أستاذ دراسات عبرية: نتنياهو خطر على إسرائيل.. ومتهم بالتحريض على اغتيال «رابين»
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
كشف الدكتور أحمد فؤاد أنور، أستاذ التاريخ والدراسات العبرية، تفاصيل تصريحات إيهود باراك بشأن خسارة إسرائيل الرأي العام في أوروبا، موضحا أن بعض الإسرائيليين يرون أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بات خطرًا على دولتهم.
التضحية بالمحتجزين والأسرىوتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، مقدمة ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن تصريحات وزير التراث الإسرائيلي بشأن ضرب غزة بالأسلحة النووية تعني التضحية بالمحتجزين والأسرى، إلى جانب تعرضهم لغبار السلاح النووي الذي يعود عليه لقصر المسافة عن قطاع غزة.
وأشار إلى أن هذه التصريحات تعني تخلي تل أبيب عن سياسة الغموض النووي الذي كانت تتبعه دولة الاحتلال الإسرائيلي من قبل.
ولفت إلى أن هناك انقساما داخليا في إسرائيلي على المستوى العسكري والسياسي، وهناك جنرالات يدعمون أهالي الأسرى الذين يحتجون على عدم عودة ذويهم.
التحريض على اغتيال رابينوأردف أن بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، متهم بالتحريض على اغتيال رابين في تسعينيات القرن الماضي.
وأفاد أن المجتمع الإسرائيلي لا يحتمل استمرار الخسائر بسبب الحرب على غزة التي أدت إلى شلل الإنتاج بسبب استدعاء قوات الاحتياط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نتنياهو الأسلحة النووية إسرائيل التضحية
إقرأ أيضاً:
الخارجية النرويجية: قرار إسرائيل بشأن البؤر الاستيطانية في الأراضي المحتلة غير مقبول
أكد وزير الخارجية النرويجي، أن قرار دولة الاحتلال الإسرائيلي إضفاء الشرعية على بؤر استيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة غير مقبول، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
قال الدكتور سهيل دياب، أستاذ العلوم السياسية، إن التوصيف العام يؤكد أن هناك فوضى عامة في إسرائيل، لافتًا إلى أن ملف الإنقسام ما بين الجانب العسكري والسياسي في إسرائيل، فالجانب العسكري يمثل الدولة العميقة التي أقامت الدولة بعد نكبة 48، والطرف السياسي يتماثل مع التمرد من قبل الصهيونية الدينية مع القوى اليمينية المتطرفة.
وأضاف دياب، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن هناك عدة مراحل في هذا الانقسام، أولها كان قبل السابع من أكتوبر بالعديد من الملفات خاصة الانقلاب القضائي بالسنة الأخيرة قبل 7 أكتوبر، والمرحلة الثانية كانت بعد 7 أكتوبر وحول من المسؤول عنها.