أنباء عن نية غال غادوت العمل على فيلم حول 7 أكتوبر.. وتطلق حملة لحماية الأسرى لدى حماس
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
منذ حادثة طوفان الأقصى التي تسببت بوقوع عدد من الأسرى لدى حركة المقاومة الفلسطيينية حماس، بدأت الفنانة الإسرائيلية غال غادوت بحملة شرسة للمطالبة بالإفراج عن الرهائن والأسرى عبر حسابتها في السوشال ميديا.
اقرأ ايضاًغال غادوت تعلن حملها الثالث بصورة.. وإطلالة بيضاء في حفل غولدن غلوبأنباء عن بدء غال غادوت العمل على فيلم حول أحداث 7 أكتوبرانتشرت العديد من الأنباء تشير إلى نية الفنانة الإسرائلية العمل على فيلم يتناول أحداث 7 أكتوبر، ووقوع عدد من الأسرى والرهائن بين يدي حماس كما سيتناول الفيلم مزاعم قطع الرؤوس وعمليات الذبح التي زعمت اسرائيل بان حماس قامت بها يوم 7 أكتوبر.
وبالرغم من تأكيد العديد من وسائل الإعلام العالمية أن هذه الأحداث مجرّد اكاذيب افتعلها الجيش الاسرائيلي من اجل تبرير اباداته للأطفال، إلا ان النجمة الاسرائيلية تنوي العمل على الفيلم وتناول الأحداث من وجهة نظر الجانب الإسرائيبي.
ولم يتم الكشف عن أي تفاصيل حول الفيلم، سواء النجوم المشاركين فيه وموعد عرضه إلى أن الأنباء أشارت أن المخرج "غاي ناتيف" لديه نيّة لعرضه على نطاق واسع في حال وجد اهتمام بين الناس لمشاهدته.
وفور انتشار هذه الأخبار أشار العديد من النشطاء العرب مقاطعتهم لأعمال النجمة الإسرائيلية العمل عرى رفض عرضه في الدول العربية.
غال غادوت تطلق حملة لصالح الأسرى لدى حماسنشرت الفنانة الإسرائيلية العديد من البوستات عبر حسابها على إنستغرام للمطالبة بالعمل على إطلاق سرائح الرهائن لدى حماس، وتشارك غال باستمرار فيديوهات عن الأسرى للمطالبة بحمايتهم.
View this post on InstagramA post shared by Gal Gadot (@gal_gadot)
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ غال غادوت اخبار المشاهير اطلالات المشاهير العمل على غال غادوت العدید من
إقرأ أيضاً:
خلاف رئيسي يُعيق التقدم حاليًا في صفقة تبادل الأسرى
كشفت القناة 14 العبرية، اليوم الأحد، 22 ديسمبر 2024، عن الخلاف الرئيسي الذي يُعيق التقدم حالياً في صفقة تبادل الأسرى، بين إسرائيل، وحركة حماس .
وبحسب القناة العبرية، فإن الخلاف الرئيسي يتمثل بإصرار حركة حماس على عدد منخفض جداً من الأسرى الذين توافق على إطلاق سراحهم، مضيفة أن إسرائيل لا توافق على هذا العدد.
وكان رونين بيرغمان، خبير الشؤون الاستخبارية بصحيفة يديعوت أحرونوت، قد نقل عن مسؤول إسرائيلي كبير مطلع على مفاوضات صفقة التبادل مع حماس، قوله إن "الجانبين أقرب من أي وقت مضى للاتفاق، لأن كليهما يتصرف بموجب موعد نهائي، وهو دخول الرئيس دونالد ترامب للبيت الأبيض، ما يعني أن القاسم المشترك لجميع الأطراف المعنية هو أن الوقت قد حان، ويجب أن ينتهي".
اقرأ أيضا/ كاتس يُهدّد حزب الله بـ "قطع رأسه" إذا أقدم على هذا الأمر
وأضاف في مقال بيديعوت أحرنوت، أنه "رغم هذه التفاهمات، فلا تزال خلافات صعبة تتعلق بشكل رئيسي بهوية المختطفين، وعددهم لدى حماس، والأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، ما يجعل التوقعات تتجاوز الأيام، إلى بضعة أسابيع على الأقل، وعند التوقيع على الصفقة، سيقول كل جانب إن الآخر تراجع، مع أنه ينبغي التذكير بأنهما كانا قريبين للغاية من التوصل لاتفاق محتمل في 3 يوليو الماضي عند تسليم الخطوط العريضة المقدمة من قطر".
واستدرك بالقول إنه "في ذلك الوقت لم يكن الاحتلال موجودا على الإطلاق في مراكز مدن قطاع غزة ، مع أن الاتفاق في حينه هدف لإنهاء الحرب، وانسحاب الجيش من غزة، لكنه تحدث عن صفقة جزئية، تشمل إطلاق سراح النساء والأطفال والمسنين، دون حديث عن الجزء الثاني من الصفقة، ثم أضافت إسرائيل كومة العقبات الخاصة بها، وتوقفت المفاوضات".
وأوضح أن "التغيرات الإقليمية اليوم، وعزلة حماس، والصعود المرتقب لترامب، كلها تطورات غيّرت الوضع، بجانب تعرّض قيادة حماس لضغوط قطر ومصر، ما يدفع الحركة للحديث عن تخفيف الضغوط الدولية عليها، وبالتالي أن تتحلى بالمرونة، تمهيدا لوقف إطلاق النار المستدام، والتوقيع على الجزء الثاني من الصفقة، فيما النقاش الجوهري المعقد للغاية يتعلق بالأسرى الفلسطينيين، وفئات المفرج عنهم".
وختم قائلا، إن "الصياغة الغامضة المتعمدة في مسودة الاتفاق المتبلور حالياً، يشير لرغبة جميع الأطراف في المضي قدمًا، ما قد يجلب إمكانية التغيير في الصفقة نفسها".
المصدر : وكالة سوا - عربي 21