أجيال عديدة ستأتي.. فلسطيني يتحدى الاحتلال بعد نجاته من القصف «فيديو»
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
انقضى شهر بأكمله على اندلاع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وما زال الشعب الفلسطيني صامدًا حتى آخر لحظة، رغم استشهاد آلاف المدنيين، وجُرح عشرات الآلاف من الأشخاص.
وتحدى أحد الناجين من العدوان، الوزير الإسرائيلي الذي طالب بضرب غزة بقنبلة نووية، معقبًا: «هذه هي شجاعة ما يسمى إسرائيل، إنهم يظهرون قدرتهم وقوتهم ضد المدنيين، هناك رضّع في الداخل، أطفال في الداخل وعجائز أيضًا».
وسأل مراسل فضائية «سكاي نيوز عربية»، الرجل الفلسطيني: بالأمس قال الوزير الإسرائيلي إنهم سيقصفون غزة بالنووي، ماذا تقول؟ ما هي رسالتك؟
وأجاب الفلسطيني: «نحن لا نهتم، إن شاء الله إذا قتلونا هناك العديد من الأجيال ستأتي».
أغلب ضحايا القصف في غزة من الأطفال والنساءوأعلن أنطونيو جوتيريش الأمين العام للأمم المتحدة، أمس الاثنين، أن المجتمع الدولي يتحمل مسؤوليته لوقف التصعيد في غزة.
وأضاف، أنه لا يجب استخدام المدنيين في غزة دروعا بشرية خلال الحرب، ويجب إطلاق سراح المحتجزين في غزة دون قيد أو شرط، ويجب وقف إطلاق نار إنساني في قطاع غزة.
وأشار، إلى أنه يجب الوصول إلى حل الدولتين لتعزيز الأمن والاستقرار، وعلينا أن نجد مخرجا من الوضع المدمر في قطاع غزة، وأنه تأثر كثيرا بالقصص المأساوية في قطاع غزة، وأن أغلب ضحايا القصف في غزة من الأطفال والنساء.
اقرأ أيضاًفيديو.. لحظة فرح أم فلسطينية نجا طفلها من القصف الإسرائيلي
العالم الهولندي يحذر من الجنون الإسرائيلي: زلزال عنيف يضرب الأرض بسبب القصف
جوتيريش: أغلب ضحايا القصف في غزة من الأطفال والنساء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال قوات الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي جيش الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي الرئيس الفلسطيني الشعب الفلسطيني القدس شاب فلسطيني غزة تحت القصف عاصمة فلسطين جيش الاحتلال الإسرائيلي طيران الاحتلال مدن فلسطين تاريخ فلسطين فلسطيني قطاع غزة فی غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد فلسطيني ونجله في غارة للاحتلال على منزل وسط قطاع غزة
استشهد فلسطيني ونجله، وأصيب آخرون اليوم الأربعاء، في غارة شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي على منزل في المخيم الجديد، شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" باستشهاد مواطن ونجله، وإصابة آخرين، في غارة شنتها طائرات الاحتلال على منزل في حي الرحمة في المخيم الجديد شمال مخيم النصيرات، وجرى نقلهم إلى مستشفى العودة، في حين لا تزال أعمال البحث جارية عن مفقودين تحت الأنقاض.