية على ساحل البحر المتوسط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: النقل البحرى معرض النقل الاقتصادیة لقناة النقل الذکی
إقرأ أيضاً:
"أبوظبي للغة العربية" يفتح باب التسجيل في"ورشة القصة القصيرة"
فتح مركز أبوظبي للغة العربية باب التسجيل أمام الكتّاب الإماراتيين الموهوبين من سن 18 عاماً فما فوق، للمشاركة في ورشة كتابة القصة القصيرة، التي ينظمها المركز ضمن برنامج "قلم للكتابة الإبداعية" اعتباراً من 15 فبراير (شباط) المقبل، وتستمر 3 أشهر.
يقدم الورشة الأستاذ المساعد في جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، والمتخصّص في مجال السرديات والنقد الحديث، الدكتور عبد الدائم السلامي، وتعتبر الورشة باكورة المبادرات التي يطلقها البرنامج هذا العام، وتسعى لترسيخ مكانة المركز باعتباره منصّة حاضنة للمبدعين الإماراتيين، والارتقاء بمهارات الكُتّاب الواعدين، وإتاحة فرصة التجريب أمامهم في مختبر إبداعي يشرف عليه خبراء متخصّصون.وتقام الورشة بمقرّ المركز في أبوظبي، بهدف إكساب المشاركين مهارات متقدّمة في مجال كتابة القصة القصيرة، وفهم عناصرها، وكيفية معالجتها، وتحريرها، وإعدادها للنشر . كما تزوّدهم بمهارات متقدّمة لتحليل النصوص المختارة، بما ينسجم مع إستراتيجية المركز وأهدافه الرامية إلى اكتشاف مهارات الموهوبين في مجال الإبداع الأدبي وتعزيزها.
ودعا المركز الكتّاب الإماراتيين ممن تنطبق عليهم الشروط للتسجيل والمشاركة في الورشة عبر تعبئة الاستمارة الخاصة على موقع المركز من الرابط هنا في موعد أقصاه 6 فبراير القادم.
يتبع برنامج "قلم للكتابة الإبداعية" أساليب تدريب مبتكرة تترجم أهداف المركز الرامية إلى تطوير قدرات الكُتّاب الإماراتيين، من خلال ورش تفاعلية متخصّصة في مختلف مجالات الإبداع الأدبي.
ويلتزم مركز أبوظبي للغة العربية بنشر النصوص الإبداعية النهائية للمشاركين ضمن إصدارات مشروع "قلم " بعد تقييمها من قبل لجنة مستقلة، ويتيح للمؤلفين فرصة المشاركة في المُلتقيات الثقافية التي ينظّمها محلياً ودولياً.